القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 10 months ago
Last updated 3 months, 3 weeks ago
?
تتمة استشارة من السعودية:ابني يشاهد شيئا مخلا!
*▪︎ومن المواضيع الهامة التي نتحدث بها لنثقف أبنائنا جنسيا :*
١_الحدود الجسدية ، وعن طريق اللعب نضع صورة طفل على الأرض وفيها دوائر حمراء ودوائر خضراء نبين فيها مناطق الجسد المسموحة وغير المسموحة لمسها مثلا الفم دائرة حمراء اليد دائرة خضراء وهكذا.
٢_حرمة العلاقات بين الجنسين ، نبين لهم أن كل عائلة سوية عبارة عن زوج وزوجة يتزوجون بالعلن أمام الجميع وينجبون أطفالا .
٣_البلوغ والتغيرات الجسدية المرافقة له ، نقول لهم كل مرحلة عمرية تصاحبها علامات تدل عليها
مثلا عندما يظهر أسنان للطفل ويمشي ويتحكم في التبول هذا يعني أنه لم يعد رضيع وصغير بل اصبح طفلا ، ومن ثم تغير شكل الجسم وخشونة الملامح وظهور الشعر هذا يدل أن انتهت مرحلة الطفولة وانتقل لمرحلة المراهقة وهكذا و يرافق هذه المرحلة تغيرات هرمونية تفرض على الفتاة فترة زمنية محددة يرتاح جسدها بها ويخرج منها كل السوائل الزائدة والشاب يصبح أكثر خشونة وأول مراحل في الرجولة والاستعداد للزوج .
٤_التحدث عن الميول الجنسية ، وهذا أمر مهم نظرا لتفشي الأثام التي تخالف الفطرة السليمة ، وتدس هذه الأفكار في الافلام والمسلسلات ، وهنا يجب أن نبين الزواج يكون بين أنثى وذكر لأن كل منهما يكمل الأخر، ولايصلح بين ذكرين ولا بين أنثى وأنثى .
_الحديث عن العلاقة الزوجية ، حين يسأل ابنك عن الإنجاب، وهنا يكون الحديث جدا محدود ومختصر مثل أنهما يناموا في غرفة واحدة وعلى سرير واحد يستطيع لمسها وتقبيلها على عكس النساء الأخريات وينجب منها أطفالا وهنا نبين تدخل الله تعالى في الإنجاب ، أي عند الزواج يضع الله للأنثى هذه وللذكر هذا استعداد ليأتي طفل لهم ويكبر في جسد الأم لأن الله اعطاها عاطفة الأمومة ودورها يكون في الحمل والولادة ، والرجل اعطاه قوة جسدية يتحمل بها
ضغوط العمل ليستطيع إعالة الأم وطفلها ، حتى لو قال لك كيف يعيش الطفل في بطنك أو كيف يأكل قولي له هناك أنبوب أيضا من خلق الله يمتد الأكل له من خلاله ويتغذى ، وعند اكتمال خلق الطفل يهيئ الله جسد الأنثى ليخرج هذا الطفل على الحياة .
_تسمية الاعضاء الجنسية بأسمائها ، فلا نعطي اسم ملغوم أو اشارة فقط ، ونقول له هذا جسدك خاص بك تختلف به عن الأخر من غير جنسك لأن لكل منكما دوره في الحياة ، مثلا لم يزود الله تعالى الذكر بصدر ليرضع الطفل وزود به الأنثى لأن الأم دائمة التواجد مع الطفل والأب يذهب للعمل .
لاتقومي بفتح كل هذه المواضيع بوقت واحد ، ولا تناقشيها مع واحد دون الأخر فتجعليه يلجأ للبحث ليتمم معلوماته مثل أخيه ولاتخافي من مناقشة الذكر أو الأنثى كلاهما يجب أن يكونوا على نفس القدر من المعلومات الصحيحة والعلمية .
ولاتخترعي إجابات غير حقيقية مثل أن الأم تضع بذرة تحت السرير ثم تصحو فتجد الطفل في بطنها أو أن الطبيب يفتح سحاب البطن ويخرج الطفل هذا خاطئ للأبناء .
