عظم الله أجرك يا صاحب الزمان

🔸️عبق من كلمات الإمام محمد الجواد عليه السلام :
"لَا تُعَادِيَنَّ أَحَداً حَتَّى تَعْرِفَ الَّذِي بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى، فَإِنْ كَانَ مُحْسِناً لَمْ يُسْلِمْهُ إِلَيْكَ، فَلَا تُعَادِهِ، وَ إِنْ كَانَ مُسِيئاً فَإِنَّ عِلْمَكَ‏ بِهِ يَكْفِيكَهُ، فَلَا تُعَادِهِ‏".

يُستَفاد من هذا القول المبارك عدة أمور :
- لاتجعل #العداء والخصومة #اسلوبا تعتمده في العلاقات الاجتماعية
- ما دامنا #نجهل بمقام من نقع في معادته عند الله تعالى فعلينا أن #نتوقف عن خصومته :
فقد يكون #وليّا لله عزوجل وهذا يؤدي بنا إلى التعرض لسخط الله وغضبه.
وقد يكون هذا الشخص #مسيئا عند الله تعالى؛ فان غضب الله عليه #يكفيك عن خصومته ومعاداته؛ لان الله تعالى سيتكفل عقابه .
-نستظهر من كلام الإمام أهمية صفاء القلب و #السلام_الداخلي والباطني في اعتدال مزاجنا وبالتالي سينعكس هذا على سلوكنا وتعاملنا مع بعضنا بعضا
- ليتخذ المؤمن طريق السلام والمحبّة والألفة في علاقاته الاجتماعية وتغلب عليه صفة السماحة والأمانة ليكون موضع ثقة الناس وحبهم ..

#اللهم عجل لوليك الفرج

.• ° ♡ ٭ . ★ . • ° ♡ ٭ ★ °. ♡ .
عندما تتأمل الدنيا ؛ ستجد أنها تضعك
بين ثلاثة اختيارات إما أن توافق ،،، أو تنافق ،،، أو تفارق
#اختر ما تشاء ،،، #المهم .... #لا_تنافق

?❥•••?••❥

ماعشقنا العزله الا من نفاق البشر ?

❉͜͡♡ ➻❥.♥️═❥ⵗⵗ̥̥ ⵗ̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥̥̥̥ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥̥ ⵗ̥̥̥̥ ⵗ̥̥ ═❥♥️

روى الشيخ الصدوق وابن نما وابن طاووس الحلّيّان عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): « إذا كان يوم القيامة نُصب لفاطمة (عليها السلام) قبّة من نور، وأقبل الحسين (صلوات الله عليه) رأسه في يده، فإذا رأته شهقت شهقة لا يبقى في الجمع ملك مقرب ولا نبيّ مرسل ولا عبد مؤمن إلّا بكى لها، فيمثّل الله عزّ وجلّ رجلاً لها في أحسن صورة وهو يخاصم قتلته بلا رأس، فيجمع الله قتلته والمجهزين عليه ومَن شرك في قتله، فيقتلهم حتّى أتى على آخرهم، ثمّ يُنشَرون فيقتلهم أمير المؤمنين (عليه السلام)، ثمّ ينشرون فيقتلهم الحسن (عليه السلام)، ثمّ يُنشَرون فيقتلهم الحسين (عليه السلام)، ثمّ يُنشرون فلا يبقى من ذرّيّتنا أحد إلّا قتلهم قتلة، فعند ذلك يكشف الله الغيظ، وينسي الحزن ». ثمّ قال أبو عبد الله (عليه السلام): « رحم الله شيعتنا، شيعتنا - والله - هم المؤمنون، فقد والله شركونا في المصيبة بطول الحزن والحسرة

»? [ثواب الأعمال وعقاب الأعمال ص216، مثير الأحزان ص62، اللّهوف ص81].