‏معارك ضارية جدًّا في الخيام جنوب لبنان الآن

اللهم يا ناصر المستضعفين ويا مؤيد المؤمنين، كن مع أبطالنا المقاومين على جبهات العز والشرف في الخيام.
اللهم ثبت أقدامهم، وسدد رميهم، واحفظهم بعينك التي لا تنام، وألبسهم رداء النصر والعزة.
اللهم اجعل بأسهم شديدًا على عدوهم، وهبهم صبرًا وإيمانًا يزلزل الجبال، وكن لهم نصيرًا ومعينًا.
يا الله، انصرهم بنصرك المبين، وأعدهم سالمين منصورين بعزتك وجلالك.

كلُّ دماءِ الشُّهداء، وآهاتِ الجَرحى، وعذَابات الأسرَى فداءٌ لابتسامةٍ منْ ثغرِكَ المُبارك يا صاحبَ الزَّمان.

عن الرّسول الأعظم صلّى الله عليه و آله:
أيّما امرأة أعانت زوجها على الحجّ و الجهاد أو طلب العلم، أعطاها الله من الثّواب ما يعطي امرأة أيّوب عليه السّلام.

-مكارم الأخلاق للشّيخ الطّبرسيّ، ص٢٠١.

على الله في جَميع الامورِ توكلي ..
بالخَـمسة أصحاب الكسـاء توسلي .

نتائج هذه الضربة، المادية منها غير هامة كثيراً..
فالنتائج من جنس الأرقام
رقمُ القتلى الذي سيتم التستُّر عليها قطعاً ما أمكن
ورقم الخسائر المادية
كَبُرتْ – ان شاء الله- أو صغرت، تبقى ارقاماً
لكن:
الأهم من كل ذلك
أن يتحدى أحدٌ إسرائيل، وكل القوى المتكبِّرة الواقفة خلفها
غير آبهٍ بحقدِ الحاقد، ولا هزءِ الهازئ
وتثبيث معادلات ردع جديدة
واستمرار سياسَةِ الانتصار بالنقاط، لا الضربة القاضية!
..

(2)
ستفرح بهذه الضربة اليوم شعوبٌ كافرة، غير مؤمنة بالله، لكنها ستفرح بتأديب الكيان الغاصب وايلامِ المجرمين من ساسته وشعبه
وسيحزن بها أناسٌ يشهدون لله بالواحدانية وللنبي (ص) بالنبوة، لحساباتٍ سياسيةٍ ضيِّقة، أو لحقدٍ طائفي دفين.
حقاً..
إنما يجمع الناس الرضا والسخط!
إذا وجدنا ذلك نفهم ما ورد مضمونه في أحداث الظهور المبارك:
سيخرجُ في هذا الدين من كان يظن انه منه، ويدخل فيه أمثال عبدة الشمسِ والقمر!

تره سحگت ?
همه ماجد ♻️قصدي همسة ماجد
__
هاي قبل شكم يوم چان عندي دوام بردهات الجراحة (ما أذكر اسم المستشفى حتى ما تنعرف?‍?️) .. فـ أكو دكتورة مقيمة چانت تحچي شلون المرآة مسلوبة حقوقها وشلون الإسلام ظالم للمرآة ومن هالسوالف !! طبعاً تحچي بقناعة وبكل جدية

تجي للدين الأسلامي تشوفه يگول
حقّ الزوج على الزوجة شيئان

الأول تمكينه من نفسها والثاني عدم خروجها إلا بإذنه ويستثنى من ذلك موارد كأداء الواجبات وصلة الرحم؛ غير هذين الشيئين لا واجب آخر على الزوجة فلا يجب عليها الطبخ ولا غسل الثياب ولا كنس المنزل ولا تربية الأولاد ولا أي شيء آخر سوى التمكين، بل حتى يحقّ لها أن تطلب أجرة على كلّ ذلك حتّى إرضاع أطفالها تستطيع أن تطلب من زوجها أجرة عليه!
أما حقوقها فهي كثيرة، أن ينفق عليها بالغذاء واللباس والمسكن وسائر ما تحتاج إليه، وأن لا يؤذيها أو يظلمها أو يشاكسها من دون وجه شرعيّ، وأن لا يهجرها رأساً ويجعلها كالمعلّقة لا هي ذات بعل ولا هي مطلّقة، وأن لا يترك مقاربتها أزيد من أربعة أشهر.
إضافة إلى كلّ ذلك فإنّ قضية الحمل ترجع إليها فإذا أرادت الامتناع عن الحمل فلا يحق للزوج إجبارها ويجوز لها استخدام الموانع من دون علمه.
كل هذا وأكثر ويقولون الإسلام بالضد من المرأة!! بس أريد افتهم الإسلام بشنو ظلم المرآة !!!!!!!؟؟؟؟؟؟