قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 4 months, 4 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months, 3 weeks ago
⚡ندعوا الراغبين من الاخوة الأفاضل لمن أحب الألتحاق بدرس الشيخ سعد أبو حارث المشهداني وفقه
?التعليق على كتاب الفتن من صحيح البخاري
موعد الدرس يوم السبت بعد صلاة العشاء
?رابط المجموعة تلكرام https://t.me/abcdhashimi
https://youtu.be/7dYoiY9a3yw?si=XbPe06bwirnhuKpu
YouTube
صفات المتبعين لرسول رب العالمين عز وجل صلى الله عليه وعلى آله وصحبه../ الشيخ أبو الحارث المشهداني
***🔊*** المحاضرة السادسة عشرة ل ( دورة الإمام ابن باديس-رحمه الله- العلمية التونسية الأولى 《١》 / ١٤٤٥ ه - ٢٠٢٤ م ) ***🗓️*** ***👈*** *أُلقيت يوم الاثنين* ( ٥ ذو القعدة ١٤٤٥ ) الموافق ل ( 13 ماي 2024 م ) بفضل الله تعالى ***🔶*** عنوان المُحاضرة: *صِفَاتُ المُتَّبِعِينَ لِرَسُولِ…
وأخيرا فإن النقولات عن العلماء حسب الضوابط العلمية لا شك أن فيها فوائد علمية غزيرة فيجب على الناقل أن يتحرى الأمانة العلمية في نقله فإن الأمانة العلمية ليست بنقل نص الكلام بحروفه فقط ولكن بنقل نصه ومعناه علما أن المعنى الصحيح أهم من نقل مجرد اللفظ.
فمن الأمانة العلمية أن لا تحمل النص ما لا يحتمل فتقوِّل العالم مالم يقل أو توظف كلامه لمعنى لم يرده العالم المتكلم إنما أردته أنت.
أو أن تأخذ من كلام العلماء ما يوافق هواك وتدع ما لا يوافقه.
أو أن تحرف معنى الكلام وتجعله في أناس لم يخطروا على بال العالم.
فمثل هؤلاء سلفهم الذين يلوون أعناق النصوص ويلوون بها ألسنتهم لتوافق أهواءهم.
و يعمدون إلى نصوص نزلت في الكفار ويضعونها في المسلمين.
وأود أن أنبه على مسألة وهي أنه لا يفهم من هذا الكلام ما يفهم من قاعدة (حمل المجمل على المفصل) تلكم القاعدة الباطلة التي وضعت لحماية رؤوس الضلال.
وإن كنت لا أظن أن من عنده شيء من العلم أن يفهم من هذا المقال القول بحمل المجمل على المفصل.
والفرق واضح فلا أرى نفسي بحاجة إلى بيان الفرق.
فأنصح نفسي وأخواني السلفيين وجميع المسلمين حتى المخالفين منهم أن يتحروا الحق والصدق في أقوالهم وأفعالهم وأن يتحروا الأمانة العلمية في نقل كلام العلماء لفظا ومعنى، فإن الأمر دين فلا يكون بالمغالبة والتشغيب ولا يكون إلا بالحق والصدق والإخلاص وإن كل كلمة نقولها أو نكتبها فإنا مسؤولون عنها بين يدي الله جل وعلا: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).
فنسأل السلامة ونسأله السداد في الأقوال والأفعال
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
كتبه
أبو حسام محمود اليوسف الزوبعي
مكة المكرمة
٢١/ رمضان/ ١٤٤٥
التي فيها الرحمة والمغفرة وسعة عفو الله وفضله ولا يذكر لهم نصوص الوعيد أو لا يسهب في ذكرها وذلك لأن القوم يستدلون بها لوحدها على مذهبهم ولا يجمعونها مع نصوص الوعد فهم غلاة في باب الوعيد ولا يلتفتون إلى نصوص الوعد التي تدل على خلاف مذهبهم، فكان عليه رحمة الله أن يستدل عليهم بالجانب الذي أهملوه من النصوص لا بالجانب الذي أعملوه،وهذا هو الأسلوب الصحيح حتى أن من يقرأ كلام شيخ الإسلام ممن لم يعرف منهجه يظن أنه يميل إلى قول المرجئة.
ولمَّا يرد على المرجئة يستدل عليهم بنصوص الوعيد التي أهملوها ويذكرهم بعذاب الله وشدة بأسه بالمجرمين ويذكر قيود قول لا إله إلا الله وأنه لابد من العمل والانقياد لها، وهكذا حتى يظن السامع له بادي الرأي أنه يميل إلى قول الخوارج.
