محمّد جارالله السّهلي يعطي نصيحة «تتقن الذكريات التسلّل ليلًا، وتباغتك عندما تكون وحيدًا، السّهر هو جاسوس الذكريات!
إن كنت مخذولًا تجنّب السّهر وحيدًا بكل ما أوتيت من حكمة»

"وشلون أخاف الحياة تشتّت أحلامي
وأنا أدري أن أمنياتي في يدين الله؟"

«ما قلت لك؟ عــمــر سيف العشق ما يقتلك!»

«أنا لمحتك، بس كان الزحام قاسي
بيني وبينك ناس ودموعي وأنفاسي»

‏شعوري يوم أشوف إن النصيب أقوى من الأهداف شعور اللي تصيبه فالضلوع رصاصة المحتل ‏- عبدالله السراهيد

‏شعوري يوم أشوف إن النصيب أقوى من الأهداف
شعور اللي تصيبه فالضلوع رصاصة المحتل
‏- عبدالله السراهيد

«بيني وبينك حاجة محدّش لسّا عارفها»

وأنا ما يذبحني إلا كتماني لك يا سرٍ ودّي للعالم أبوحه

يا غريبة كانت أيامي قبل حبّك غريبة
‏صارت أيامي بعد حبّيتك الأكثر غرابة

‏كثر ما كنت أضحك من أطرف حبيبٍ مع حبيبه
‏كثر ما صرت أرحم العاشق ويؤلمني مصابه

‏يوم حاولت أنجو بقلبي وأجنّب باللي هي به
‏كنت أحسب الحب ضعف وموطن أهل الحب غابة

‏ودي أعيش العُمر وأنا قفص صدري نديبه
‏ما هوى الا المرجلة ولا عشق غير الذرابة

‏ما انطربت الا لسمعة فعل بن مسلم قتيبة
‏ولا غبطت الا ذكاء الحجاج في فن الخطابة

‏طول عمري ما بعد وخذت حقوقي بالغصيبة
‏ما لقت بقعا معي غير المكافح والصلابة

‏ما دريت ان رحلة أيامي محطتها القريبة
‏تبتدي بآخر وطن كنت أتمنى أطق بابه

‏جيت وضلوعي دهر والقلب وعروقه جديبه
‏ساقك الأمر الإلهي وامطرتك أكرم سحابة

‏يوم أخذتي مهجة فؤادي بسطوتك الرهيبة
‏ما قدرت أمد كف ولا قدرت أرد إجابة

‏صرت أنا الي ذاق طعم الانتصار من الغليبة
‏والصويب الي خطير يموت لو يبرى صوابه

‏كل ما أنوي منك أردّ الحق واليا ان المصيبة
‏الحرامي سلهامة عينك ومبسمك النيابة

‏كل ما هبّت هبوب الشوق ليلك فاح طيبه
‏انتشى الشعر وبدا الشاعر طقوسه بالكتابة

‏جل شان الي جعل سحرك بلا شبهة وريبة
‏محيي الموتى ، مميت الأحيا لا عز جنابه

‏هذا أنا في كل يوم ابدا بطيفك وانتهي به
‏كل ليلة أموت في مبري عودك وأحيا به

‏معك يربطني شعور المؤمن لمكة وطيبة
‏لو ما يربطني معك حبل العنوّة والقرابة

‏يا ربيع العمر يا حظ ابن هذال ونصيبه
‏اغدقي من عذب قرهودك سنى زهرة شبابه

‏لين أعرف ان كل فرحة عشتها قبلك كئيبة
‏كل ضيقة غير ضيقة غيبتك كانت دعابة

‏خلي الدنيا وأنا جنبك تجيب اللي تجيبه
‏ان حصل مهما حصل يطلبك قلبي بالنيابة

‏احكمي بالوصل وافتكّي طليبٍ من طليبه
‏واحكمي على الفراق اليا طرى حدّ الحرابة

‏ايه أخاف الفقد ومن أبسط شعور بأي خيبة
‏ومن هزيمة دمعة عيوني ومن سجن الكآبة

‏ايه أنا الرجل العظيم اللي تقف خلفه حبيبة
‏لا ذكرها لو تبيه يجيب راس غليص جابه

‏ابك أنا في حبّك أقوى في المواقف وأعتزي به
‏عزوةٍ منها يخرّ أطلق شنب خوف ومهابة

‏ابك أنا شوق العيُوف اللي مناسبها عريبة
‏ماهيب عزوة جبانٍ لا اعتزى محدٍ درابه

‏وأنتي أخذي عزّك من اسم ( العتيبي ) واحتمي به
‏مثل ما أخذ فعل جدّك - عينك بوجه التشابه

‏سيف جدّك من هو روس القوم كم راسٍ غديبه
‏ونعّس عيونك قلوب القوم تاخذها نهابة

‏شتّتي معالم الحزن بجمالك واحتفي به
‏احتفاء اللي وهبه الله غرامك واكتفى به

‏كل ما ضاقت بك فجوج الجراهيد الرحيبة
‏اذكري بإنك حبيبة شاعرٍ ربعه ( عتابة )

‏همّه ان طابت لك الدنيا عرف يلقى طبيبه
‏وان فقد وجهك تقاسيم الفرح يفقد صوابه

‏في ذرى وجهك وقلبك والله انه ما يصيبه
‏لا حزن ، لا ضيق ، لا خوف يتجرّا ويهقابه

‏دونك اللي ما تصاعب لأجلك الأشياء الصعيبة
‏لا عطى قلبه عطى ما يملكه حتى ثيابه

‏كل ما قال العذول : الحب نارٍ وش تبي به !
‏قال : حتى الموت لأجل اللي نحبّه مرحبا به

‏هو غشيمٍ ما يعرف ان أي عاشق من ( عتيبة )
‏انتحاريٍّ يسوق العُمر ما يحسب حسابه

- عمر بن هذّال

‏حديثك يربك الموقف وصمتك يلفت الأنظار
‏وقربك ما يطمّن .. وابتعادي عنك يتلفني
‏- سلطان حجاب

بن جدلان يصبّرني على مرارة زماني وقت يقول ‏«الشدايد يا جميلة في الأزمات أختبار»