يخشى محتلوا شمال فلسطين أن يعودوا الى مستوطناتهم..
‏ويتسابق سكان جنوب لبنان بالعودة الى مساكنهم..

‏بعيداً عن جبن اولئك وشجاعة هؤلاء.. انه الفرق بين المحتل وصاحب الأرض الحقيقي!

من مذكرات السيد حسن، رسالة الى ابنه السيد محمد مهدي نصر الله…💔

يا معشوقي، عندما وجدت هذه الرسالة في مذكراتي في حياتك بكيت شوقاً اليك، ثم التقيتك. أمّا الآن وأنا أقرأها من جديد، أبكي، أحتار، أضيع، أين ألقاك؟ دلّني. تفضّل عليَّ بنظرةٍ أخرى الى عينيك، بقبلة على يديك، بحضنٍ أخير. يا من مسحت على رؤوس أبناء السعداء، هلّا مسحت على رأسي؟ يتيمك المتيّم بك. محمد مهدي.

[رسالة بِخط يد السيد الشهيد الأقدس لولده محمد مهدي]

مواليد السيد الحقيقه هي ١٩٥٩/١١/٢٨

مواليد السيد في الهوية والبطاقة الوطنية هي ١٩٦٠/٨/٣١

‏معارك ضارية جدًّا في الخيام جنوب لبنان الآن

اللهم يا ناصر المستضعفين ويا مؤيد المؤمنين، كن مع أبطالنا المقاومين على جبهات العز والشرف في الخيام.
اللهم ثبت أقدامهم، وسدد رميهم، واحفظهم بعينك التي لا تنام، وألبسهم رداء النصر والعزة.
اللهم اجعل بأسهم شديدًا على عدوهم، وهبهم صبرًا وإيمانًا يزلزل الجبال، وكن لهم نصيرًا ومعينًا.
يا الله، انصرهم بنصرك المبين، وأعدهم سالمين منصورين بعزتك وجلالك.

كلُّ دماءِ الشُّهداء، وآهاتِ الجَرحى، وعذَابات الأسرَى فداءٌ لابتسامةٍ منْ ثغرِكَ المُبارك يا صاحبَ الزَّمان.

عن الرّسول الأعظم صلّى الله عليه و آله:
أيّما امرأة أعانت زوجها على الحجّ و الجهاد أو طلب العلم، أعطاها الله من الثّواب ما يعطي امرأة أيّوب عليه السّلام.

-مكارم الأخلاق للشّيخ الطّبرسيّ، ص٢٠١.

على الله في جَميع الامورِ توكلي ..
بالخَـمسة أصحاب الكسـاء توسلي .