ولاتجعلي الحديث يأخذ أكثر من حده الطبيعي ولزومه فيصبح الأبناء يتحدثون بلغة جنسية وقحة وفاضحة بحجة العلم والمعرفة ، على الرغم من أهمية هذا الموضوع إلا أن له إطار خاص ولغة محددة ومعلومات محدودة يجب النقاش بها مع أبنائنا .
وأيضا عليك أن تكوني أنت ووالده قدوة له في حياتكم الخاصة وأن تبقيها ضمن حدود غرفتكم ولايشعر بها الأبناء أو ينتبهوا لأي تصرف مبطن يدل على ذلك .
واخيرا، تقبليه واشعريه بالاهتمام وثقي به ولاتجعلي فعلته هذه تنزع الثقة بينكم وساعديه يتجاوز أزمته ولايطيل المكوث فيها ، وأنتم واعيين لما حدث لذلك عليكم تفادي المشكلة مع الأخوة البقية ، فحديث منفتح في تربية جنسية يغلق علينا أبواب شر قد تضر بأبنائنا وصحتهم الجسدية والنفسية .
_عزيزتي يتسلط الشيطان بوساوسه على الإنسان الذي يقصر في تحصينه بالعبادة وأذكار الصباح والمساء ، لذا تابعيه في المواظبة على أذكار الصباح والمساء وشغلي سورة البقرة في البيت لتحل السكينة والبركة فيه.
_الحي بالدعاء إلى الله في كل صلاة أن يصلح حاله ويبعد حواسه عن الحرام ويعافيه من هذا الابتلاء وأن يصلح قلبه ويجعلك سبب في هدايته .
هذه أفكار آمل أن تفيدك
وفقك الله وأعانك.
•┄┉❈•⚘•❈┉┄•
قال سبحانه وتعالى: { قُل لِّلۡمُؤۡمِنِینَ یَغُضُّوا۟ مِنۡ أَبۡصَـٰرِهِمۡ وَیَحۡفَظُوا۟ فُرُوجَهُمۡۚ ذَ ٰلِكَ أَزۡكَىٰ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِیرُۢ بِمَا یَصۡنَعُونَ }
وقال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّبِعُوا۟ خُطُوَ ٰتِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۚ وَمَن یَتَّبِعۡ خُطُوَ ٰتِ ٱلشَّیۡطَـٰنِ فَإِنَّهُۥ یَأۡمُرُ بِٱلۡفَحۡشَاۤءِ وَٱلۡمُنكَرِۚ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدࣰا وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ یُزَكِّی مَن یَشَاۤءُۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ }
وعليه أن يتذكر نظر الله سبحانه وتعالى إليه، فإن الله سبحانه وتعالى مطّلع عليه، لا يخفى عليه شيء من أمره، وذكّريه أنه يراه حال مشاهدته لهذه المناظر، فلا يجعل الله عز وجل أهون الناظرين إليه، فإنه مما لا شك فيه ولا ريب أنه سيستحي أن يشاهد مثل هذه المناظر بحضرة أحد من الناس صغيرًا كان أم كبيرًا، فكيف والله عز وجل يطلع عليه أثناء مشاهدته هذه؟!
ثمّ الملائكة الكرام الكاتبون حوله يكتبون، فليستحي من الله سبحانه وتعالى، فإن الله أحقُ أن يُستحيى منه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (استحيوا من الله حق الحياء قالوا: إنا نستحي والحمد لله، قال: الحياء أن تحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى).
١٣_ضعي في طريقه قدوة صالحة كمعلم أو نربي أو شاب في العائلة من الأقرباء، يلتحق بها ويتبعها ويقوم بنشاطاته معها، واشغليه بالأعمال التطوعية .
١٤_ بيني له أن الاستكشاف ليس خاطئ لكن حدود هذا الاكتشاف يقف عند حد معين بحسب الدين، وإذا ذكر أنه يتعلم لأجل فقولي له أنه لايجب أن يتعرف الٱن عن هذا الموضوع لأنه لايملك استعداد له، وأن لهذه الثقافة وسائل تثقيفية مباحة، ليس فيها نظر محرم.
