التحذير مِن "علي الطنطاوي".

- الشيخُ الألباني رحمه الله.

**بعد تنبيهي من بعض الإخوة على نشري لِـ علي الطنطاوي -حتى وإن كان نشري لبعض المقتطفات الأدبية-، إلا أن الحق أحقٌّ أن يُتّبع!

تبين أنه مُحاربٌ للدعوة السلفية أشدّ المُحاربة، وهذا البيان جاء على لسان الشيخ الألباني -رحمه الله رحمةً واسعة- ما يسعنا إلا نُسلم ونرضى، غفر الله لنا ما أسلفنا وما قدمنا.

والله الموفق وهو الهادي لسواء السبيل.**

**هناك ناس نافخهم إبليس بريحه
حسيت وين ما نلحظهم يضيق البال

أخباث النوايا هالوجوه كليحه
لاهم مروّه ولا ثنا ينشال

عليّ شي فارغ عندهم تشطيحه
أثقال دم، سبحانه عليك أشكال!

أنكانك تريد الصّاحة الصحيحة
مبعد ضنا لجواد عالأنذال

لجلّ مسافة واسعة وفسيحة
اللي حايلة بين الرديّ والعال

لنذال عندهم تلصيق وتمذريحة
ولصاحب المصاري شيخهم ميّال

ولجواد ديهم مطلوق تعرف ريحه
لا فيه لف ولا كلام أرزال!**

- أبيات ليبية، إدريس الشيخي.

وبشِّر الصابرين!

الشّيخُ عبد الرزّاق البدر حفظهُ الله.

إِن كانَ هِجرانُكُم يَطيبُ لكُم
فَليسَ لِلوصلِ عِندنا ثَمنُ!

- مسلم بن الوليد.

الحمد لله ذي الطول¹ والآلاء² وصلى الله على نبينا محمد خاتم الرسل والأنبياء وعلى آله وأصحابه الأتقياء، أما بعد: فإن شرف المطلوب بشرف نتائجه وعظم خطره³ بكثرة منافعه وبحسب منافعه تجب العناية به وعلى قدر العناية به يكون اجتناء⁴ ثمرته وأعظم الأمور خطرًا وقدرًا…

لك الحمدُ إن الرزايا عطاء
وإنَّ المصيباتِ بعضُ الكرم!

- بدر شاكر السياب.