____________________
اللهُمَّ خيرًا في كُلِّ اختيار، ونورًا في كُلِّ عُتمَة وتيسيرًا لِكُلَّ عَسير، وواقعًا لكُلِّ ما نَتمَنى، اللهُمَّ بحَجمِ جَمَالِ جَنتك أرني جَمَال القادِم في حَياتي وحققْ لي ما أتمنى، واشرَحْ لي صَدرِي
دُمتَ سالمًا منعمًا
أَتَسائلُ كَيف سَيكون
شعور النهاية السعيدة
لِشخصً إِعتادَ أَن
يخذُلهُ الطَريق ..
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ *
لم يكن الأمر بأختياري كُل الطرق كانت تؤدي إليه دون قصدٍ منّي.
عَن مرحلَة الرّضى التّي وصَل لها فاروق جويدة عندما قال :
وغـفـرتُ لــلأيــامِ كــل خطيئة
وغفرتُ للدنيا وسامحتُ البشر.
اللهم في هذا الصباح، وسع الأرزاق على كل من ضاقت به السبل، اللهم أذهب الغم والهم عن بيوتنا، وأقض الدين عن كل معسر، واحفظ أولادنا وأزواجنا وأهلينا وحاوطهم برعايتك وأمنك، وأنت خير الحافظين.
لا سامحهم الله ولا عفى عنهم،
أولئك الذين مروا وضرّوا .
____________________