القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 7 months ago
Last updated 1 month ago
✨وَأَنِرْ أَبْصارَ قُلُوبِنَا بِضِياءِ نَظَرِهَا إِلَيْكَ✨
🤍إنّ بصرَ قلب الإنسان ليس له نورٌ وضياءٌ من نفسه، وإنّما يتسنّى له أن يحظى بنورٍ وضياءٍ في ظلّ عناية الله وتفضّله وبنظره إلى الجمال الربوبي.
😔ولكن، كيف لهذه القلوب الملوّثة والرديئة والمبتلاة بحبّ الذات والتعلّق بالماديّات أن تنال لياقة النظر إلى الجمال الإلهي الذي لا مثيل له؟
🤲🏻ينبغي علينا أن نطلبَ من ساحة الربوبيّة المقدّسة بتضرّعٍ وعجزٍ أن ينيرَ أبصارَ قلوبنا، وأن يُظهرَ فينا لياقة رؤية جماله وإدراك تجلّياته، وأن يوفّقنا للمعرفة الشهوديّة به.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
📖 نحو بناء الذات
📝 الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
📎 @mesbahalyazdi
إِلهِي إِنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ مَجْهُولٍ وَمَنْ لاذَ بِكَ غَيْرُ مَخْذُولٍ وَمَنْ أَقْبَلْتَ عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُولٍ، إِلهِي إِنَّ مَنِ انْتَهَجَ بِكَ لَمُسْتَنِيرٌ وَإِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجِيرٌ، وَقَدْ لُذْتُ بِكَ يا إِلهِي فَلا تُخَيِّبْ ظَنِّي مِنْ رَحْمَتِكَ وَلا تَحْجُبْنِي عَنْ رَأْفَتِكَ،
إِلهِي أَقِمْنِي فِي أَهْلِ وِلايَتِكَ مُقامَ مَنْ رَجَا الزِّيادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ، إِلهِي وَأَلْهِمْنِي وَلَهًا بِذِكْرِكَ إِلَى ذِكْرِكَ وَهِمَّتِي فِي رَوْحِ نَجاحِ أَسْمائِكَ وَمَحَلِّ قُدْسِكَ، إِلهِي بِكَ عَلَيْكَ إِلاَّ أَلْحَقْتَنِي بِمَحَلِّ أَهْلِ طاعَتِكَ وَالْمَثْوَى الصَّالِحِ مِنْ مَرْضاتِكَ فَإِنِّي لا أَقْدِرُ لِنَفْسِي دَفْعًا وَلا أَمْلِكُ لَها نَفْعًا،
إِلهِي أَنَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ وَمَمْلُوكُكَ الْمُنِيبُ فَلا تَجْعَلْنِي مِمَّنْ صَرَفْتَ عَنْهُ وَجْهَكَ وَحَجَبَهُ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ، إِلهِي هَبْ لِي كَمالَ الانْقِطاعِ إِلَيْكَ وَأَنِرْ أَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها إِلَيْكَ حَتَّى تَخْرِقَ أَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ إِلَى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَتَصِيرَ أَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ،
إِلهِي وَاجْعَلْنِي مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَأَجابَكَ وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ فَناجَيْتَهُ سِرًّا وَعَمِلَ لَكَ جَهْرًا، إِلهِي لَمْ أُسَلّطْ عَلَى حُسْنِ ظَنّي قُنُوطَ الأَياسِ وَلا انْقَطَعَ رَجائِي مِنْ جَمِيلِ كَرَمِكَ، إِلهِي إِنْ كانَتِ الْخَطايا قَدْ أَسْقَطَتْنِي لَدَيْكَ فَاصْفَحْ عَنِّي بِحُسْنِ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ،
إِلهِي إِنْ حَطَّتْنِي الذُّنُوبُ مِنْ مَكارِمِ لُطْفِكَ فَقَدْ نَبَّهَنِي الْيَقِينُ إِلَى كَرَمِ عَطْفِكَ، إِلهِي إِنْ أَنَامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الاسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ أَلآئِكَ، إِلهِي إِنْ دَعانِي إِلَى النَّارِ عَظِيمُ عِقابِكَ فَقَدْ دَعانِي إِلَى الْجَنَّةِ جَزِيلُ ثَوابِكَ،
