-
طَلَبُ الْعِلْمِ لِلْمَرْأَةِ الْمُسْلِمَةِ?*?*!

«يَنْبَغِي عَلَى النِّسَاءِ الْمُسْلِمَاتِ أَنْ يَكُنَّ أَشَدَّ حِرْصًا وَأَكْثَرَ تَحَمُّلًا وَأَطْلَبَ لِلْعِلْمِ مِنْ الرِّجَالِ، فَلَا بَأْسَ أَنْ تَعْمَلَ الْمَرْأَةُ فِي بَيْتِهَا، وَتَحْفَظَ الْقُرْآنَ وَالْمُتُونَ، وَتَحْضُرُ الدُّرُوسُ.

وَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا فَرْقَ فِي الْعِلْمِ بَيْنَ الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ، وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَنْفَعُ بِالْمَرْأَةِ كَمَا يَنْفَعُ بِالرَّجُلِ، حَتَّى إِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تُحْدِّثَ مِنْ دُونِهَا مِنْ النِّسَاءِ وَتَعْلِّمَهُمْ؛ فَإِنّهَا تُعْلِّمُ صِبْيَانَهَا فِي بَيْتِهَا، وَقَدْ يَكُونُ مِنْهُمْ وَاحِدٌ يَنْفَعُ اللَّهُ بِهِ الْأُمَّةَ!

فَأَنْ تَكُونَ الْمَرْأَةُ الْمُسْلِمَةُ؛ زَوْجَةً، وَأُمًّا، وَرَبَّةُ بَيْتٍ؛ وَطَالِبَةُ عِلْمٍ : لَيْسَ أَمْرًا مُسْتَحِيلًا، لَكِنِّهَا الْإِرَادَةُ وَالْعَزِيمَةُ، وَالتَّوْفِيقُ مِنْ اللَّهِ سُبْحَانَهُ» ???**

**"ممّا يُفسد القلب : النّظر لأهل الوقاحة في وسائل التواصل "

الشيخ صالح العصيمي حفظه الله..?*?*

هِمَمٌ هلْ يا تُرى! ?****

القرآن حياة القلب?*?***

"أدرَكتُ قَومًا كانُوا يَخبئون الحَاجات ليومِ عَرفة ليَسألوا اللهَّ بِها". _الإمَام الاوزاعي رَحمهُ الله

[هل تريد حفظ القرآن ولاتنساه ..؟❗**
هل تريد حفظ القرآن حفظاً متقنا ..

اتبع بالتسلسل الخطوات التالية أثناء حفظك:

انـقـر هـنـا لـقـراءة هـذه الـخطـوات و لـلإنضمام**](https://t.me/+KFcf5mzN1IZmMDU0)

تمت إضافتك سارع بالقبول ?****