هذه طريقته رحمه الله مع عموم الفرق، مثل المعطلة والمجسمة، والجبرية والقدرية، وغيرها، ويلزم بعض الفرق بما ألزمتها به الفرق المقابلة لها بما لا مخرج لهم منه.
فلا يمكن أن نقرر منهج شيخ الإسلام من خلال رده على فرقة ما فضلاً عن أن تقتطع جملة أو جملاً من كلامه ثم نقول هذا هو منهج شيخ الإسلام.
وهذا الشأن مع عموم العلماء رحم الله الأموات وحفظ الأحياء منهم.
وكذلك ما يقال في المواعظ العامة يختلف عما يقال في مجالس العلم والتدريس و التقعيد والتأصيل.
رابعاً: ملازمة الشيخ ملازمة تامة بالتتلمذ على يديه فتلاميذ الشيخ وخواصه هم أعرف الناس بمنهجه وطريقته، ولذلك صار أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام أعرف الناس بسنته، وكذلك تلاميذ الصحابة رضي الله عنهم هم أعرف الناس بمذاهبهم، فتلاميذ ابن مسعود أعرف الناس بأقواله وتلاميذ ابن عباس أعرف الناس بأقواله، وكذلك تلاميذ معاذ وحذيفة وابن عمر وغيرهم هم أعرف الناس بأقوال شيوخهم، وكذلك تلاميذ التابعين أعرف الناس بمذاهبهم، فأصحاب الزهري ومكحول والسفيانين والفقهاء السبعة هم أعرف الناس بمذاهب شيوخهم وصولاً إلى الفقهاء الأربعة وأئمة التفسير والحديث والفقه والأصول فكل عالم تلاميذه أعرف الناس بمذهبه، وصولاً إلى شيخ الإسلام ابن تيمية، إلى أئمة الدعوة، وتلاميذهم وأبنائهم وأحفادهم إلى يومنا هذا فكل شخص أعرف الناس بمذهبه هم تلاميذه وخواصه، وهذا أمر لا يختلف عليه العقلاء.
فلا يأت أحد لم يلق الشيخ إلا مرة أو مرتين وربما سمع منه شيئا يسيرا أو لم يسمع منه ثم يريد أن يقرر منهج الشيخ على حسب فهمه معارضاً لفهم طلاب الشيخ وخواصه فهذا الشخص لا شك في خطئه ووهمه.
خامساً: معرفة منهج الشيخ من خلال ما يقرره طلابه وخواصه المقربين منه والملازمين له، فهم أعرف الناس بمراده في الكلام وكما مرَّ في الفقرة أعلاه.
ومن إحدى الأسباب التي جعلت الأمة تقدم فهم الصحابة رضي الله عنهم على فهم غيرهم هو ملازمتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وشهودهم نزول الوحي، ومعرفة أسباب النزول، ومعرفة الحوادث التي تكلم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع مالهم من ميزات أخرى.
وكذلك لا زال أهل العلم إذا أرادوا معرفة منهج عالم من العلماء كان أهم السبل التي يسلكونها هو الرجوع إلى كلام طلابه عنه وتقريرهم لمنهجه.
سادساً: الاستقراء التام لكلام العالم أو الشخص المراد فهم منهجه من خلال تتبع أقواله المسموعة والمقروءة ومن خلال جمع أقوال المقربين منه مع دراسة كتبه دراسة مستفيضة، مع المعرفة بأسلوبه في الكتابة المباشرة أو الردود على المخالفين له، مع ما للمستقرئ من أهلية وعلم بأصول الشرع واختلاف العلماء وقواعد اللغة وغير ذلك.
كما درس شيخ الإسلام كتب الفرق الأخرى وعرف عوارها وعوار أهلها فرد عليهم وكان رحمه الله يعرف مذاهب الفرق المخالفة أكثر من كثير ممن ينتسب إلى هذه الفرق.
وكما استقرأ الشيخ ربيع حفظه الله كتب سيد قطب وغيره من المخالفين، فرد على كل منهم بما يناسب حاله بعد فهم منهجه المخالف فهما تاما صحيحا.
