هناك حمقى لايعرفون ان الشهادة في سبيل الله تعالى حياة لا موت فيها وان الشهيد يصير رمزا في قلوب امته ليتحول من فرد الى امة تشعل النار تحت اعدائها ولن تخفت قبل احراقهم وتذريتهم في الهواء
عن أبي عبد الله (عليه السلام): إن في كتاب علي (عليه السلام): «أن أشد الناس بلاء النبيون، ثم الوصيون، ثم الأمثل فالأمثل، وإنما يبتلي المؤمن على قدر أعماله الحسنة، فمن صح دينه وحسن عمله اشتد بلاؤه، وذلك ان الله عز وجل لم يجعل الدنيا ثوابا لمؤمن ولا عقوبة لكافر، ومن سخف دينه وضعف عمله قل بلاؤه وإن البلاء أسرع إلى المؤمن التقي من المطر إلى قرار الأرض»، [الكافي: ج٢، ص٢٥٩].
ولا يُعمر في الدنيا من كره لقائك..#مناجاة
#ألا ترون أن الحق لا يُعمل به والمنكر لا يُتناهى عنه؟!
"سيد الشهداء الحسين عليه السلام"
الان : دعاء زمن الغيبة