قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 week, 5 days ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 weeks, 4 days ago
أقسو على ذاتي كثيرًا و أجلدُها ، أوّبخها على تصرُّفاتٍ لم تكُن تُريد أن تفعلها .
ثُمّ ذلك الندم الذي يُعشش في أضلعي يَقتُلَني ، ماذنبُ أضلُعي بـ مضخّةِ الدماء هذه ، لماذا أشعُر و كأنّها تُريد أن تتهشّم وتفرّ منّي كما لاذ كُلّ شيءٍ بالفرار ؟
و اسأل نفسي ، ما الذي يدفعُنى إلى الندم ! أولم تكُن كُلّ الخيارات بملء يدي ؟ أوليس على الإنسان أن يكتسِب ما اقترفَت يداه ؟
أعاودُ الوقوع في الحسرةِ والدمعة ، و أنا متقوقعٌ على ذاتي ، تحتَ غطائي السميك في عزِّ ظهيرةٍ مُشمسةٍ حارقة ، أيُّ عذابٍ هذا الذي أجلبهُ لنفسي ، و ما حيلتُها ؟
ثُمّ ماذا ؟ و إلى متى ؟ و إلى أينَ سأصل ؟ إلى أيِّ مُستنقعٍ ستأخذني أرجُلي و إلى أيّ جحيم ؟ .. ?!
- زَيْد الباكير
- هل سبقَ و إن بكيتَ فيها بصوتٍ مُرتفع ؟ ، ذلك البُكاء الذي يكون ألمهُ مؤذيًا لدرجةِ أنّك لا تستطيع إخفاء شهقاتهِ المكتومة ؟
- حصلَ هذا لمرّةٍ واحدة فقط ، في مرحلةٍ مرّت في حياتي اجتمعَت كُلّ الكوارث فوق قلبي دفعةً واحدة ، شعرتُ حينها أنني لو بكيتُ بصوتٍ مُنخفض سـ تخنقني دموعي ، حينها بكيتُ بـ حُرقةٍ لم أعهدها من قبل ، اندفعت عائلتي نحوي ،تُريد أن تعرِف ما الذي يحصُل ! كيف لشخصٍ يضحك منذُ دقائق ، أن يبكي بهذا الشكل الهستيريّ ! ، أردتُ لحظتها لوّ أنني استطيع أن أكونَ في مكان بعيدٍ عن العائلة ، الأصدقاء ، الكوكب بأسره ، أن اُمنح هذه اللحظة ، لحظة الولادة اتعرفها ! أن يكون البُكاء الأوّل ، بلا شعورٍ بالخوف ، بلا شعورٍ بنظرات الشفقة ، بلا ذلك الشعور الذي يجعلُني اتوّقف عن البُكاء لأنّ أحدهم اقترب منّي ، أردتُ لدموعي أن تتدفق كيفما تُريد ، و أن لا تتوّقف حَتّى تُريد ، أن أشعُر أنني حُرّ ، بلا أيّ قيود توقفني ، أردتُ أن اشعُر بـ لحظة الولادة حقًّا ، كيف تكون حُرًّا ، ولا تستوعب كُلّ مايجري حولك ! تخيّل أن تكون غارقًا في دموعك والجميع من حولك مُبتسمًا ، فرحًا لمجيئك ! يا لهذهِ الحُريّة .
لكن هذه اللحظة كانت فارقة في حياتي ، لحظة وداع الطفولة ، العائلة ، الحبيبة ، أصدقاءِ الطفولة ، المنزل ، الحيّ ، المحيط ، البيئة ، حتّى الشعور والعاطفة .
هذه اللحظة التي حوّلت حياتي إلى شَخصٍ مُنعزل ، مسؤول ، مُحارب ، رجُل ، بلا عائلة ، بلا أصدقاء ، بلا مدينة ، بلا منزل ! هذه اللحظة التي تودّع فيها حياةً وتستقبل حياة ، أنّ تودّع طفولة ، وتستقبل رجولة . ويا لها من لحظةٍ قاسية ، اللحظة التي تكون فيها مُطالبًا بُكلِّ شيء إلّا بالعاطفة !
صدّقني بعد هذه اللحظة ، لم أعُد أنا ، صرتُ شخصًا آخر ، شخصًا أخافه ولم أتمنّى بالمُطلق أن أكونه .. ?!
- زَيْد الباكير
" كالذي كان يستعدُّ للصورةِ الجماعيّة لكن لم ينادوه " .. ?!
انتبهوا من الناس اللي مابتحب الخير الا لحالا يا جماعة . هدول الناس شو من قدمتلن ، وشو من عطيتن ، وشو من استهلكوا من طاقتك ، و من حسّوا انّك ماعدت تقدملن شيء رح يبعدوا عنكن بدون سابق انذار . + حتّى لو تمنيتلن الخير و حبيت يرافقن مارح يتمنولك الا الشر و الحقد…
انتبهوا من الناس اللي مابتحب الخير الا لحالا يا جماعة .
هدول الناس شو من قدمتلن ، وشو من عطيتن ، وشو من استهلكوا من طاقتك ، و من حسّوا انّك ماعدت تقدملن شيء رح يبعدوا عنكن بدون سابق انذار .
