-
يَا سِجّنَاً ضَمَّهُمّ لاَٰ أبّقَىٰ اللّٰـه لكَ سُورَاً ..

°•أنتم البِناء لهذه الأمّة، ومَنْ كان بِناءً عليهِ ألّا يستريح.✨

كَلَّمَا دَعتَكَ نَفسُكَ إلىٰ مَعصيَِةٍ.. تَذكَّر ..
أنَّ أُمَّتُكَ الجَريحَة تَنتَظرُ مَن يَحمِلُ هَمَها
وَيلتَمِسُ طَريقَ عزَِّتَها ..
مَعصيِتكَ وَغفَلتُكَ تجَعلُكَ عِبئَاً جَديدَاً علىٰ أُمَّتِك!
إتَقًي اللّٰهَ فَالحِملُ كَادَ يَكِسرُ ظَهرَها!

د. إِيَاد قُنِّيِبي - ثبَّتهُ وَحفظهُ اللّٰه -

قالَ رَسُــــولُ اللّٰـهِ ﷺ :

﴿ المَرءُ مَعَ مَـنْ أَحَب ﴾

فَاخْتَر لِنَفـسِكَ حَبِيبًــــا
تُحشَرُ يَومَ القِيامَةِ مَعَهُ

- سَيَعُودُ لِلأُمَّةِ مَجْدُهَا..
إِنَّمَا هِيَ سُنَنُ اللهِ فِي أَرْضِهِ وَالعَاقِبَةُ لِلمُتَّقِين!.

.
سَيَذكُرونَ أمجادَ رِجالٍ
كانَت دِماءُهُم نُورٌ يُضيءُ الدّربَ،
ونارٌ تَحرقُ كلّ المُعتَدِين، وإنّ غدًا لناظِرِهِ قَريب..

• أنتَ الجماعَة ولَو كُنتَ وحدَك
الشَيخ: أبِي إسحَاق الحوينِي حفظهُ الله

إنّهُم الرِّبيّون، الَّذِينَ مَا وَهنُوا لِما أصَابَهُم في سَبيلِ اللَّهِ من الجِّراح فَجِراحُ أمَّتهم أنْسَتهُم جِراحهُم، الَّذِينَ مَا ضَعُفوا و ما استَكانوا أمامَ جُيُوشِ الأرضِ التي تَداعَت عَليهم من كُلِّ حَدَبٍ و صَوْب الّذين ثَبَتوا على أمرِ اللّه صابِرينَ مُحتسببن، رَمتهُم أُمَمُ الأرضِ عن قَوْسٍ واحِدة"

#لواء_عمر_بن_الخطاب

على أرضِ الشَّام تصنعُ الحضَارة، وتُقلبُ المَوازِين، ومِن فَضلِ اللهِ تَعَالى أنَّ كلَّ عالمٍ غير الإسلامِ يتفتَتُ وينهَار، وشيءٌ واحدٌ يُبنى ويَقوى هو بِناءُ الإسلام بِرجالٍ أخفِياء، حيثُ انتهَت عوالمُ الزمرِ والطبْل، وانتهَت الخُصومَات، ولَم يُبق إلَّا رِجالُ الإسلامِ بِخفائِهم وصبرهِم وبلائهِم!

كل صنائِع الآخَرينَ وَهْم، وفَقَط صنائِع الرجَال المُؤمنينَ في كلِّ أرضٍ تُزهِر وَتَنمو، يَسقونَهَا بدمائِهم وعرقِهم وصبرِهم .. هذهِ حقيقةُ هذا الدِّين، وحقيقةُ سَنامِه، كُلما نَعاهُ الغَافِلون انتَفَضَ وقَوي، فَهوَ لا يَموت، وإنَّما تموتُ قلوبُ المُخذِلين.
عَلى أراضِي الجِهَاد عُلمَاءٌ وَكُرمَاءٌ وأحرار، يكونُ فيهِم الشَّهيدُ والجَريحُ والمُرابِطُ والإنغمَاسِي، يَقِفونُ على بابِ الشَّهادةِ والفِردوسِ الأعلى ..

الشَّيخ الوالِد : أبو قتادة الفلسطيني "ثبَّته الله"

مِن الأخِير -يَا إخوَة- حتّىٰ نفهمِ المُعادِلَة..
إنَّمَا نُقاتِلُ بأعمَالِنَا، بعدَ توفِيقِ ﷲَ ونصرِه
-
رَحِمَكَ الله يَا أبَا حُور كنتَ لِي كَالشمسِ للدُنٍيَا ..
وكَالعافِيةِ للبَدَن ..!