? بعاني مع ابني حتى يغيّر سلوكه وهو بعاني معي

? هل السلوك يحتاج إلى تغيير ؟
? هل دوافع التغيير صحيحة و واضحة ؟
? هل موانع التغيير مُستحضرة ؟
? هل هناك منهجية مثبتة لتيسير التغيير ؟

? كل هذا بإذن الله وأكثر سنمرّ عليه بمادة "ثُم استقم"

أقل من عشرة أيام تفصلنا عن النادي الشتوي ❄️ ?
حيّاكم الله ?

حال الأم: بنتي/ابني ضايجين وأنا تعبانه معاهم…

هذه النتيجة الطبيعية والمتوقعة من الأطفال في حال لم يتوفر لهم مساحة لـ :

1. تفريغ الطاقة
2. مخالطة أقرانهم
3. تنمية مهارات استمتاع ولعب صحيحة وصحية.

مركز يقيني يوفر لكم فرصة لضبط ذلك السلوك من خلال:
١. تنمية المهارات الاجتماعية
٢. تطوير قدرات اللعب الصحي والمنضبط
٣. تحسين القدرة على التواصل والحوار الإيجابي.

أهلا بكم في عائلة يقيني.

أقل من عشرة أيام تفصلنا عن النادي الشتوي ❄️ ?
حيّاكم الله ?

تعليقا على أحداث تقع في الشام من مجاملة الكفار في أعيادهم، أو رفع القرآن والصليب جنبا إلى جنب، أقول مستعينا بالله:

هذه المشاهد على مستوى الشعب متوقعة، كما هو متوقع المطالبة بتحكيم الكفر محل الإسلام من فئات ممن ينتمي لدائرة المسلمين، فالدين وتعاليمه وشرائعه الحقة شبه مغيبة لعشرات السنين.

بل أنه من الصحابة وفي السنة الخامسة للهجرة من كان في قلبه عوالق ولاء للكفار من أمثال اليهود والمنافقين.

المهم، عدم حضور مثل هذا عند القيادة المسلمة التي ستدير أمور البلاد.

هل يجب عليهم مراعاة النصارى واحتياجاتهم؟ طبعا.

هل يجب أن يكون هناك ممثلون عن النصارى في الحكومة، مثل مكتب لشؤون المسيحيين تابع لوزارة الأوقاف؟ ممكن.

علاج المشاكل المجتمعية النابعة من خلل إيماني لا يكون بالقوة ولا بالقانون، بل بالتربية والتعليم = تحتاج إلى منهج وإلى زمن.

القوة تكون لضبط من يشذ من المسلمين لا لضبط عموم المجتمع المسلم، وطبعا لضبط غير المسلمين.

نسأل الله الثبات والهداية والحكمة.

السلام عليكم ورحمة الله ، أهالينا الكرام ..

? انطلاقًا من الإيمان بأن الخير يجب أن يُقدّم للجميع
هناك خيار في رابط التسجيل لمن يحتاج مِنحة "خصم" جزئي أو كلي لمن عنده حاجة حقيقية ويرغب بالانضمام .
وأيضًا لمشاركة الخير يوجد خيار لمن يُحب التعاون لكفالة الطلّاب بالتعاون مع المركز ..
أكرمكم الله جميعًا ..

علمٌ يقيني .. يحفظُ يقيني .. حتى يقيني ..

? العالم الاستهلاكي المادي يحتاج إلى عقل غائب + إرادة مسلوبة = حتى يفسد الأفراد والمجتمع.

نادي يقيني الشتوي يهدف إلى إيقاظ عملية العقل والتعقل + خلق الإرادة وأدوات تفعيلها ?

كونوا معنا وأشركوا أولادكم هذه التجربة ?

علمٌ يقيني .. يحفظُ يقيني .. حتى يقيني ..

الأخبار وقسوة القلب

الطريقة التي تعرض بها الأخبار على قنوات مثل الجزيرة، لها آثار سيئة جدا على القلوب والأنفس.

