?? نَصِيـــحَة للزَوجَــات. ?

إيّاكِ والغيرة فإنها مفتاح الطّــلاق، وَعليكِ بالزينة، وأزين الزينةِ الڪحل، وَعليكِ بالطّيب وأطيب الطّيب إسباغ الوُضــوء، وڪوني ڪما قلت لأمك في بعض الأحايين ?*?***

[?⬅️ « اضغط هنا لإڪمال القراءة » ➡️?

• ڪتاب النساء من عيون الاخبار (٧٦ / ٠٤).](https://t.me/+sLLoy2qD6iAyMjJk)

??️

ومع ذلك فإنّ مُبتغي العلمِ المُحبّ له الطامع في تحصيله قد يَرُدُّه العلم إلى النية الصالحة فيفتحُ الله تعالى عليه باب العمل والخير والنفع؛ فقد جاء عن مُجاهِدِ ابن جَيْرِ - رحمه الله - قوله : « طَلَبْنَا هذا العِلْمَ وَمَا لَنَا فِيهِ كَبِيرُ نِيَّةٍ ، ثُمَّ رَزَقَ اللهُ بَعْدُ فِيهِ النِّيَّةَ »، وقال مَعْمَرَ ابنُ راشد - رحمه الله -: «كَانَ يُقَالُ: إِنَّ الرَّجُلَ لَيَطْلُبُ العِلْمَ لِغَيْرِ اللهِ، فَيَأْبَى عَلَيْهِ العِلْمُ حَتَّى يَكُونَ اللَّهِ»

•| ومِنْ أقوال بعض السلف في باب العمل بالعلم وحُسْنِ النية فيه: قولُ مُعاذ بن جبل : « اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ بَعْدَ أَنْ تَعْلَمُوا، فَلَنْ يَأْجُرَكُمُ اللهُ تَعَالَى بِالعِلْمِ حَتَّى تَعْمَلُوا » ، وقول أبي الدرداء : « إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةٌ يَوْمَ القِيَامَةِ عَالِمٌ لَا يَنْتَفِعُ بِعِلْمِهِ »، وقال - أيضًا -: « مَا أَخَافُ عَلَى نَفْسِي أَنْ يُقَالَ لِي: مَا عَلِمْتَ، وَلَكِنْ أَخَافُ أَنْ يُقَالَ لِي: مَاذَا عَمِلْتَ؟» .

وصنفٌ آخَرُ تعيّنَتْ دوافع طلبه في غير المقاصد الدنيوية، وإنما قَصَرَ نِيَّة الطلب على تحصيل العلم في ذاته، والظفر بالحكمة مجرَّدة عن العمل، وهذا - أيضًا - يشوب صفاء الإخلاص بِكَدَرٍ؛ لأنه لم يُخْلِص الله تعالى مِنْ جهةٍ، وجَعَلَ طلب العلم وسيلة لعبادة لم…

?️ اختلاف النيات في تحصيل العلم فمَنْ صاحبته هذه النيَّة الخالصة الصادقة بالعمل الصالح كان على هدى وبصيرة، وخير ونعمةٍ وتُقى، قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَءَاتَىٰهُمْ تَقْوَنَهُمْ } [سورة محمد]، وفتح الله له أبواب الخيرِ ، وأَتَتْهُ…

|•??

• ماهي الڪُــتب التي تنصَـح بقراءتها في العقِيــدة، وفي التفسِير، وَفي الحديث وعُلومه وفي الفِقه؟

[« ☜ اضغــط هنــ✿ــــا لـمعْــرفة جَــواب الشيخ محمد أمــان الجــامي رحمه الله تَعالىٰٓ ☞»

من ڪتاب: قرة عيــون السّلــفية بالأجوبة الجامية.](https://t.me/+dZRinY4zkQZlMTJk)

???

|•??

• ماهي الڪُــتب التي تنصَـح بقراءتها في العقِيــدة، وفي التفسِير، وَفي الحديث وعُلومه وفي الفِقه؟

[« ☜ اضغــط هنــ✿ــــا لـمعْــرفة جَــواب الشيخ محمد أمــان الجــامي رحمه الله تَعالىٰٓ ☞»

من ڪتاب: قرة عيــون السّلــفية يالأجوبة الجامية.](https://t.me/+dZRinY4zkQZlMTJk)

حسبيَ الله ونعمَ الوكيل
تحسبونها هيّنة عند الله؟

﴿حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾
قالها إبراهيم حين أُلقيَ في النار..

فقال الله ﷻ:
﴿يَا نَارُ كُونِي بَرْدَاً وَسَلَامَاً عَلَى إِبْرَاهِيمَ﴾

وقالها نبينا محمد ﷺ وصحبه
﴿إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُم
إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾

فكان أمرهم:
﴿فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ﴾

حَسبُنـا اللّٰـهُ وَنعـمَ الوَكيـل
أطفأ اللهُ بها لهيب المَواجع
وحمىٰ اللهُ بها سهامَ المطاعِن!

وكفىٰ باللهِ حَسِيبًا .. وكفىٰ باللهِ نَصِيرا.

د. هيا الصّباح.