قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 2 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 2 weeks ago
في الحقيقة أن إعلان كاتس نيتهم البقاء في مخيمات الشمال حتى العام القادم وعدم السماح للنازحين من المخيمات العودة إليها كما أنها كارثة على أهالي المخيمات وتدمير واحتلال لهذه البقع الجغرافية وما تحمله من دلالات خاصة حق العودة هي في حقيقتها ضربة ساحقة لمشروع السلطة وسيادتها ومظاهر سيطرتها إذ أن آلاف الجنود الذين سيبقون في المخيمات لن يكون لهم طريقهم الخاص من المخيمات إلى المعسكرات وبالعكس إنما ستحمل هذه الخطوة معها وجود دائم لقوات الاحتلال في مراكز المدن في الدخول والخروج وتبديل "الشفتات" وهذا المظهر التي تحرص السلطة أن لا يتكرر كثيرًا منذ نهاية عملية "السور الواقي" خاصة في مراكز المدن مع ما يحمله من دلالات عدم سيطرتها وعدم سيادتها على المناطق الحيوية
صحيح أن سيادة السلطة سيادة رمزية بل ووهمية حتى لكن ما هو قادم سيكون تقويض كامل لحتى لهذه الصورة الوهمية ومن المهم ذكره أن كل هذا يحدث دون مؤتمر صحفي واحد حتى من القيادة الفلسطينية التي ما فتأت تقول أنها الممثل الشرعي و الوحيد للشعب الفلسطيني!
ما يحدث من تأخير في الإفراج عن الأسرى حتى اللحظة طبيعي جدًا قياسًا إلى سلوك الاحتلال منذ بداية الاحتلال بشكل عام وبداية دفعات التبادل بشكل خاص
تقريبًا هذه أكثر دفعة ستخرج بها أسماء قيادات وازنة ورموز كبيرة في مسيرة النضال الفلسطيني والطبيعي جدًا أن يسعى الاحتلال لقتل صورة الانتصار التي ستخرج لحظة الإفراج عنهم خاصة مع البرد الشديد الذي يصيب البلاد هذه الليلة وبالتالي عدم إمكانية انتظار الناس بالشوارع
الذين سيُفرج عنهم هذه الليلة يمكن وصفهم بصف قيادي كامل سيخرج ليحمل الراية من جديد ويعزز دفة القيادة السياسية والفكرية للمقاومة وذلك بعد أن أخّر الاحتلال الإفراج عن قادة الأخضر حتى المرحلة الأخيرة لضمان التزام حماس بالصفقة
الذين سيتحررون الليلة عبارة عن مجلدات نضالية تمشي على الأرض ابتداءً من نائل البرغوثي ونضال زلوم وعبد الناصر عيسى وعثمان بلال وعمار الزبن وضرار أبو سيسي وبلال غانم وعشرات آخرين لا يتسع المجال لذكرهم جميعًا في منشور واحد
في المحصلة سيخرجون وسيجد نتنياهو أن "عقلية الجكارة الفلسطينية" هي التي ستنتصر الليلة وسيسهر الجميع سواء في الميادين أو خلف الشاشات وستكون وسائل التواصل الاجتماعي في الـ4 فجرًا كأنها الرابعة عصرًا في تفاعلها مع قادتها وكبارها
إذا كان التحليل يحتاج إلى معطيات فإن المعطيات المتوفرة حتى اللحظة لتحليل حدث الليلة هي
- بيان المـ .ـقاومة قبل أشهر وإعلانها رسميًا عودة العمليـ .ـ ـ.ــات الاستـ .ـ ـــشهاديـ .ـ ــة وتفعيل كافة الأدوات المقاومة
- عملية جعفر منى التي انفجرت قبل دقائق من وصوله إلى هدفه
- عملية السيارات المفخخة في كرم تسور وغوش عتصيون
وهناك تساؤلات لمن ذهب نحو نظرية المؤامرة
