لتأخذ لمحة واقعية عن صدق الكلام الذي قرأناه في مجلسنا من هذا الكتاب وعن الهيمنة الأمريكية على واقعنا على مختلف الأصعدة والمستويات وخاصة فرض الدولار كعملة صعبة واعتماده عالميًا: الرئيس العراقي السابق صدام حسين في العام 2000 اعتمدَ اليورو وتخلىٰ عن الدولار…

لتأخذ لمحة واقعية عن صدق الكلام الذي قرأناه في مجلسنا من هذا الكتاب وعن الهيمنة الأمريكية على واقعنا على مختلف الأصعدة والمستويات وخاصة فرض الدولار كعملة صعبة واعتماده عالميًا:

الرئيس العراقي السابق صدام حسين في العام 2000 اعتمدَ اليورو وتخلىٰ عن الدولار مقابل نفط العراق.

ولهذا لم تكن الحرب على العراق من أجل "أسلحة الدمار الشامل" التي زعم أنها كانت بحوزة العراق، ولا من أجل "نشر الديمقراطية" في بلاد الرافدين، بل للدفاع عن الدولار وسيطرته على النفط وبالتالي الحفاظ على الإمبراطورية الأميركية.

والإجراء الأهم بعد احتلال العراق من قبل الحاكم العسكري وقتذاك بول بريمر كان إعادة معادلة النفط-الدولار إلى سوق النفط العراقية.

سوريا . .
إلى أين وصلت؟

وما علاقة تركيا وأمريكا وإسرائيل بما حصل؟
وأين مصالحهم ومواقعهم مما حصل؟!

وريقات قليلة - بالغة الأهمية - تفهمك الساحة وما يجري عليها الآن.

كتاب طليعة الاستهداء بالقرآن للشيخ بدر آل مرعي حفظه الله

شخصيات مشيخية كبيرة تتوسط للعفو عن أحمد حسون وزير الأوقاف السابق . .

قلت كثيرًا: لم يكن ولاؤنا للحق وإنما للجماعة، والجغرافيا، والمصلحة.

للّٰه الأمر . .

د. ثائر حلاق.

فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

"إن الجيش الإسرائيلي هو أفضل مفسّر للتوراة"

"‏إن حدود "إسرائيل" الكبرى حيثما تتوقف الدبابة"

بن غريون

عباقرة المسلمين من أصحاب التحاليل:
-نكهة إسلامية جديدة.
-محاربة الشرع باسم الشرع،
-خطة أوروبية لاستبدال طاغوت بطاغوت.
-مؤامرة على الدين بوجه جديد.
وهكذا تمتد التحاليل العجيبة وكلهم من قوم لا في العير ولا في النفير.

"القول الحسن"

إن المجرمين في ضلال وسعر
يوم يسحبون في النار على وجوههم ذوقوا مسَّ سقر