قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 3 weeks, 3 days ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 4 months, 1 week ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 weeks, 2 days ago
فإنَّ السلفيين حصروا الاستغاثة والدعاء ، بما
لا يقدر عليه إلا الله به سبحانه،
وأن من دعا غيره دعاء عبادة واستغاث فيما لا
يقدر عليه إلا الله بسواه،
أخرجوه عن الملة وعدوه من المشركين
*? |[ الآية الكبرى صـ٨٤ ]*
قال النبهاني :-
- وَيَعتـــقِدُونَ الأَنْبِيَاءَ كَغَيْرِهِـــــمْ
سواءٌ عَقيبَ الموتِ لا خَيْرَ لا شَرَّا
▪️أقول : من شأن كل مسلم أن يعتقد أن لا ضار ولا نافع إلا الله، وأنه المتصرف في ملكه كما يشاء ويختار :
(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إلَّا نَذِيرٌ)
(قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ) إلى غير ذلك من الآيات، ومثل ذلك الأحاديث الصحيحة،
① وكل من سلك مسلك أهل السنة، وذهب مذهب السلف اعتقد أن مرتبة الأنبياء أعلى المراتب في الدنيا والآخرة،
② وأنه لا يبلغ وليٌّ درجة نبي، ولكن لم يعطوا خصائص الألوهية لغيره سبحانه،
③ مع اعتقاد أن الأنبياء أحياء عند ربهم وهم في مراقدهم حياة برزخية،
④ وأن الأرض لا تأكل أجسادهم ولا يأكلها السباع إلى غير ذلك مما اختصوا به دون غيرهم،
ومقصود هذا المفتري التهويل على العوام، وتنفيرهم عن أهل الحق وسبيل الإسلام
*? |[ الآية الكبرى صـ٨٣ ]*
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 3 weeks, 3 days ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 4 months, 1 week ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 weeks, 2 days ago