ولكن للأسف أننا نلاحظ أن هناك ظاهرة برزت منذ زمن وهي: أن كل من أراد أن يؤيِّد فهمه بقول عالم ليتمسَّح به ذهب يفتش في ثنايا كلامه لعله يجد عبارة تسعفه غير مراع الضوابط العلمية لفهم منهج الشيخ ومذهبه، فلا هو من خواصه، ولا هو من أهل الإستقراء، وقد خالف بفهمه فهم خواص العالم وطلابه، ثم يصرُّ على رأيه وفهمه، كما حاول الخوارج التمسح بشيخ الإسلام ابن تيمية بنقل فقرات من كلامه لتأييد فكرهم وانحرافهم، وكثيرا ما نجد من يتمسح بالعلماء أمثال الشيخ ابن باز أو الألباني أو العثيمين أو الفوزان أو الشيخ العباد أو الشيخ ربيع أو الشيخ عبيد رحم الله الأموات وحفظ الأحياء منهم، فلا هو فهم منهج الشيخ وسار عليه، ولا هو اعترف بقصوره فطلب العلم وتعلم ما ينفعه، ولا ترك الكلام لغيره من أهل العلم، فأبى إلا التشغيب وإثارة الفتن، فالله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
لكن الأمر السلبي المنتقد هو: القصور في هذا التحري إما عن جهل أو عن عمد، الذي ثمرته سوء فهم لمناهج العلماء وغير العلماء، وإلزامهم بما لم يلتزموه، ثم تلصق بهم الأخطاء والانحرافات زعما أنها من مناهجهم وأقوالهم.
فيأتي الناقل غير المؤهل أو الذي عنده انحراف أصلا إلى جمل وفقرات من كلام العالم فيقتطعها وينشرها على أنها تمثل منهج العالم الذي يسير عليه، فيزعم أنه معه على منهجه، ومن خالف في هذا فقد خالف العالم في منهجه!
ولا شك أن هذا الأمر غير صحيح، وقاصر عن إدراك المنهج الصحيح لأي عالم من العلماء، بل قاصر عن فهم منهج أي شخص كان، وفيه خطر عظيم وظلم جسيم أن نقول على الناس مالم يقولوه ونلزمهم بما لم يلتزموه ونغرر عموم المسلمين بهذه الفهوم الخاطئة فنخرجها للناس على أنها فهوم علماء الأمة الراسخين المقتدى بهم، فيضل الناس بذلك.
إذا لابد لنا حتى نعرف مناهج العلماء معرفة دقيقة أن نبحث عنها على أسس علمية وطرق صحيحة مع سلامة القصد وصحة النية، ومن هذه الطرق:
أولاً: تصريح الشخص المراد معرفة منهجه وقوله، فيقول هو بنفسه أن منهجه كذا وكذا، فإذا قرر الشخص منهجه بنفسه بما لا يقبل الشك جملة وتفصيلاً فهذا التقرير ينسب إليه ويعتمد.
كما قرر جمع من العلماء عقائدهم ومناهجهم في كتبهم مثل الإمام أحمد والدارمي والخلال والبخاري وابن أبي عاصم والعكبري؛ من خلال ماكتبوه ابتداء أو من خلال ما ردوا به على المخالفين أو من خلال بيانهم لما سألهم البعض عن عقائدهم مثل الإمام المزني فإنه نمى إلى أسماع بعض أهل السنة أن المزني قد خالف في بعض المسائل فكتبوا إليه يسألونه عما يعتقد فكتب رحمه الله ما بين به عقيدته السنية السلفية.
ولشيخ الإسلام رحمه الله اليد الطولى في ذلك البيان فقد انتشرت عنه الكتب والرسائل في بيان العقيدة والمنهج الذي هو عليه وهو عقيدة أهل السنة والجماعة.
وهكذا ينبغي لكل شخص أن يفصح عما هو عليه ويتأكد الأمر أكثر إذا اتهم بأمر أو دارت حوله شكوك.
والواجب كما مر معنا أن لا ننسب إلى المتكلم إلا صريح قوله في المسألة المعينة فلا نقوله بلازم قوله ولا نفرع على قوله أقوالا من عند أنفسنا بناء على أصل عام.
فمثلاً: إذا قرر الشيخ أن منهجه هو منهج أهل السنة والجماعة في هجر المبتدع وعدم مجالسته، فلا يحل لنا أن نقول أن هذا منهج الشيخ في حال الضعف والقوة لأهل السنة على حد سواء، ولا أن نبني على هذا أن الشيخ لا يرى جواز مناظرة أهل البدع خصوصاً من رجونا رجوعه ولا أن نقول أن مذهب الشيخ هو سد باب النصح لأهل البدع، ولا نقول أن الشيخ لا يراعي في ذلك مفسدة ولا مصلحة.
