لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ.

صَلاة الْوِتْر يَا أحِبَّه.

‏الجاهل ليس من يجهل القراءة والكتابة
‏الجاهل من يعرف اتجاه القبلة ولا يصلي

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾

صَلاة الْوِتْر يَا أحِبَّه.

لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له المُلكُ وله الحمْدُ ،وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ .

سُبحَانَ اللَّهِ والحمدلله وَلَا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ.

سُبحَانَ اللَّهِ والحمدلله وَلَا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ.

‏اليوم سمعت كلام جميل يقولك العبد له ثلاثة حالات وكلها تؤدي لله. إما مرتاح ومستقر فيشكر الله ويحمده على نعمته هذه، أو مبتلى فيدعوا الله ليزيد صبره ويرزقه الفرج، أو مقصر يطلب منه العفو والتوبة والغفران. فهنا يثبت لنا أن الأصل من خلق الإنسان أن يكون عاااااااااااابد لله وحده عز وجل