١٥_بيني له أن معظم المعلومات لاتعطيه المعلومة الحقيقية ، وأن النقاش مع رفاقه بمثل هذه المواضيع خاطئ أخلاقيا .
أما بالنسبة لسؤالك ، كيف اتدارك المشكلة مع أخوته وأثقفهم جنسيا وأرد على أسئلتهم المحرجة :
قد يبدو هذا الحديث محرج بينك وبين أبنائك لكن ليس بنفس الحرج عندما تري أحدهم يلجأ للرفاق والانترنت ليحصل على المعلومة ، لذلك نقاشك معهم مهم جدا ، والأهم أن يكون بلغة مبسطة وواضحة وليست حوارية وبإجابات حقيقية تناسب عمر كل منهم .
_التثقيف الجنسي ، أمر جدا مهم لحمايتهم ووقايتهم من الوقوع بالأخطاء والافعال اللا أخلاقية .
*?يتبع....
??*????
?
استشارة من السّعودية: ابني يشاهد شيئا مخلا!!
أنا أمٌّ لثلاثةِ أبناء (ولدين وبنت)، مشكلتي: أنّ ابني الأكبرُ (١٦ عامًا) يعاني من إدمانِ مشاهدةِ صور النساء، وأحيانًا مقاطع فيديو إباحية وهو يعلم أنّ هذا حرام، لكنّه يبرر ذلك بأنّه إدمان، ويتّهمني أنّي لا استوعب معنى هذا الإدمان.
أحاوره كثيرًا، وأخبره بأن هذا حرامٌ، وعليه أن يقوي إرادته، ويحاربَ أهواءه، ويجاهدَ نفسه.
يعزي كثرةَ مشاهدته لذلك، أنّه في مرحلة الاكتشاف، وقد تحدَّث معه زملاؤه عما يحدث بين الزوجين (كيفية الإنجاب)؛ وحاول فهم ذلك منّي، ولكن كان جوابي أنّ الزوجة يحلّ لها أن تتكشّف أمام زوجها ويقبّلها بعكس باقي الرّجال، لكنّه لم يقتنع بكلامي، وذهب لزملائه يبحث عن إجاباتٍ لتساؤلاته، واقتنع بها، وهذا ماجعله يتفتّح على أمورٍ لم يكن يفترض فيه معرفتها.
سؤالي :
كيف أتدارك مع إخوته هذه المشكلة؟
وكيف أثقّف أبنائي جنسيًا؟
وماهو الرّد المناسب لمثل هذه الأسئلة المحرجة؟
وكيف يبتعد ابني الكبير عن مشاهدة الحرام؟
الرّد
حيّاك الله أختي الكريمة، ونشكر لك حرصك ووعيك بتربية أبنائك.
عزيزتي
إنّ الأمر الذي يمرُّ فيه ابنك المراهق من الأمور الصادمة للوالدين بعد تربية وعناية منهما، لكن مع التوكل على الله، وكثرة الدعاء، والصدقة بنية أن يصلح الله حالهم، سوف يتغير الحال بإذن الله.
ومن المؤسف أن هذا الأمر يسلكه المراهقين جهرا أو سرا، فكثير مانجد الأباء يشتكون من وقوع أبنائهم بمشاهدة المقاطع غير الأخلاقية، ويتبع هذه المشاهدات تراجع بالكثير من الواجبات الاجتماعية والدينية والدراسية.
وتصبح علاقته بكم كوالدين متوترة لأنه فعليا وجد الإجابة التي يريدها خارجا، لذلك يصبح الخارج هو مصدر المعلومة الموثوقة.
وترى الكثير من الأسر أنهم فاقدي للسيطرة أو ليس لديهم قدرة كافية، ولحل هذا النوع من المشكلات والتي قد تؤثر على أخوته، وتشعر الوالدين بضياع تربيتهم .
