قال السعدي -رحمه الله-:

في الإكثارِ من الصلَاة والسّلام على رسولِ الله؛
غُفران الزلات، وتكفيرِ السيئات،
وإجابةِ الدعوَات، وقضاءِ الحاجات،
وتفرِيج الهمُوم، وحلولِ الخيراتِ والبركَات،
ورضى ربِ الأرضِّ والسماوات،
وهي نُورٌ لِصاحبها في قبره، مُنجية من الشرُورِ والآفَات.

‏من خطبةِ الشيخ ‎#أحمد_بن_طالب -رعاهُ الله-:

واعلم عبدَ الله أن كُل زمانٍ شغلتَّهُ بطاعةِ الله
فهُـو بركـةٌ ستجدُ أنـوارهَا،
وكُّل زمانٍ شغلتَّهُ بمعصيةِ الله
فهُـو شأمـةٌ ستذوقُ مرارهـا..

وفـر مِن مواطِـن الآثَام ومواقعِ الحرام فِراركَ من سيء الأسقَام.

‏من خُطبة الشيخ ‎#أحمد_بن_طالب -رعَاهُ الله-:

ومنْ انقبضَ عن شيءٍ أقبلَ عليه لحالٍ شهده أو قالٍ سمعه فلا يصدَّنه،
وليتوكَّل على مولَاه وعليهِ بـلا حولَ ولا قوة إلا بالله فإنَّها رأس التوكُّل وكنزُ العبدِ
وليَقُل: اللهم لا طيرَ إلا طيرُك ولا خيرَ إلا خيرُك ولا إله غيرك،
فإن قعدتَ ولم تمضي فقد طعِمَ قلبُكَ طعمَ الإشراك!

ولهذا قال بعض السلف: من حرم قيام الليل فإنما ذلك لذنب أصابه.

"كانت امرأة حبيب بن محمد الفارسي توقظه بالليل و تقول :
‏قـم يا حبيب، فإن الطريق بعيد،
وزادنا قليل، و قوافل الصالحين
قد سارت من بين أيدينا، ونحن قـد بقينا !"

(لِتَسْلُكُوا مِنْها سُبُلًا فِجاجاً) السُّبُلُ: الطُّرُقُ. وَالْفِجَاجُ جَمْعُ فَجٍّ، وَهُوَ الطَّرِيقُ الْوَاسِعَةُ، قَالَهُ الْفَرَّاءُ.
- القرطبي
#شايع_التميمي

قال رسول الله ﷺ:
" إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها فاقرؤا إن شئتم ﴿وَظِلٍّ مَمْدُودٍ﴾ "

تبـارك الوهّاب!
للشيخ #أحمد_بن_طالب -حفظه الله-:

«الصَّلاةُ على النبيِّ ﷺ سببٌ
لإجابةِ الدُّعاء، ‏وغُفرانِ الذُّنوب،
ولكفايةِ اللّٰه ‏العبد ما أهمَّه،
ولقُرب العبد منه ﷺ يوم القيامة».
‏