اللهم إنِّي أسألُك التوفيق والسداد في إمتحان الجراحة غداً وأرزقني الصّواب عِند الإجابة يا رب 🤍.

اللهم إنِّي أسألُك التوفيق والسداد في إمتحان الجراحة غداً وأرزقني الصّواب عِند الإجابة يا رب 🤍.

يَا رَبِّ صَلِّ عَلَىٰ النَّبِيِّ وآلِهِ
وعَلَىٰ الَّذِينَ مَضَوا عَلَىٰ مِنوَالِهِ

واجعَل لِعَبدِكَ فِي نَبِيِّكَ أُسوَةً
يَنجُو بِهَا فِي الحَشرِ مِن أهوَالِهٖ

أن توصف بالفسق وأنت فاضل ، خير من أن توصف بالفضل وأنت فاسق

- ابن حزم الأندلسي

وإني
واضحٌ مُبهَمْ!
ومفهومٌ ولم أفهَمْ!

وإنِّي
منذُ "عصرِ" الفِكرِ والتفكيرِ..
لا أدري ولا أعلَمْ
ومنذُ ولادةِ الأقلامِ
منذُ الشَّطبِ والتَشفِيرِ..
أَنطِقُ من فمٍ أبْكَمْ

وإني
-رغم مشكلتي-
أُحِسُّ بداخلي مَرْسَمْ
وعمري لوحةٌ كُبْرى
أنا رسامُها المُلهَمْ

قالَ الحسنُ البصريُّ: تفقَّدوا الحلاوةَ في ثلاثةِ أشياء: في الصَّلاةِ وفي الذِّكرِ وقراءةِ القُرآنِ، فإنْ وجدتم وإلَّا فاعلموا أنَّ البابَ مُغلَق.

‏استمرار مجاهدة الإنسان في الطاعات ، واستمرار المحاولات سوف يجعل الطاعات هذه يومًا ما -إن شاء الله- يسيرة عليه مُحبَبة لقلبه مهما كانت صعبة عليه في الأول ?.

ابن القيم يقول :
« لا يزال المرء يُعاني الطاعة حتى يألفها ويُحبُّها، فيُقيِّضُ اللَّه له ملائكة تؤزُّه إليها أزًّا؛‏ توقظه مِن نومه وتُنهضه مِن مَجلِسِه إليها »

عن فُضيل بن عيَّاض قال: قالَ أبو حازم: اضْمنُوا لي اثنين أضمن لكم الجنَّة:
"عملًا بما تكرهون إذا أحبَّهُ اللهُ تعالى، وتَرْكَ ما تُحبُّونَ إذا كَرِهَهُ اللهُ عزَّ وجلَّ".

#ابن_الجوزي
#صفة_الصفوة ?