التأقلم مع الانحطاط والسخافة يحوّل كل متأقلم إلى كائن أقل درجةً من الكلاب المنظمة والمموّلة لمهرجان الكلاب والحامية له !!
https://x.com/RiyadhSeason/status/1860292443016401183

و دولة فتكوا بالخلق أزمنة
كأنما هادم اللذات آمنهمْ

حتى انتهوا وأتى ما كان يوعَدَهم
فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهمْ

#مختارات_الغامدي

شقيقي أسعد الغامدي المعتقل في سجن ذهبان يعاني من آلام مفرطة بعد عملية أجريت له بسبب انخلاع كتفه
ومعظم المعاناة أنهم يتركونه ينام على أرضية السجن الباردة.. مما أدى إلى مزيد من اعتلال صحته.

لا استطيع نشر المقاطع لشناعتها .
سوّد الله وجه من فعل ذلك التدنيس الإيحائي الأخبث من مطلق التصريح.
وسوّد وجه من دافع عنه.

#مليارية_لنصرة_الكعبة_المشرفة

#نرفض_تدنيس_بلاد_الحرمين

*تنبيه
سيصبح الوسم #جداريات_من_بلدي بدلاً من جداريات عن بلدي.
https://x.com/saiedibnnasser/status/1856398539582050590

لقد أوضح الساسة الغربيون عملياً أن المجازر وتدمير المستشفيات والمدارس ليس أمراً قابلاً لوجهات النظر فحسب بل هو من ضرورات بقاء الكيان النشاز !
وقد مارس الغرب ذلك من قبل بدرجات متفاوتة :
في البوسنة ثم في العراق في الفلوجة والموصل ثم في افغانستان.
أما في غزة فقد ظهرت معطيات :
1-الداروينية المادية "البقاء للأقوى"
2- معجونة برومانية وثنية
3- ثم رومانية بولس المثلّث
4- ثم فرنجة الحروب الصليبية 5- ثم الاحتلال الاستعماري وتقسيم البلدان على أهوائهم
6- ثم الاستقلال الشكلي الذي خلّف بعده الفيروسات الحاكمة.

7-والأحداث مُؤذنة -بعون الله-بكنس هذه النفايات.إن اعتصم المسلمون بدينهم.وعرفوا واجب الشهود الحضاري "لتكونوا شهداء على الناس"

يظن المنفلت من حبل الله المُنجي..أن تمسكه بخيط ترامب سوف ينجيه ‼️
تبت يداه فقد استدبر بيت الله واستقبل بيت العنكبوت.
(مَثَلُ ٱلَّذِینَ ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡلِیَاۤءَ كَمَثَلِ ٱلۡعَنكَبُوتِ ٱتَّخَذَتۡ بَیۡتࣰاۖ وَإِنَّ أَوۡهَنَ ٱلۡبُیُوتِ لَبَیۡتُ ٱلۡعَنكَبُوتِۚ لَوۡ كَانُوا۟ یَعۡلَمُونَ)

أيها المخذول ما ثمَّ إلا الوهن والمذلّة والاحتقار ودفع الجزية عن يدٍ وأنت صاغر !
ما بالك تزحف كالعبد بين يديّ سيده وتفرح بلفتة منه ؟!
مابالك تبتهج بمن لا يتردد في إذلالك جهراً ؟!
إن تسنّمك كرسياً نلته بالتناسل لا يغطش حقيقة حالك :
فأنت تستقوي على الناس وتظلمهم وتتسلط على التجّار فتسلبهم ..فسلّط الله عليك من جنس عملك علجٌ يظلمك ويُذلّك ويجعل صدرك سبّورة يشرح عليها بعض ما يُرغمك على دفعه من صفقات !
(وَكَذَ ٰ⁠لِكَ نُوَلِّی بَعۡضَ ٱلظَّالِمِینَ بَعۡضَۢا بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ)

روي أن النبي ﷺ سُئلَ عن شرِّ الناسِ فقال :
(العلماءُ إذا فسَدوا )

قال الإمام ابن عبدالبر.
في جامع بيان العلم:إن لم يكن لها أسانيد قوية، فإنها قد جاءت كما ترى.

يتدلى هذا التدين على صدر بعضهم كسربال الطبّاخ فيه من كل لون إلا البياض !
فإن أمامهم من المنكرات العظيمة ما تضج به الأرض
وبين أيديهم من الأمراض ما يكاد يستأصل الإيمان !
وأمام أنظارهم من الانسلاخ ما تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخرّ الجبال هدّا !
ثم لا تجدهم منكرين ذلك ولا متمعّرين لحصوله.
بل الأدهى من ذلك أنك تراهم يدافعون عن شرّير يقود هذا الشر ويموّله ويحميه !
ثم الأشنع من ذلك أنك تجدهم قد سخّروا تعالمهم للنيل من علماء ودعاة ودعوات لا ذنْب لها إلا محاولة رفع المسلمين من وهدتهم وإيقاظهم من هدأتهم وإعزازهم بما عزّ به أوائلهم.
فلا تدري مم تعجب من حال هؤلاء الغشّاشين !
هل من سكوتهم عن منكرات أظهر من عثانينهم في وجوههم ؟
أو من تأييدهم ودفاعهم عن عمرو بن لُحيّها ؟
أو معاداتهم للموحّد الذي تكالبت عليه قريظة والصلبان وعبّاد الأبقار وسدنة العلمنة ؟

وما أحكم وأصدق قول نبينا ﷺ في أمثالهم :
(يُبْصِرُ أحدُكم القذَى في عينِ أخيهِ ويَنْسَى الْجِذْعَ في عينِهِ) صحيح الجامع