- هل سبق وأن تلاعبت "إسرائيل" بأمنها القومي منذ 1948 إلى اليوم بهذه الطريقة ؟
- هل يحتاج الاحتلال لأي مبرر لأي عدوان في الضفة بعد أن نجح في جعل العالم يتجاوز صدمة قتل 60 ألف شخص في غزة وإبادة وتدمير كل شيء في غزة ؟
- إن كان ما حدث مؤامرة سيكون مبررًا "لتعيد إسرائيل احتلال الضفة" فماذا يفعل الاحتلال بالضفة الآن قبل العملية ؟ هل نحن مستقلون ؟
«اللهم إنك أعطيت وأخذت .. فلك منا كل الرضا يارب»
هذا إيمان يُنافس فيه أهل غزة الصحابة .. يقف هذا الرجل على قبر وضع فيه ابنيه الاثنين ويقول بكل تسليم ورضى «اللهم إننا رضينا بما قدرت وقسّمت لنا، أنت الذي وهبت وأنت الذي أخذت، أمانَتُك أعطيتنا إياها بقدر منك وأخذتها بقدرٍ منك، والحمد لله رب العالمين»
لو عشنا في زمن غير هذا ثم قرأنا عن هؤلاء في الكتب وشاهدناهم بالأفلام لربما كنا لن نصدق أن على الأرض رجال بهذا الإيمان واليقين
يا قوم
هذا ليس كلام عاطفي
وليس تعليقًا على مقاوم خرج بشكل فردي من بين ركام بيته في شمال غزة ليأخذ بثأر عائلته ويغلق حساب آبائه وأجداده
بل حديث عن منظومة لا تفسير لثباتها واستمراريتها بهذا النسق المنتظم سوى أن تُسلِّم وتستلم أن "للبيت ربٌ يحميه" ولهذه المقاومة ربٌ يرعاها
هذه المنظومة التي ما زالت وبعد 440 يومًا على أصعب محرقة بالتاريخ يرصد أحد أبنائها تقدم الآليات فيأتي بالخبر للمقاتل في عقدته القتالية، فيخرج المقاتل من عقدته مصطحبًا جنديًا آخرًا مكلّفًا بالتصوير، وربما معهم قائد ميداني يحدد طبيعة الضربة وتوقيتها وحجمها، فيسدد المقاتل ضربته، ويلتقط المصور مَشهده، ويخبر القائد الميداني قيادته بتحقيق الضربة هدفها، ثم ينقل مُجاهد الكاميرا مشهد الضربة لقيادته، ثم يقوم المكلف بالمونتاج بمونتاج المشهد، ثم تقرر القيادة ما يُسمح وما لا يُسمح بنشره، ثم ينتقل الأمر للمكلف بالنشر، فيقرر أن يتم النشر على القناة الرسمية مباشرة أم يتم بثها عبر إحدى القنوات التلفزيونية، فإن كان القرار للنشر عبر القنوات يبدأ التواصل مع إحدى هذه القنوات لنقل المشاهد إليها وتحديد وقت النشر.. يحدث هذا التسلسل العجيب العظيم الفائق لتصورات البشر مع كل مشهد يتم نشره، ومع كل مشهد لا يُسمح بنشره
يحدث كل هذا منذ 440 يومًا بمنتهى السلاسة والسرية والاتقان ودون حدوث ولو اختراق واحد، يحدث هذا رغم أننا نعيش في ظل أعتى حرب شهدتها المنطقة على مدار التاريخ وفي ظل أكبر تطور تكنلوجي في عالم التجسس يشهده العالم حيث تحج أكثر طائرات التجسس في العالم إلى سماء غزة يوميًا تبحث عن نَفَسًَا وهمسًا، وفوق كل ذلك فهؤلاء المقاتلين على هذه الأرض لم يأتوا من بعيد بعد أن أمّنوا أحبابهم وعائلاتهم، بل تجلس عائلاتها في الخيام تحت الأمطار ترتجف جلودهم من البرد وتهتز أمعاءهم من الجوع ورغم كل ذلك ما زالوا لليوم يحافظون على كل هذا الثبات الانفعالي والعسكري بشكل لا يمكن للكلمات أن توصفه