بداية عزيزتي، لابد أن نضع بعض الخطوات البسيطة حتى نزيد من وعي ابنك حول مشاهدة المواقع غير الأخلاقية :
١_ تأكدِي بداية من صدقه ورغبتهِ الجادّةِ في أن يترك هذا الإدمان، فهذه أهمُّ خطوة لابد أن تركزي عليها، لكن كيف تتأكدين من صدقه؟
أقول لك: أنت تعرفين ابنك وتاريخه، وتعرفينه حينما يعطيك وعدًا هل يصدق أم لا، بالإضافة إلى متابعتكِ ومرافقتكِ له فإنك ستكتشفين أمره وجدّيته في التغيير.
٢- اخذه على انفراد بجلسة هادئة وفهم سبب إدمانه لهذه المقاطع ، لتبيني له الحل الإيماني والأخلاقي الرادع لها، احرصي على عدم انفعالك خلال ذلك .
٣_بيني الأضرار النفسية والجسدية لهذه المشاهدات ، واستعدادكم كوالدين للإجابة على أسئلته واستفساراته دون أن يلجأ لأحد بما يخص الجنس والعواطف.
٤_ قولي له أن كل إنسان ضعيف أمام نفسه وشهواته ، لكنه يستطيع إعادة ضبط نفسه، وأن عليه كلما احتاج لفتح هذه المواقع أن يذكر نفسه بقوتها وبخطر الاستجابة لهذه الوساوس، وأن يقاوم ولايفعل، ويردّد عبارات يحدث بها نفسه مثل:(أنا قوي ولن أهزم أمام الأفكار السلبية)، أو (لاتجعل جسدك يستجيب لعقلك)، أو (لأقوم للوضوء والصلاة وأدعو الله أن يعينني على نفسي)، ولابدّ أن نعلّمه كيف يعتمد على نفسه في ضبط رغبته وتقوية إرادته..
٥ _ احرصِي أن تشجعيه على تنمية هواياته ومواهبه؛ لأنّ الفراغ هو أكبر مشكلةٍ تواجه ابنك، فيصرف وقته لمثل هذه الأفلام، فعليك أن تشغلي وقت فراغه بالرياضة، والهواية التي يحبها، والحركة.
ولمساعدته على تجاوز المشكلة، وجهيه لمواقع مفيدة تناسب اهتماماته لدرجة تجعله لايفكر بمثل هذه المشاهدات .
٦- أخبريه أنه إذا فشل أكثر من مرة وهو يعالج نفسه، فلا يستسلم للفشل، ولا ندعه يظن أنه لا فائدة من محاولات العلاج؛ فالشيطان يحزنه في بث اليأس والإحباط لأنه يرغب أن يصلح نفسه، ونعلّمه كيف يقاوم فشله، بأن يستمر بمقاومة أفكاره السلبية.
٧_يجب أن يحرص على مرافقةِ ومصادقةِ الشباب المخلصين والصالحين الذين يعينونه على نفسه، وتعرفي على أصدقائه وانهي علاقته بمن تري فيهم تشجيعا له على مثل هذا الأمر.
٨_ حددي له وقتا معينا يقضيه على مواقع التواصل الاجتماعي وبمراقبتك وبعدها يضع الجهاز عندك خصوصا قبل النوم، إضافة إلى أن لايجلس مع جهازه والباب مغلق أو عندما يكون لوحده .
٩_ليدخل معه والده في حديث صريح يجيب فيه عن أسئلته بطريقة علمية .
١٠_بيني له مراقبتك بشكل غير مباشر ، مثلا قولي له ظهر لي فيديو كنت قد شاهدته عن موضوع كذا، أعجبني اهتمامك بهذا.
١١_ شجعِي ابنك أن يقوّي الجانب الإيماني عنده، مثل الصيام والصلاة والذكر والقرآن، فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وكثرة العبتدات تطرد الشياطين.
١٢_ذكّريه عزيزتي بهذه الكلمات والأفكار ، بأن النظر إلى الأفلام الإباحية، أو المشاهد الجنسية حرام، فهذه المناظر ليست من الصور المحرمة فقط، بل هي من أبشعها، فالنظر إلى العورات تحريمه أشدّ من النظر إلى غيرها.
