كل عام وضحكتكم عيدي .❤️
اول جزء من العائله حبه حبه نصورهم الكل?❤️

-شَخصٌ لا يُطرِبه مديح ولا يَعنيه شتائم.

-في يومًا ما..!

كان عيدنا يبدأ بملابس جديدة،
وبعض الألعاب وكان ينتهي بنومٍ هادئ
وتحت الوسادة بعض المال..!
أما الآن..!
فكل ما نرجوه أن يأتي العيد
بدون فقد من نُحب،
وأن تعمنا العافية من الرؤوس للأقدام،
وأن يمضي" اليوم"بسلام.

-الضَجرّ هو أنّ تَتَحدثُ مع الفِراغ وتَنتَظرهُ أن يَرُد.

-كنت كأي شخص طبيعي يكره ان تكون مشاعره مكشوفه للجميع، يريد أن يحفظ تفاصيله لنفسه، لا يريد أن تتحاكى سيرته على ألسن الناس، ويحرص ألا يفكر أحد بعواطفه أيًا كانت طريقة تفكيره، كل هذا الحرص تسبب في أن أكون غريبًا، وأن أرحل دون أن أعطي لأحد فرصة تمكنهم من إصدار الأحكام علي، كنت أخاف فكرة أن تنكشف شخصيتي الحقيقيه لأحد، أردت أن أكون كالماء بلا لون ولا رائحه، وإكتشفت أخيراً أن للأمر صلة بالخوف، الخوف من الالتزام الذي يدفعني لبقاء علاقتي بأي أحد سطحيه، أردت ألا تكون علاقاتي بجيراني، والماره في الطرقات، ورفاق القهوة والبائعين المتجولين في الشوارع حقيقية، وتتوجب السلام الحار عند كل فرصه تجمعني بهم، هذا الحرص على ألا يقابلني وغداً متطفلًا، أو شيخ مرسلاً من السماء يأتي لنصيحتي أو بذل جهد في محاولة هدايتي، أردت ذلك الغموض الذي يجعل رحيلي ممكناً وعادياً في نهاية المطاف، كل ما أردته أن أتعامل معاملة عابر السبيل في هذا الواقِع المُستخَدم.

يتكلمون من خلفك ، وكأنهم قد جالسوك ?.

**تعرفوا وش اكثر شي يتعبك ، لما تحاول تكتب تخرج اللي بقلبك عشان شخص يحس فيك ولكن لا حس لأحد، ستفضلُ الموت حينها او تفضلّ أنك
لم تكتب شي ، تكتفي فقط بالصراخ في الضلام ،
تذكروا إني لن اعيش كثيرا في هذه الدنيا ، وأن السفينه التي تحُملني الان قد بدأت بالغرق، سأشتكي إلى الله عن كل شي حدث لي ولن اسامح أحد على اي شي !

إن كُنت في الدنيا تُريد هلاكي فها أنا مُثقل واصبحت هالك ! لم يبقى لي شي لقد سئمت من كل شي سوى تلك النبرات الحزينه وكمية الإرهاق
على ذالك الجسد المُنهك

ها أنا رُكاماً أصبحت اليوم بائس !
لم يعد يهمني شي من بعدك ، لا تدرك حقاً كم أحببتك،
تنظر من خلف الشاشات وتهرب بعيداً
ثم ماذا ، إلى متى سنظلُ هكذا !
إلى متى

أ أنت من أخبرني إنهُ لن يرحل ...‽!
وانا الذي أخبرك ، إنهُ لن يخون لم أعد أراك ،
أين أنت واين ذهبت ، لماذا الاختفاء
سأضل اكتب إلى تجف ملامحي سأبحث عن
جميع كلمات الكاأبه لأ تجرعها !
ثم ماذا ...ثم إلى ربي أرحل .*☹️*

-هُنا إنسانٌ ضاع في سبيل اللا شيء.

-كلما أقفلت بابًا خلفي أجده أمامي، هل أنا ورائي؟.

**هؤلاءِ..!
الذين يتُوقون العودة،
وليس لهم قطار،
ولا نجمة..!
ولا حتى صرصار
في طريقهم يغنّي،

الذين كرّت كنزة أحلامهم..!
ولحيواتهم صوتُ إرتطام
المرآة على الحجر..!

مرات كثيرة..!
سيعرفون موت المسافات،
ويكتشفون أن العالم..!
بلا طريق.**