رائحة الموت مُنتشرة في كل مكان بشكل مُرعب ومُخيف جداً، خصوصاً الموت المُفاجئ للشباب؛ وفاة تلو الأخرى وجنائز لا تنتهي؛ فاللهم لا تُفجعني بفقدان عزيز أو قريب. واللهُم إن كنت أنا القادم، فأنزل السكينة على أهلي وأحبائي، وأحسن خاتمتي، واغفر ذنبي، وسخّر لي من يدعو لي .

إن الموت أقرب لأحدنا من حبل الوريد. التفكير للحظة نجد أن الموت المفاجئ، وخصوصاً للشباب، أمر مرعب، درس قاسي وإنذار شديد لنا جميعاً لعلنا نقف مع أنفسنا نفهم حقيقة هذه الدنيا التافهة الفانية. وإن الموت لا يفرق بين صغير وكبير، وفي لمح البصر سوف نكون في عالم آخر، وينقطع عملنا، ونخرج من هذه الحياة.

اللهم ردنا إليك رداً جميلاً، ولا تأخذنا إلا وأنت راضٍ عنا. اللهم ارزقنا قبل الموت توبة، وعند الموت شهادة، وبعد الموت جنة ونعيماً.
اللهم ارحم من سكنوا القبور، وغابت أجسادهم عن أعيننا، ولم يتبقَ لهم بيننا سوى الذكرى.
اللهم ارحم موتانا، وارحمنا برحمتك، اللهم آمين.

"كن بخير"
《الحزنُ يضعف القلب،ويوهن العزمَ، ويضر الإرادة ، ولا شيء َ أحبُّ إلى الشَّيطان من حزن المؤمن》
ابن القيم رحمه الله

خدمه وتصوير غروب وطياح 🚶

بعد ان يجتازو المرحله هذي انا حنحسن فيهم الضن الى ان يظهر الحق
ربي يقويهم ويسلكهم طريق الحق

المسئله العظمى الان هل الجيش الحر( الذي يعرفه اغلب الناس بانه الجيش السني ) هل سيكمل فتحاته ويناصر السنه في العراق كما فعلو لهم في 2011\2014 ولا بيناصر اهلنا في غزه او بيظهر عداوته لامريكيا والغرب والاحتلال الصليبي او بيكون حليف معهم كيف السعوديه وباقي العرب؟

اليوم دمشق وغدا بغداد

مات شيخ الإسلام "ابن تيمية" أعزباً ، ولم يترك ولداً يدعو له ، ولكنه ترك أمة صالحة تدعو له.

ومات الإمام "النووي" أعزباً ، ولم يكن له ولد يدعو له ، وفي عصرنا ما من مسلم لا يعرف الأربعين النووية.

قد مات قومٌ وما ماتت مكارمهم
وعاش قومٌ وهم في الناس أموات

منستصغرش في التوحيد طبعا ولا نستهزء لاكن هذا جزاء من يترك بعض الدين ويتبع بعضه بهواه
مدامك مطبقتش الشريعه بطريقة صحيحه هذا جزائك لازم تتبع طرق السلام الغربيه الوضعيه وتتبع سبلهم ودربهم لابتعادك على دينك ولازم تكون حرية التعبير والديانه متاحة في بلدك

?الحج للشعائر وليس للشعارات السياسية والتحزبات..?

يا خاطبَ الحرمين في عرفاتِ
بئسَ الخطيبُ وكاتبُ الورقاتِ

إنّ الخنادقَ للرجال منابرٌ
تزدانُ بالصَّوْلاتِ والجَوْلاتِ

سبحانَ من ماز الثّريا والثّرى
شتّانَ بين الحقّ والشُّبُهاتِ

بُعدان بين الحُرِّ في أرض الوغى
والعبدِ بائعِ دينِهِ بفُتاتِ

أتكونُ، يا مُهْرُ، الدّماءُ سياسةً!؟
يا بئسَ دِينِ القارئِ الشَّيَّاتِ