ما إن دخل الإمام الخميني إلى الغرفة وجلس على كرسيه، حتى قام الشهيد «حسن باقري» مستأذًا بالتقاط صور عدة مع سماحته للذكرى.

أجابه الإمام الخميني:
«لا مانع في ذلك بنيّ».

فأشار أحد الحراس إلى أنّ فلاش الكاميرا يؤذي عينَي الإمام. عندها أضاء حسن مصباح الغرفة للاستعاضة به عن فلاش الكاميرا، والتقط سريعًا أربع صور، وقعد على الأرض.

عمّ الصمت في الغرفة، واستعدّ الأخ «محسن رضائي» لقراءة تقريره، لكن الإمام الخميني نهض عن كرسيّه، فنهض الجميع احترامًا له، ونظر بعضهم إلى بعض بتعجّب، من دون أن يتفوّه أحد بكلمة، فمرّ الإمام الخميني أمام القادة متوجهًا نحو مفتاح المصباح وأطفأه.

كان ضوء النهار كافيًا ولا حاجة لإضاءة ذلك المصباح، لكن الأمر اللافت أنّ أيًّا منّا لم ينتبه لهذا الأمر، واللافت أكثر أنّ الإمام لم يطلب من أحد إطفاء المصباح، بل نهض بنفسه ليقوم بذلك.

- ذكرى برواية الحاج محمد جعفر أسدي.
#آثار_الامام_الخميني⁦🕊️⁩🥀
@athar_79

🔸 إخواني! لا تنسوا سرّ النصر!
إنّ سرّ نصركم هوَ الإيمان الثابت أوّلًا، ثمّ وحدة الكلمة، فاحفظوا هذين الأمرين.

#آثار_الامام_الخميني⁦🕊️⁩🥀
@athar_79

🔸 المعنويّات تستطيع أن تسعد البشر، وتقدّم لهم الهدوء والاطمئنان. والماديّات هي التي أوجدت الصّراع بين البشر.

#آثار_الامام_الخميني⁦🕊️⁩🥀
@athar_79

دائماً هُنَاكَ أمَلٌ يَهمس لَنا،
أن في الغَيبِ شَيءٌ جَمِيل يَستحق الْإنتظَار

" أُمَّاهُ يَا فَاطِمَة الزَهْرّاء أستَغيثُ بكِ غوثًا
ابديًا لا إنقِطاع لـهُ فأغيثي قَلبي الهائِم بكِ ".

لا خيرَ بعدكِ في الحياةِ وإنَّما أبكي مخافةَ
أن تطولَ حياتي .
- الامام عليِّ في رثاء فاطمَة الزَّهرَاء عليهما
السَّلام .

عظم الله اجوركم واحسن الله عزائكم باستشهاد الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء

سلامٌ على أولئك الذين تقدّموا في مسيرهم حتى اكتشفوا حقيقة التّفقه وأصبحوا منذرين صادقين لقومهم وأمتهم حتى شهد بصدق حديثهم، قطرات دمائهم وقطعات أجسادهم ..

#آثار_الامام_الخميني⁦?️⁩?
@athar_79

اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ

الله المستعان

السّلام على الخميني المقدّس و المُمهّد الأكبر لصاحب العصر والزمان (عليه السلام) ..?****