كل اللحظات في رحاب القرآن عذبة يتسللُ هنائها
إلى القلب فيبرأ من كلِّ ألم ويقوى على كلِّ ضعف
فطوبى لأهل القرآن عظيم الأجور وانشراح الصدور
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ﴾
عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (( مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ ))
-
﴿هُوَ الَّذي يُصَلي عَلَيكُم وَمَلائِكَتُهُ لِيُخرِجَكُم مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّور﴾ [الأحزاب: ٤٣]
الصلاة على النبي سبب لانشراح الصّدر لتلقّي العلوم الإيمانية، إذ أنّ العلم نور، والجهل بالله ظلمة لا يستطيع بها العبد إدراك مسالك الطريق وأحوالها، ولما كانت الصّلاة عليه سببًا لإخراج العبد من الظلمات إلى النُّور؛ كان الجزاء بأن يشرح الله صدر عبده لتلقي أنوار المعارف والعلوم، فيتبصّر الطريق الموصل إلى ربّه سبحانه!
اللهُم برِّد على قبر عبدك عبدالله محمد اهذيب واجعله في نعيم دائم ، اللهم اجعل ذِكره عامرًا في سمائك بين ملائكتك وفي ارضك بين خلقك.
تذنب؟ تُب!.
تعود للذّنب مرة ثانية؟ تُب!.
وتعودُ مرة ثالثة؟ تُب!.
وتعود مجدداً؟ تُب!
إلى متى وأنت تتوب وتعود للذنب؟
إلى أن يحزن شيطانك يا صاح!.
﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ﴾
أقرؤُها هذا المرة بقلبي يا الله
أتحسسُ قدرتك وأستشعرُ ضعفي
فأبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك وأُسلّمُ لك في ما تريد وإن أوجعني وأقنعُ بما قسمتَ لي وإن سوّلتْ لي نفسي أنه لا يكفي
وأوقنُ أن ما كتبته لي فسيأتيني ولو أفلته وما ليس لي لن أناله وإن تشبثتُ به.
إلَى مَتى تَهْجُر الفَجرْ والعُمْر يَمْضِي ، والأَيَّام تُطْوى ، والآخِرَة تُقبِل
إلَىٰ مَتىٰ الغَفْلَة
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبَيِّنَا مُحَمَّدٍ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبَيِّنَا مُحَمَّدٍ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبَيِّنَا مُحَمَّدٍ
بَريِد يُوم الجمُعه
-تذكيّر | الصَلاه على الرسُولﷺ .
-تذكِير | قِراءة سُورة الكهَف .
-تذكيَر | توجَد ساعٌه اسِتجابه .
-تذَكير | الدُعاء للأموَات.