عند هؤلاء الرجال سقط المنطق، وسقطت حسابات الأعداد والإعداد والعدة والعتاد وثبتت معادلة واحدة أنهم "لا يضرهم من خذلهم" .. وربما لو كان لهؤلاء الرجال نصيرًا حقيقيًا من شعبهم وأمتهم لكنا اليوم نأكل السمك في غزة صباحًا ونؤدي الجمعة في القدس ظهرًا ونبيت على شط حيفا ويافا وأسوار عكا ليلًا .. ولكن ليقضي الله أمرًا كان مفعولًا
الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عمليات نسف وتفجير منازل في الناقورة ومركبا جنوب لبنان
قد لا تحصل الضفة الغربية على تجربة مقاومة ناضجة في يوم وليلة، ولن تنعدم المقاومة في الضفة بشكلها الحالي من السلبيات والثمن العالي، ولكن هذا لا ينفي أهميتها الكبيرة في مسيرة أي شعب تحت الاحتلال، فهي من جهة تقوم بواجب المقاومة والتصدي، ومن جهة أخرى تحيي روح المقاومة بين أبناء الشعب في وقت يحاول فيه البعض ترسيخ نموذج الحياة الطبيعية، وكذلك تقوم بوظيفة مهمة جدًا وهي توفر ملاذًا لمنفذي العمليات حينما يتمكنون من الانسحاب، ففي وقت لم يجد فيه منفذ عملية حاجز النفق جنوب القدس قبل أيام بُدًا من تسليم نفسه بعد أن استطاع الانسحاب بسلام ولم يجد مكانًا يؤويه، وجد علاء شريتح وكتيبته في مخيمي طولكرم ونور شمس ملاذًا مهمًا استطاعوا من خلاله الانطلاق بعمليات أخرى بعد عمليتهم وحققوا هدفهم من تحقيق أقسى درجة ممكنة من استنزاف العدو، كذلك ما حدث مع منفذي عملية قلقيلية جبريل جبريل وطارق داوود، ومن قبلهم ما حصل مع منفذ عملية حوار الشهيد عبد الفتاح خروشة الذي وجد في مخيم جنين ملاذًا مهمًا للاختفاء وللاشتباك ولمواصلة استنزاف الاحتلال أيضًا.
نعم الثمن باهظًا جدًا لكنه ضريبة أي شعب تحت الاحتلال وكل أشكال المقاومة تكمل بعضها بعضًا
بشكل عام نحن أصبحنا مجتمع موَجه يحاكم الأحداث بناءً على توجهاته لا بناءً على الحقائق على الأرض وقليل منا من ينظر للأمور نظرة مجردة
مثال ذلك على ما جرى خلال الأيام القليلة الماضية
- مؤيد المعارضة السورية يغض الطرف عن ما تفعله إسرائيل على الحدود السورية بصرف النظر عن مبرراته، لكنه يرى كل صغيرة وكبيرة في جنوب لبنان
- مؤيد النظام لم يرى أن الاحتلال الإسرائيلي وعلى مدار السنوات الماضية انتهك حرمة الأراضي السورية ليل نهار وقصف كل بقعة فيها، لكنه الآن يرى ويسمع ويحس ويشم ويشعر بكل شيء يحدث على الحدود السورية
- مؤيد الحزب يغض النظر عن اختراقات الاحتلال القاتلة في جنوب لبنان والقصف شبه اليومي والشهداء الذين يرتقون كل يوم في الجنوب، لكنه يرى أدق تصريح وأصغر كلمة لأي مسؤول من مسوؤلين سوريا الجدد
والمحصلة أن الإسرائيلي يضرب في فلسطين ويضرب في سوريا ويضرب في لبنان ويضرب في اليمن ويضرب في طهران، وتقع مسؤولية ردعه على الجميع، فما كان بالأمس يُطلب لأجل فلسطينٍ وأقصى ومسرى، أصبح يُطلب اليوم دفاعًا عن سيادة ووحدة أراضي سواءً في سوريا أو غيرها
أنباء أولية عن مقتل أحد المصابين في عملية إطلاق النار على حاجز الأنفاق جنوبي القدس المحتلة
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 2 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 2 weeks ago