وكذلك فلا يصح أن نقرر نحن ما هو مفسدة أو ما هو مصلحة ثم نلزم الشيخ أن يقول هنا كذا وهنا كذا، وهكذا في تفاصيل كثيرة، فكل فقرة من هذه الفقرات إن لم يصرح الشيخ فيها بقول لا لبس فيه لا نستطيع أن نلزمه بفهمنا فنجعل الأصل العام قوله على كل حال.
وأنقل هنا كلاما للشيخ العثيمين رحمه يبين فيه بعض المقاصد لأهل العلم في كلامهم غير الأمور الظاهرة البينة.
قال رحمه: (والذي ينبغي لطالب العلم
أن يكون عالما نظرا،
وعالما تربية.
يعني : لا يفتي بكل ما يعلم، قد يكون من المصلحة ألا يفتي بما يعلم، وقد يكون من المصلحة أن يفتي بقول لا يعتقد، لكن قال به غيره.
وهذه مسألة مهمة لطالب العلم، لأن بعض طلبة العلم الآن يفتي بما يرى ولا يبالي أفَسَدَ الناس بهذه الفتوى، أم لم يفسُدوا وهذا ليس صحيحا.
والعالم الرباني: هو الذي يربي الناس بالعلم، لا يُضيع الناس بالعلم.)
[شرح صحيح البخاري / كتاب الفرائض م ٩ ص ٦٧٩.]
فعلى الناقل أن يراعي مثل هذه الأحوال.
كذلك في المسائل العملية فإذا أردنا أن ننسب لعالم ما عدم الأخذ بالقياس أو عدم الأخذ بمفهوم الخطاب أو عدم القول بالاستحسان أو التفريق بين الفرض والواجب أو غير ذلك؛ لابد لنا من اتباع الطرق العلمية والتحري التام لمعرفة مذهب العالم وقوله في المسألة المحددة؛ لا أن نأخذ كلمة أو جملة مختزلة من كلامه ثم نبني عليها أصلا وينسبه لذلك العالم
ثانيا: معرفة سباق وسياق الكلام معرفة وفهماً تامين يفسران ويوضحان المقصود من العبارة المختزلة والكلمة المقطوعة فإن الكلام العربي يفهم بطريق الإفراد أي: لكل كلمة وما تدل عليه ويفهم بطريق التركيب أي: تركيب الجمل لمعرفة المراد منها، فإن معنى الكلمة قد يتغير من جملة لأخرى، وهنا يتبين خطأ من أخذ كلمة أو كلمتين من سياق كلام وجعلها أصلاً يبني عليه ويوالي ويعادي عليه، من دون مراعاة سياق هذه الكلمة والمناسبة التي قيلت فيها ومن هو المخاطب بها.
ثالثا: معرفة مناسبة الكلام، ولمن يوجه الخطاب، وهذا من أهم الأسباب التي يفهم بها كلام العالم، ولنضرب لذلك مثلاً بشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، فقد كان يرد ويناقش كثيراً من الفرق والطوائف ويرد عليهم بنصوص الكتاب والسنة وبأقوال السلف وبكلام غيره من العلماء بل ويرد عليهم بكلام بعضهم على البعض الآخر، فنجده مثلاً عندما يرد على الخوارج يأتيهم بنصوص الوعد
?من عوائق طلب العلم التسويف
?️ الشيخ شاكر أبو سفيان وفقه الله
رابط القناة تلكرام https://t.me/wwww000111
نحتاج لمثل هذه التوجيهات والتوصيات وخاصة لنا نحن كشباب،
نحن الشباب إلا من رحم الله نريد أن تنتشر الدعوة في ليلة وضحاها ولا ننظر إلى مآلات الأمور ولا نقدر المصالح والمفاسد
نعم نحن الشباب إلا من رحم الله عندنا حرقه وعاطفة على الدعوة ولكن أذا لم تضبط بالضوابط الشرعية تحولت هذه العواطف إلى عواصف تعصف بنا ومن حولنا ونحن لا نشعر
والله المستعان
خطبة الجمعة بعنوان {{السحر أضراره وآثاره}}
?️ألقاها الشيخ شاكر أبو سفيان وفقه الله
? رابط القناة https://t.me/wwww000111
رابط المجموعة فيسبوك https://www.facebook.com/groups/1026967101331237/?ref=share_group_link
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 4 months, 4 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months, 3 weeks ago