﴿ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾

﴿ وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا ربنا
أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا
عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾

اللهم انصرنا على أعدائنا أعداء الدين
اللهم ثبت أقدام المجاهدين 🤲🏻

**فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (92) عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (93) ﴾

ماذا أعددت للقاءِ الله ؟؟؟؟**

﴿ **إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ الله ﴾

التوابون: صيغة مبالغة وصيغ المبالغة أسماء تشتق من الأفعال للدلالة على
معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة, وهنا تفيد كثرة القيام بالأمر أي أنهم يكثرون من التوبة, ولما كانوا كثيري التوبة اقتضى بالضرورة أن يكونوا
كثيري الخطأ !
وانظر لرحمته في دقة تعبيره سبحانه لم يقل يقبل التوابين،
ولم يقل يغفر للتوابين،
ولم يقل يعفو عن التوابين ،

وإنما قال يحب التوابين

أجل يحب أولئك الذين يخطئون، ثم يأتونه مستغفرين يحب أولئك الذين يعصونه نهارا ، ويعودون إليه ليلال ولم يخبرنا سبحانه أنه يحب التوابين لنتمادى في المعصية
ولكنه لا يريد للشيطان أن يقف بيننا، وبينه يريد أن يخبرنا أن الذنب مهما عظم، فرحمته أعظم وأن الزلل مهما تكرر، فلا يمل سبحانه من العفو حتى

نمل من العودة إليه!**

**أذكار الصباح | أحفظ الله يحفظك "

- عودوا أنفسكم على قراءة الأذكار"

- يقول ابن عثيمين رحمه الله:
أذكار الصَّباح والمساء أشدَّ من سُور يأجوج ومأجوج في التحصَّن لمن قالها بحضور قلب"**

**السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

خففو من المجاملات قليلاً،

اتركو الناس السيئة تُدرك بأنها سيئة

دمتم برعاية الله ?✨**

**﴿ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهَ ﴾

العبادات قبل العادات"

والحرام قبل العيب"

والشرع قبل الواقع"

والسنة قبل المألوف"

والله قبل الناس"**

**﴿ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ ﴾

وترى المتجبر العاصي يغتر بقوته ويسأل:

لماذا لم يعاقبني الله ؟!

أيها الجاهل وأي عقوبة أقسى مما أنت فيه؟!

تمرُّ بك الجنازة فلا تعتبر

وتسمعُّ بالآية تتحدث عن الموت فلا تتعظ ،

وترى المسكين فلا يرق لك قلبه.

ثم ما زلت تسأل: أين العقاب ؟!

أي عقاب أقسى من أن يكون قلب المرء مقبرة ؟!

كان ابن القيم يقول:

ما ضرب عبد بعقوبة أكبر من قسوة القلب**