إِلهِي فَلَكَ أَسْأَلُ وَإِلَيْكَ أَبْتَهِلُ وَأَرْغَبُ وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ وَلا يَنْقُضُ عَهْدَكَ وَلا يَغْفُلُ عَنْ شُكْرِكَ وَلا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ، إِلهِي وَأَلْحِقْنِي بِنُورِ عِزِّكَ الأَبْهَجِ فَأَكُونَ لَكَ عارِفًا وَعَنْ سِواكَ مُنْحَرِفًا وَمِنْكَ خائِفًا مُراقِبًا يا ذا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ رَسُولِهِ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاسْمَعْ دُعائِي إِذا دَعَوْتُكَ وَاسْمَعْ نِدَائِي إِذا نادَيْتُكَ وَأَقْبِلْ عَلَيَّ إِذا ناجَيْتُكَ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِينًا لَكَ مُتَضَرِّعًا إِلَيْكَ راجِيًا لِمَا لَدَيْكَ ثَوَابِي،
إِلهِي إِنْ حَرَمْتَنِي فَمَنْ ذا الَّذِي يَرْزُقُنِي وَإِنْ خَذَلْتَنِي فَمَنْ ذا الَّذِي يَنْصُرُنِي، إِلهِي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ، إِلهِي إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَيَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ،
إِلهِي كَأَنِّي بِنَفْسِي واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ فَقُلْتَ ما أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِي بِعَفْوِكَ، إِلهِي إِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ أَوْلَى مِنْكَ بِذلِكَ وَ إِنْ كَانَ قَدْ دَنا أَجَلِي وَلَمْ يُدْنِنِي مِنْكَ عَمَلِي فَقَدْ جَعَلْتُ الإِقْرارَ بِالذَّنْبِ إِلَيْكَ وَسِيلَتِي، إِلهِي قَدْ جُرْتُ عَلَى نَفْسِي فِي النَّظَرِ لَها فَلَها الْوَيْلُ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَها،
إِلهِي لَمْ يَزَلْ بِرُّكَ عَلَيَّ أَيَّامَ حَياتِي فَلاَ تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنِّي فِي مَماتِي، إِلهِي كَيْفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لِي بَعْدَ مَماتِي وَأَنْتَ لَمْ تُوَلِّنِي إِلاَّ الْجَمِيلَ فِي حَياتِي، إِلهِي تَوَلَّ مِنْ أَمْرِي ما أَنْتَ أَهْلُهُ وَعُدْ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ عَلَى مُذْنِبٍ قَدْ غَمَرَهُ جَهْلُهُ،
إِلهِي قَدْ سَتَرْتَ عَلَيَّ ذُنُوبًا فِي الدُّنْيا وَأَنَا أَحْوَجُ إِلَى سَتْرِها عَلَيَّ مِنْكَ فِي الأُخْرَى إِذْ لَمْ تُظْهِرْها لأَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ الصَّالِحِينَ فَلا تَفْضَحْنِي يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلَى رُؤُوسِ الأَشْهادِ، إِلهِي جُودُكَ بَسَطَ أَمَلِي وَعَفْوُكَ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِي، إِلهِي فَسُرَّنِي بِلِقائِكَ يَوْمَ تَقْضِي فِيهِ بَيْنَ عِبادِكَ،
إِلهِي اعْتِذارِي إِلَيْكَ اعْتِذارُ مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ عُذْرِهِ فَاقْبَلْ عُذْرِي يا أَكْرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ الْمُسِيئُونَ، إِلهِي لا تَرُدَّ حاجَتِي وَلا تُخَيِّبْ طَمَعِي وَلا تَقْطَعْ مِنْكَ رَجائِي وَأَمَلِي، إِلهِي لَوْ أَرَدْتَ هَوانِي لَمْ تَهْدِني وَلَوْ أَرَدْتَ فَضِيحَتِي لَمْ تُعافِني،
