ذكر ابن القيم (40 فائدة وثمرة) في الصلاة على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- في كتابه (جلاء الأفهام) وهذه بعضها:

1. أنها سبب كفاية العبد ما أهمه.
2. أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة.
3. أنها سبب لقضاء الحوائج.
4. أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
5. أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛ لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه، وعلى آله، وهذا الدعاء مستجاب، والجزاء من جنسه.

- اللهمّ صلِّ وسلم على سيّدنا محمّد.

من سنن يوم الجمعة:

‏1- الاغتسال
‏2- التطيب
‏3- لبس الجميل
‏4- التسوك
‏5- التبكير إلى المسجد
‏6- قراءة سورة الكهف
‏7- الإكثار من الدعاء
‏8- الصلاة على النبي ﷺ

قال الإمام الشافعي -رضي الله عنه-:
أحب كثرة الصلاة على النبي ﷺ في كل حال، وأنا في يوم الجمعة وليلتها أشدّ استحبابًا، وأحب قراءة الكهف ليلة الجمعة ويومها لما جاء فيها.

من باب "التذكير فقط" هكذا كان يتعايش "الأقليات" مع أهل "السنة" مع أنهم "الأكثرية"!!

هؤلاء "الكِلاب" الذين ثارت ثائرتهم لمجرد علم عليه شعار "التوحيد" هل تظن بأنهم سيرضون عندما يتم تطبيق "التوحيد" واقعًا!!

من "أبي بكر الصديق" لـ "خالد بن الوليد":

‏«جد في أمرك ولا تلن، ولا تظفر بأحد من المشركين قتل من المسلمين إلا نكلت به».

- البداية والنهاية لابن كثير.

الكرامة هي لزوم الاستقامة.

- ابن تيمية.

﴿وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾.

#نداء_عاجل

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد قال تعالى: ﴿وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلُكة﴾.

مع اشتداد هجوم "النظام النصيري" على إخواننا في بلاد الشام، أنبرى لصد هذه" الحملة" رجالات "السنة" الأشاوس، وكثيرٌ منهم ليس عنده ركوبة تحمله، ولا سلاح يجاهد فيه؛ مرتدي "النظام" وملاحدة "قسد" المجرمين الذين اغتصبوا نساء المسلمين، وفعلوا فيهم أفظع الأفاعيل، فهذا نداء عاجل إلى "المسلمين" في كل مكان؛ أن جاهدوا بأموالكم وليكن لكم سهم في نصرة الإسلام والمسلمين.

في الحديث: "من جهز غازياً فقد غزا".

فمن كان عنده خير ويرغب بالجهاد بماله؛ فاليتواصل معنا؛ وسنقوم بإيصالها للمحتاجين -إن شاء الله- فقد تكرر هذا الطلب، والأخوة في حاجة ماسة.

وسنوثق وصول -المساعدات- لمن أراد ذلك.

للتواصل: @mali_mtt

"فإذا ترك الناس الجهاد في سبيل الله، فقد يبتليهم بأن يوقع بينهم العداوة حتى تقع بينهم الفتنة كما هو الواقع؛ فإن الناس إذا اشتغلوا بالجهاد في سبيل الله جمع الله قلوبهم وألف بينهم وجعل بأسهم على عدو الله وعدوهم، وإذا لم ينفروا في سبيل الله عذبهم الله بأن يلبسهم شيعا ويذيق بعضهم بأس بعض".

- ابن تيمية | مجموع الفتاوى.