‏إنني كومة أشياء
‏خبئتُها جيداً

‏أحمل داخل رأسي امرأة مجنونة لوّامة بشكل هستيري.تلومني من أجل كل الأشياء الجيدة التي أفعلها وعلى كل الأشياء السيئة التي أفعلها وعلى كلّ الأشياء التي لا أفعلها والتي أفعلها أو أنوي فعلها و هذا يطحنني ليلاً و نهاراً جحيماً حميماً لا يطيقني ولا أطيقه.

‏معك تلون الحميمية دمي، حتى "شلونك" تبدو تعال إلي.

‏"لقد كانت نوعًا ناعمًا من الرعب."

‏دعني أعض قلبك أو أشرب دموعك،
‏حزن الرجال الأقوياء لايختلف عن حزن الأنبياء.

‏لامعـة للحدّ الذي .. قـد ينطفي كل شيء في رُوحك عندما أغيب عن مشهد حياتك .

‏"كان قليل الكلام
‏بمظهر بارد.. حاد
‏في كل مرة انزعج ولا أعرف السبب يأخذ نظارتي يمسحها بقميصه ويقول "منزعجة لأن رؤيتك مشوشة، ركزي"
‏ألبسها ويرحل القلق
‏تعود الحياة واضحة وجميلة..
‏منه تعلمت التركيز والجدية ومسح أوساخ الذكرى عن العدسة والعاطفة
‏ومني تعلم العبث..المتعة
‏الاستهتار.. والضحك"

_

‏كانت تفتح شهيّة الحَكي*

«صدمته القسوة التي على وجهها، خطر له أنّ الحياة قد سحقتها وأنهكتها، من دون أن تكسرها، امرأة مُركّبة من الصَبر والحنان والصّمود وحتّى العنف..»
_

‏العطر والحُمرة، صوت الكعب ورنّة الخلخال
‏تجسيد ناعِم لامرأة عابقة ومثيرة، كاملة وكثيفة