إِلهِي ما أَظُنُّكَ تَرُدُّنِي فِي حاجَةٍ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِي فِي طَلَبِها مِنْكَ، إِلهِي فَلَكَ الْحَمْدُ أَبَدًا دائِمًا سَرْمَدًا يَزِيدُ وَلا يَبِيدُ كَما تُحِبُّ وَتَرْضَىْ. إِلهِي إِنْ أَخَذْتَنِي بِجُرْمِي أَخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ وَ إِنْ أَخَذْتَنِي بِذُنُوبِي أَخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَإِنْ أَدْخَلْتَنِي النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَها أَنِّي أُحِبُّكَ،
إِلهِي إِنْ كانَ صَغُرَ فِي جَنْبِ طاعَتِكَ عَمَلِي فَقَدْ كَبُرَ فِي جَنْبِ رَجائِكَ أَمَلِي، إِلهِي كَيْفَ أَنْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ مَحْرُومًا وَقَدْ كانَ حُسْنُ ظَنِّي بِجُودِكَ أَنْ تَقْلِبَنِي بِالنَّجاةِ مَرْحُومًا، إِلهِي وَقَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِي فِي شِرَّةِ السَّهْوِ عَنْكَ وَأَبْلَيْتُ شَبابِي فِي سَكْرَةِ التَّباعُدِ مِنْكَ،
إِلهِي فَلَمْ أَسْتَيْقِظْ أَيَّامَ اغْتِرارِي بِكَ وَرُكُونِي إِلَى سَبِيلِ سَخَطِكَ، إِلهِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ قائِمٌ بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَوَسِّلٌ بِكَرَمِكَ إِلَيْكَ، إِلهِي أَنَا عَبْدٌ أَتَنَصَّلُ إِلَيْكَ مِمَّا كُنْتُ أُواجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيائِي مِنْ نَظَرِكَ وَأَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ إِذِ الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ،
إِلهِي انْظُرْ إِلَيَّ نَظَرَ مَنْ نادَيْتَهُ فَأَجابَكَ وَاسْتَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَأَطاعَكَ، يا قَرِيبًا لا يَبْعُدُ عَنِ الْمُغْتَرِّ بِهِ وَيا جَوادًا لا يَبْخَلُ عَمَّنْ رَجا ثَوابَهُ، إِلهِي هَبْ لِي قَلْبًا يُدْنِيهِ مِنْكَ شَوْقُهُ وَلِسانًا يُرْفَعُ إِلَيْكَ صِدْقُهُ وَنَظَرًا يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ،
?لا بدّ من إدغام نقطةٍ مجهولةٍ في الامتحان لكي يتّضح مستوى قابليّة الكائن الذي يخضع للاختبار.
⚠️وكمثالٍ على ذلك، لو أنّ إبراهيم الخليل عليه السلام كان يعلم من البداية أنّه سيتمّ فداء إسماعيل ـ على نبيّنا وآله وعليه السلام ـ بكبشٍ من الجنّة، لما كان إمساكه بذلك السكّين الحادّ وإمراره على حلقوم ولده شيئًا مهمًّا، فما هو مهمٌّ هو أن يبقى يتصوّر حتّى النهاية أنّ عليه أن ينهي هذا العمل وأنّه إرادة جديّة لله.
?كذلك عند إلقائه في النار، كان لا بدّ أن يكون غير مطّلعٍ على تحوّل هذه النّار إلى بردٍ وسلام، وإلّا لما كان التسليم رضا في هذه الحالة اختبارًا شديدًا.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
? شرح الخطبة القاصعة
? الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
? @mesbahalyazdi
?إنّ أهمّ عوامل انتصار الناس، وتغلّبهم على كلّ المشاكل الفرديّة والاجتماعيّة في جميع الأزمنة، هو الارتباط بالله تعالى، ومحبّته والخوف من عواقب مخالفته.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
? شرح الخطبة القاصعة
? الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
? @mesbahalyazdi
?يقول الإمام عليّ عليه السلام: واعلموا أنّ من يتّقِ الله يجعلْ له مخرجًا من الفتن ونورًا من الظُّلَم.
