رَضيتُ بِما قَسَّمَ اللَهُ لِي
وَفَوَّضتُ أَمري إِلى خالِقي
كَما أَحسَنَ اللَهُ فيما مَضى
كَذَلِكَ يُحسنُ فيما بَقي ?

الكُل يَلعب لُعبة الأختباء
البَعض يُخبئ مشاعرُه
والبَعض الأخر يَختبئ منها .

الأفعال بالنسبالي رقم واحد
علشان الكلام كتير وملوش لازمه.

و ما رأيتهُ يوماً إلا و ذهب
الهم الذي كان في قلبي

من يُريدك أرادك بالذي تكن عليه
ومن لايُريدك أعابك ولو كنت كاملاً .

— محمود درويش.

‏نصف تربية الإنسان ذاتية نابعة من
الداخل ضمير حي وخوف من الله .

وأُقسِمُ أنك نورٌ لقلبي
‏وحُب اعاد إليا الحياةَ
‏وأنك حُلمٌ سرى في خيالي
‏وأشرقَ كالشمسِ في مُقلتَاي
‏أحبك فجرًا نقيّ الضياء
‏وقلبًا لطيفًا وروحًا أنيقة
‏ودنيا من الشوقِ والذكريات
‏وبحرًا من الأمنياتِ الرقيقة

لو تِدري انتَ شكَد مُهِم؟
بَعدك بُقينا بلَا أسِم
و رِسمونا مو نفس الرَسم
عِندك عِلم!
ناسينا لو عِندك عِلم

”يا نورَ عيني يا صباحِي المُنتظَر
يا بدرَ ليلي يا دوائِي المُفْتَقَر
طالَ المسيرُ إلىٰ وصالكِ لوعةً
فكأنهُ قد ضاعَ من بينِ الأثـَر
طالَ المسيرُ وباتَ جمرٌ في الحشا
يُصلِي الفؤادَ ونارُ شَوقِي في سَعَر“