عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ( أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ لَا أَدَعُهُنَّ حَتَّى أَمُوتَ : صَوْمُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ، وَصَلَاةُ الضُّحَى ، وَنَوْمُ عَلَى وَتَرٍ ).

يَبْدَأُ صِيَامُ الْأَيَّامِ الْبِيضِ لِشَهْرِ شَعْبَانَ :

الْأَرْبِعَاءُ : ١٣ شَعْبَانَ "أَوَّلُ الْأَيَّامِ الْبِيضِ"
الخَمِيسُ : ١٤ شَعْبَانَ "ثَانِي الأَيَّامُ البِيضُ"
الجُمْعَةُ : ١٥ شَعْبَانَ "ثَالِثُ الأَيَّامِ البِيضِ"

إِنْ لَمْ تَصُومُوا فَذَكُرُوا 🌱

تَعَدَّدَتِ الجِرَاحِ فَأَخْبِرْنِي أَيْنَ يُبَاغُ النَّسْيَانُ؟
وَأَيْنَ أَجِدُ مَلَامِحِي السَّابِقَهِ؟
وَكَيْفَ أَعُودُ إِلَى نَفْسِي؟

الأنسان يحتاج لهذا النوع من اللحظات الهادئة وباله خالي من الأفكار!
كان عنده حق نجيب محفوظ لما قال ثم تتحول فجأة لشخص لا يعاتب أحداً. يتجنب المناقشات التي لا جدوى منها ، ينظر للراحلين عنه بهدوء ويستقبل الصدمات بصمت مريب.!

منقولة.

‏"كلما زاد عِلمُك، اختفت منك الرغبة في الجدال؛ وكلما نضج عقلك، ظهر فيك خُلق التغافل"

عزيزي صاحب الظل الطويل.

اليوم وقفت امام نفسي هذه المرة
جمعتُ شُتاتي
وأدركت إني قوية بما فيه الكفاية لأواجه هذه الحياة
أنا الآن في طريقي لاكتشاف نفسي أكثر
وقفت أمام المرآة هذه المرة
وأنا فخورة بنفسي جداً لأني تخطيت هذه الأيام
لأني اخترت نفسي
جمعتُ قوتي ومضيت بحياتي الجديدة
أنا حَميت نفسي هذه المره
من الانهيار والانطفاء والخِذلان : )

‏من أقوال البدوّ الخالدة :
‏" العِين، مغراف الحَكي ".

يصِفُ الرّافعِي فصاحةَ النّبيّ -صلى الله عليه وسلم- قائلًا: وَكأنّمَا وضعَ يدَه علَى قلبِ اللغةِ ينبِضُ تحتَ أصَابِعه.

- اعجازُ القرآنِ وَالبلاغةِ النّبويّة

كُل خُطوة شُجاعة خذناها في حياتنا كان أساسها كسر حاجز خوف فداخلنا✨

"‏كل ما أتذكره من الطفولة البعيدة، أنني كنت أركض، وأنني لم أتوقف إلى الآن.. لم أسرق، ولم أكن أخبئ شيئًا في جيبي، كنتُ فقط أريدُ أن أنجو بهذا الأحمرِ الرّطْب: «قلبي»."

- علي عكور.

عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة، أن رسول ﷺ قال: «مَنْ رَجُلٌ ينظُرُ لي ما فعل سعد بن الربيع؟»
فقال رجل من الأنصار أنا، فخرج يطوف في القتلى، حتى وجد سعداً جريحاً مُثبتاً بآخر رمق.
فقال: يا سعد! إِنَّ رسول اللّٰه ﷺ أمرني أن أنظر في الأحياء أنت أم في الأموات؟ قال: فإني في الأموات، فأبلغ رسول اللّٰهﷺ السلام وقل له: إن سعداً يقول: جزاك اللّٰه عني خير ما جزى نبياً عن أمته، وأبلغ قومك مني السلام، وقل لهم: إن سعداً يقول لكم: إنه لا عذر لكم عند اللّٰه إن خُلِصَ إلى نبيكم ومنكم عين تطرف.

سير إعلام النبلاء (٣٢٨/١)
- أخرجه الترمذي، وصصحه الحاكم، ووافقه الذهبي.