+
حتّى لو تمنيتلن الخير و حبيت يرافقن مارح يتمنولك الا الشر و الحقد و الحسد ويفتنوا بينك وبين اعز الناس ع قلبك ..
قد ما كنتوا متعلقين بهيك اشخاص ، مارح يكونوا الّا مَصدر اذى رح يحرقكن ابد الدهر ..
" أيظلُّ المرء مجروحًا طوال عُمره ؟ ألا توجد تدخُلات ؟ نهايات ؟ بداياتٍ اخرى ؟ .
أيُّ نجاةٍ من مأساة هذا الطريق ؟ " .. ?!
تعرّفتُ على ثلاثة اصدقاءٍ في الإعدادية ، ليس كمثلهم أحد .
كانوا كما الأخوة بالنسبةِ لي ، عشنا أجمل الأوقات و اقساها ، نضحكُ سويّة ، نبكي سويّة ، نتسكّعُ سويّة .
طوال يومنا برفقة الآخر ، و حينما يذهبُ كُلٌّ منّا الى بيته ، نتسامرُ الأحاديث على الكروبات الخاصّة بنا .
بقينا بالإعداديّة ، وثُمّ الثانويّة ، حتّى أتت الجامعة فـ فرّقت شملنا .
منهُم الى الإمارات و منهم إلى مصر و منهم إلى ليبيا ، و بقيتُ هُنا وحيدًا اُجابهُ الأماكن و الذكريات وحدي .
في الجامعة ظننتُ أنني سألتقي بمن يشبههم ، أو يكونوا بذلك القُرب الذي شعرتُ به معهم ، لكنّهم والله لم يغنوا عنهم أبدًا .
مرّت ثلاثُ سنين على غيابهم و تالله روحي تعتصرُ المًا على فراقهم .
اشتاقُهم جدًّا و أخاف من أن أغادر أنا و هُم لا يعودون ، و نبقى هكذا كُلٌّ منّا في كوكبٍ آخر .
فـلا بارك الله بالفقدِ وفَضّ الجمع .
إلى غـسّـان ، عـبد الرحمـن ، مُصطفى :
اشتاقكُم جدًّا و جدًّا و جدًّا .. ??
انتبهوا من الناس اللي مابتحب الخير الا لحالا يا جماعة .
هدول الناس شو من قدمتلن ، وشو من عطيتن ، وشو من استهلكوا من طاقتك ، و من حسّوا انّك ماعدت تقدملن شيء رح يبعدوا عنكن بدون سابق انذار .
+
حتّى لو تمنيتلن الخير و حبيت يرافقن مارح يتمنولك الا الشر و الحقد و الحسد ويفتنوا بينك وبين اعز الناس ع قلبك ..
قد ما كنتوا متعلقين بهيك اشخاص ، مارح يكونوا الّا مَصدر اذى رح يحرقكن ابد الدهر ..
- بتصدقي ؟ ، مابعرف كيف بيخلُص الشتا ، بحسّو متل الحلم ، بلحظة بيجي و بلحظة بيختفي ، غريب هالفصل ، جدًّا غريب .
بعيّشك بمشاعر عظيمة جدًّا ، بتنامي وانتِ مبسوطة وفرحانة و بتفيقي على تلاشيه !
- دخلك هوّ وقفت عالشتا؟ ، كل اللحظات الحلوة اللي منعيشا بلحظة بتختفي ، بلحظة بتشوف انّو كُل هالأحداث ذكريات ، و كل هالمواقف صارت ضمن ارشيف الذاكرة .
- امبارح دخلت عالجامعة ، كان عندي طموح و احلام ، طموح إنّي ادرس ماجستير ، وانّي خلي العالم تغيّر نظرتا بالفلسفة ، ما حسّيت حالي إلّا بـ سنة التخرُّج ، و ماعاد بدي غير إنّي اطلع من هالكلية ، حاولت ، كتير حاولت إنّي كون طالب متل كل هالطُلاب ، عيش هاد الشعور اللي بيتمناه كل طالب جامعي ، ولكن كنت حس حالي بعالم تاني ، كوكب تاني ، لا بنتمي لطلاب هالدفعة ولا طلاب الدفعة بينتمولي ، عشت ايام حلوة اكيد ، وعشت ايّام سيئة ، ولكن بستغرب إنّي كيف صرت اليوم سنة رابعة !! سرعة هالعمر مدهشة ، تخيّلي ! لدرجة انّي بتذكر احداث السنة الأولى وكأنّها اليوم!
- نصيحة ، عُمرك كُلّو عبارة عن ثانية وحدة ، حلم ورح يختفي متل ما عم تختفي اشياء بومضة ،كـ الشتاء مثلًا !
فـ لا تخلّيه عايش ضمن الأحداث اللي صارت بالأرشيف ، كوّن ارشيف جديد ، يحلّ مكان الأرشيف القديم ،،لحتى على الأقل تستمتع بهالوقت السريع .. ?!
- زَيْد الباكير
يا لهُ من فخرٍ لأن تنتمي لهكذا كياان .. ?
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 week, 5 days ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 weeks, 4 days ago