ايتها الزوجة الفاضلة : إن دعوة أهل الزوج وإعداد وجبة إفطار مميزة ومتنوعة وغنية بالأطباق والحلويات على شرفهم وإكرامهم لفتة جميلة جداً منك ستسعد زوجك كثيراً وتزيد من حبه وتقديره لك.

-
"وأعلم أنَّ القرآن ماخذلَ أهله قط
‏لا في الدنيا ولا في الآخرة حتى إذا فارق العبد الدنيا، ولُف في كفنه وأُنزل إلى لَحدِه وأُوسِد في قبره، أتى له القرآن شافعًا" ?

-

مُطرنا بفضل الله ورحمتـه، اللهم صيّبًا نافعاً?*?***

-
مِن أعظمِ نِعمِ اللهِ علىٰ العبدِ أن يَسوقه
إلىٰ مشروعٍ عظيم لحياتِهِ في الدارين اسمه
" حفظ القرآن الكريم "

تذهب الأيام .. والموفق مُتعلقٌ بوحي الله ..
أيُّ كرامةٍ أعظم من هذا ..
وأيُّ خيرٍ أجل منه..?
-

- سَتَكتَشِفينَ بعد الزواج أنّ المُستَوىٰ التَعليمي، وَالمادِّي والإجتماعي ليسَ لَهُم قِيمَة، إن لم يَكُن ذلك الشخص الِّذي تُشَاركِيه حَياتكِ تَربّى تَربيةً سَويّة علىٰ الدّين، فَلا تَتسرعي علىٰ حُكمك!

اختاريه رجُلًا يعرفُ معنىٰ القوامة.

اللهمّ زَوجًا صالِحًا لكلّ عفيفة.

«يا نساء الْمُؤمنين، إِذا أذنبت إِحداكُنَّ ذنبًا فلا تُخبرنَّ به الناس، ولتستغفر الله تعالى، ولتتب إِليه؛ فإنَّ العباد يُعَيّرون ولا يُغَيِّرون، والله تعالى يُغَيِّر وَلَا يُعَيِّر».

أم المؤمنين عائشة.