*التكرار المتوالي للأخبار والدمار والقتل والتشريد، له إمكانية إلحاق الهزيمة النفسية بالجموع وإخراجها من مشهد المقاومة، حتى وإن كانت هناك فرص سانحة للدعم.

*المذيعون يقدمون أخبار القتل بالطريقة ذاتها التي يقدمون بها أخبار الفن والرياضة والاقتصاد، فالموت والاحتراق والقتل والتقطيع مثلها مثل أي خبر آخر = اعتياد المشهد .

*الأخبار تنقل دون أي توجيه لكيفية التفاعل معها، تاركة المشاهد غارقا في الحزن وفي الخوف، وهذا يخلق شعورا بالعجز ويدفع إلى شعور بأن الاستسلام أمر مقبول.

الحل:
١. اجعل لنفسك خطة ومشروعا بناءً، فنشر الوعي وتربية النشئ أدوات مقاومة، وبذل الدعم المادي والدعم المعنوي كذلك.

1. اعمل على بناء الذات، نمي مهاراتك وتعلم مهارات جديدة، كن مستعدا لتسهم بطريقة فعالة إذا سنحت لك الفرصة لذلك.

2. لا تكثر من مشاهدة الأخبار، حدد لنفسك موعدا أو اثنان لمتابعة الأخبار، ١٥ دقيقة صباحا ومثلها مساء على سبيل المثال.

3. لا تشاهد نفس الخبر مرتان.

4. دائما كرر سؤالك لنفسك، كيف أزيد من قدرتي على التأثير في هذا الواقع.

5. كن جزءا من مجموعة تفكر بطريقة إيجابية، فالدعم المجتمعي يرفع من الهمة ويزيد من الصبر على التحديات.

اللهم أنا نعوذ بك من العجز والكسل ومن علم لا ينفع.

الحملة الشرسة على أبنائنا تأخذ أشكالا أشد قسوة وفجورا، ففي ظل غياب سياسات رسمية للمحافظة على فطرة الأبناء وانتمائهم لدينهم ولأمتهم، وفي ظل تركيز الحكومات على النمو الاقتصادي والخدماتي، نجد أنفسنا في مواجهة واقع لم يكن أحدنا ليتخيله.

لا بد من رجعة صادقة إلى دين الله، لا تنازل فيها ولا تمييع.

رحم الله أبا بكرٍ رضي الله عنه حين قال "أينقص الدين وأنا حي".

التنازل البسيط لن يخفف الضغط بل سيزيده، فالكفر لا يرضى بالتعايش مع الإسلام، بل يسعى لاستبداله.

هناك حملة للإضراب عن المدارس في منطقة معان ووادي موسى احتجاجا على المواد الساقطة في المناهج المحدثة.

تفاعلوا مع هذه الدعوات والترويج لها، فلا بد من ردة فعل تكبح جماح هذا الفساد والإفساد.

الحمد لله.

اللهم فك قيد أسرى المسلمين جميعا.

قريبا، كنت في زيارة إلى أميريكا بعد انقطاع، وهذه المرة الأولى التي أزورها في فصل الصيف منذ مدة طويلة، أكثر من ٦ سنوات.

وعند تعبيري عن قباحة ما يراه المرأ من مظاهر فساد واضح في الشارع، كانت ردة فعل بعض الأخوة، ممن نحسبهم على خير، أن تساءلوا هل الأمر حقا بذلك السوء؟

وبعد حوار بسيط ظهر جليا كيف أن كثرة التماس تفقد الإحساس، وأن المرء إذا تعرض للمعصية بصورة متكررة ألفها، حتى وإن كان من أهل الصلاح والخير.

أين نحن من حفظ أبنائنا من داء "ألف المعصية"؟

أين نحن من متابعة ما يسمعون ويحضرون ويقرؤون؟

أن نحن من نقد ما يطرح على مسامعهم من الأقارب والأصدقاء؟

أين نحن من إلزامهم بتجنب مشاهدة ومخالطة المعاصي؟

لا يمكن أن أكون "محايدا" اتجاه معصية، بل لا بد أن أكون مفاصلا.

قد أرحم فاعلها لظروف خاصة به، ولكني لا "أرحم" المعصية ذاتها.