✨ينال الإنسان التقيّ من الله ذلك النور الذي يضيء طريقه، حين يقع في المصاعب، ويكون لزامًا عليه أن يحدّد ما ينبغي فعله.
?ومن هنا نجد أحيانًا في المشكلات والمصاعب التي تواجه أولئك الذين لهم ذهنيّة قويّة وذكاءٌ تامٌّ وهم غير قادرين على معرفة طريق الخلاص من تلك المشاكل،
?ونجد في المقابل من لا يمتلك ذلك الذكاء الفائق ومع ذلك فإنّه يدرك طريق السلامة!
?وليس هذا في الواقع سوى العون الإلهيّ الذي يمدّ به بعض عباده بسبب التّقوى.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
? زاد المسير
? الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
? @mesbahalyazdi
?الصحة من النعم القيّمة التي لا يلتفت إليها الإنسان السليم، حتّى إذا أدركه المرض عرف قيمة الصحة، كالسمكة إذا أُخرجت من الماء.
?نقل لي أحد الأصدقاء منذ مدّة حدثًا مرًّا وقع له حين كان يخطب من على المنبر، فجأة انقطع صوته، وكلّما كان يضغط على نفسه لكي يخرج صوته لم يوفّق، فاضطرّ لأن ينزل من على المنبر ويُنقل إلى المستشفى، وبحمد الله وبلطف عنايته تعالى شُفي بعد مدّة.
‼️يندر أن يفكّر الإنسان بمثل هذه النعم المحيطة به، كالقدرة على الكلام؛ ويندر أن يشكر تلك النعمة!
?فلو فكّر لحظة في أهميتها وكيف يمكن أن يُسلب مثلًا نعمة الصوت أو قدرة التكلم، ولو اتّفق له - لا سمح الله - فربما يكون في تلك الحال مستعدًا لأن يدفع كلّ ما يملك من أجل استعادة تلك النعمة.
??فلنفكر ولو للحظة بصحتنا وكم هي عظيمة هذه النعمة، حيث إنّنا متنعّمين بالصحة والسلامة من آلاف الأمراض التي تهدد أجسامنا، فنحن لسنا مبتلين بواحدة منها، أو نتمتّع في كلّ لحظةٍ بثروةٍ عظيمة، إلّا أنّ هذه السلامة ليست ثابتة ودائميّة، ويمكن أن نخسرها في أيّ لحظة.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
? زاد المسير
? الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
? @mesbahalyazdi
?إنّ نِعم الله تعالى لا تنحصر بالنِعم المادّية والظاهرية فقط؛ بل تشمل النِعم المعنوية التي هي أجلّ وأعظم بمراتب كثيرة من النِعم المادّية المحسوسة،
?كتأخير العقوبة على أعمال الإنسان، ومنح الناس الفرصة لتعويض ما فات، وإسقاط العقوبة بالتوبة،
✨وتوفيره الأسباب المادّية والمعنوية التي تجذب الإنسان نحو عبادته تعالى، وكذلك تهيئة الأسباب والوسائل التي تحصّن الإنسان من الوقوع في شراك الشيطان وتنقذه من عوامل الفساد وترشده نحو نور الهداية والإيمان.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
? شرح المناجيات الخمس عشرة
? الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
? @mesbahalyazdi
?إن الإنسان يُحبّ بالفطرة كل من يُحسن إليه؛ لذا فكلّما أدرك قيمة وعظمة نِعم الله ازداد حُبّه له تعالى،
?وفي المقابل كلّما قلّ تفكّره بنِعم الله ولم يُدرِك عظمة هذه النِعم وأهميّتها، قلّت - بنفس الدرجة - محبّته لله تعالى.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
? شرح المناجيات الخمس عشرة
? الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
? @mesbahalyazdi
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 7 months ago
Last updated 1 month ago