حين يكون المربون مذبذبين مضطربين يتصرفون بأشكال مختلفة تجاه السلوك الخاطئ نفسه فمرة يكافئون ومرة يعاقبون ومرة يصرخون ومرة يتوعدون ويهددون، فينشأ الطفل شديد التناقض دائم القلق لا يستطيع تمييز الخطأ من الصواب
العنف لا يؤدي إلا إلى الخوف، والخوف يشل الحركة، لذلك أول خطوة في التدريب الحقيقي هي إزالة الخوف.
أبناؤنا هم مرآة لنا نرى في تصرفاتهم انعكاساً لتصرفاتنا، نسمع في كلامهم صدى أقوالنا، فإن لم يعجبنا شيء فعلوه أو قالوه فلنتجه إلى أنفسنا ولنصلح منها
كيف نبني الثقة؟
١- إزالة الخوف
٢- الكف عن محاولة التحكم والسيطرة والوصاية والرغبة الجامحة في تحقيق نتائج معينة
٣- اللعب والمرح
٤- مصادقة الابن
٥- الحب بلا شروط
٦- التفهم
٧- الاحترام
٨- لمسة حنان
٩- القدوة
ليس المهم أن نحصل الآن على نتيجة بأي طريقة كانت.
المهم هو أن نحصل على نتائج طيبة ومستمرة مدى العمر
ما تريده من أبنائك لا تقله لهم، وإنما افعله أمامهم ومعهم.
"ما أكثر ما نعاقب أبنائنا بسبب أخطائنا، ونظلمهم بسبب تقصيرنا، ونلومهم على أشياء نفعلها نحن أكثر منهم، ونضغط عليهم للقيام بأمور فشلنا في تحقيقها"
? جدد النية في تربية أبنائك دوما
? وأنك تريدهم عبادا لله صالحين علماء يخدمون دينهم وعقيدتهم .
☄ ولا تكن نظرتك قاصرة على
( اربيهم ليعتنوا بي في الكبر )
☄ ﻷن من كانت الآخرة همه جمع الله شمله وأتته الدنيا وهي راغمة.
? إياك والمنّ عليهم بأمومتك، وابوتك وحملك لهم وإرضاعهم وتعبك عليهم، والنفقة ﻷن هذه نعمة وهبك الله
☄ فلا تمنن عليهم
ولا يمنع تذكيرهم باسلوب لا منّ فيه .
? عش معهم ولهم وليس فقط ﻷجلهم
☄ فلنفسك عليك حق
فلا تجعلهم يشغلوك عن عبادتك أو صحتك.
? التربية بالحب
أنجح تربية بالكلمة الطيبة والحضن الهانئ ولمسة الحنان والمداومة على ذلك .
☄ لا تقتل براءة أبنائك
بشحن نفوسهم بالحقد على الآخرين
أو تفضيل بعضهم على بعض أو بالمقارنة الممقوتة .
? أحببهم
☄ ولكن لاتقدم محبتهم على محبة من وهبك إياهم
ولا رضاهم على رضى من قلوبهم بين أصبعين من أصابعه فهو من يسخرهم لك .
? احرص على دينهم وعبادتهم أشد من حرصك على دنياهم وأكلهم
? لسانك لا يفتر عن الدعاء لهم بخيري الدنيا واﻵخرة .
☄ فدعاء الوالدين توفيق وسداد
? إياك والدعاء عليهم
فتوافق ساعة استجابة فيستجيب الله لك .
? اغرس في قلوبهم حب الله وخشيته ومراقبته منذ الصغر
? دعهم يتعلمون أمور الحياة ويصبرون عليها
☄ ولا تعودهم أنك دائما المنقذ لهم .
? لايمكن حبس الابناء عن المجتمع
☄ أو محاولة عزله عن اقرانه ومن حوله فأغرسوا فيهم الخوف من الله والرقابة الذاتيه.
*? أبناؤنا أمانة في أعناقنا فلنحسن الرعاية لهم .*
•-----------------------•
? الدروس العلمية
???
- علاج ضعف الهمة
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 10 months ago
Last updated 3 months, 3 weeks ago