••
فانظر إلي الغمِّ يَنجال!

_الشيخ مصطفي اسماعيل

**﴿وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ﴾

"لا يعطيك القرآن أسرار هداياته، وأثر معانيه؛ حتى تقبل عليه بقلبك، وتعطيه أنفس أوقاتك، وذروة تركيزك وانتباهك. القرآن عزيز، لا يقبل الشِّرْكة، تقرأ لحظة، وتنظر في هاتفك لحظة، ثم تنتظر أثرًا ولذة وربيعًا لقلبك!
أعطِ القرآن كلك، لعلك تدرك بعضه!"**

•• ﴿وَما صَبرُكَ إِلّا بِاللَّهِ﴾ باللّه.. مش بنفسك.. مش انت اللي بتصبر.. مِن اللّه وباللّه وإلى اللّه.. ولَا حولَ ولَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه!

••
‏**من أعظم مقاصد ‎الزواج

قال ابنُ ‎الجَوزِيِّ رَحِمَهُ اللهُ:

«ورُبَّ زَواجٍ حَدثَ مِنهُ ولدٌ مِثلَ الشَّافعِيِّ وأحمَدَ بن حنبلٍ فكانَ خيرًا مِن عِبادةِ ألفِ سَنةٍ».**

•• ‏مشاريع الدنيا كثيرة، لكن خذها نصيحة: أعظم مشروع تسعى له في حياتك، وترى ثمرته في ذاتك؛ هو حفظك للقرآن .. هذا المشروع العظيم، يجدد فيك كل شيء، ولو سعيت فيه بصدق، لرزقك الله إياه في سنتين. - قال فريد الأنصاري: "وإن القرآن بحق؛ لهو مشروع العمر، وبرنامج…

•• خاسرٌ .. من لم يُدرك في شبابِه حفظَ القرآن.!

••
**يارب

فُك كرب هذه الأمة
يارب ارفع عنها برحمتك الغُمة
وأرنا في اليهود يومًا كـ يوم عاد!

حسبنا الله ونعم الوكيل**

•• أصدق الأدعية وأسرعها استجابة دُعاء المُضطر؛ لأنّه يدعو ربَّه وقد خيّبته أيادي البشر وأيّسته الدنيا وضاقت عليه كل مسالكها ودروبها، وتيقّن أن المُلتجأ الوحيد والمسلك الفسيح لله الكريم، اجعل دُعاءك كدعاء المضطر ولن يردّك الله خائبًا . وقد ذكر العلَّامة الشوكاني…

••
اللهم ارحم عبدك إسماعيل هنية، وأخلف على المسلمين خيرا منه، اللهم أصلح أحوالنا وأحوال المسلمين، اللهم أبرم لهذه الأمة أمرا رشدا، تُعِز فيه وليك وتُذِل فيه عدوك، ويعمل فيه بطاعتك، وينهى فيه عن معصيتك.