إما أن تحبني أو لا تحبني
‏لقد استغرقت عشرين سنة
لأتعلم كيف أحب نفسي ، وليس لدي
وقت مماثل لاقنع شخصًا آخر بذلك .

أنُ تعيش بمكان ما ألك رغبة تبقى بي وتبقى أضطراراً ، شعور جدا بشِع و كلما استمريت بنفس المكان راح تبقى تاكل بنفسك لحد ما تتلاشى !

المُبادرات الصَغيرة دافئة جدًا .

قَلبي وقَلبك
صارو متل جبااال
مابيتلاقوو ..

الخوف يأخر الإنسان،
‏ويصغر المساحات اللي هو مُمكن يتحرك بيها و يوصل الها،
‏واحنا أوقات هواي نخاف ونظلم كلشي على نفسنا
ومانشوف الأمل حتى لو يكون يلمع گدام عيوننا
مانؤمن ان المشهد اللي گدامنا مُمكن يتغير غير عن اللي احنا شايفي ومصدگي
حقك تخاف ..
بس من حق نفسك عليك ماتنسيها ان الخوف بهواي اوقات چذاب وانه مهما چان چبير بس راح تبقى رحمة ربنا اكبر منه.

اللهُ يسمعك ؛ أين ما كنت.

كنتُ دائماً الأبنة التي لا خوفَ عليها !!
والصديقة التي تُعيد الأمل لأصدقائها المكتئبين ..
والأخت التي يلجأ إليها أخوتها في كُل الظروف
والزميلة التي يُعتمد عليها
لكن لم ينتبه أحد الى أنني ايضاً متعبة ، مُتعبة من التظاهر بالامُبالاة
ومن الجهد لأخفاء ما أمر به ومايَمرُ بي
مُتعبة من قسوة الايام عليَّ
من الركض في طريق ليس لي
من حياة الكبار المعقدة التي أعيشها بقلب طفلةً
مُتعبة من إخفاء مشاعري وردود فعلي
مُتعبة من تفاصيل كثيرة مُتراكمة في داخلي !!

احبش???

الله يَجبر بخاطرنا على گد ما تمنينا
أشياء و ما إنكتبت إلنا ، الله ينَسينا
مُر كل شعور حسينا بي .

صباح الخير، امّا بعد :

دائماً يقولون "ما شرهت الا من محبة"
لكن حالياً وصلنا لمرحلة، مات الغلا
ما لك علينا مشاريه