لا تقل : من أين أبدأ ...؟!
طاعة الله البداية

لا تقل : أين طريقي ...؟!
شرع الله الهداية

لا تقل : أين نعيمي ...؟!
جنة الله كفاية

لا تقل : غداً سأبدأ ...؟!
ربما تأتي النهاية

رموز محرمة شرعا ? ❌
ً
.

ً?? : التمائم محرمة ومن علقها فاشرك.
? : رمز الصهيونية واليهودية.
? : وهذا يُرمز أن الصليب فِـ القلب
? : أما هذا فيُرمز أن الكنيسة فِـ القلب
? : فهو تحية فِـ الديانة البوذية عُبَّاد بُوذا
♣️♥️♦️♠️ : وهذه أوراق اليانصيب
✨⚓✳️❇️ : تُرمز للديانة النصرانية وهي أشكال من الصلبان
?: رمز لِوَتَن أو صنم
?????: فهي دعاية لَشرَابٌ الخَمْر
?: وهذا يُرمز لتزيين الأشجار فِـ اعياد النصرانية وما يسمى بِـ " الكريسمس "
?????? : وهذه الآلات الموسيقية المُحرمة
♍ : وهذا لفظ الجلالة بالمقلوب ، اقلبوا الجهاز
♈♉♋♌♊♑ : وهذه رموز عبدة الشياطين كما يسمون أنفسهم
إنتبهوا أَخَوُتي ليس أي رمز يجوز استخدامه
لا تنسى أنشرها لأخيك المسلم فقد لا يعلم

لن يتزوَّجَكِ ذاكَ الَّذي يريدُكِ أنْ تُرسلي لهُ صُورَكِ!

لن يتزوَّجَكِ ذاكَ الَّذي يريدُ أنْ يتكلَّمَ معكِ في أواخرِ اللَّيلِ عن أشياءَ ذاتِ سُوءٍ وقِلَّةِ حَيَاءٍ!

لن يتزوَّجَكِ ذاكَ الَّذي لا يَجِدُ سوى التَّلاعُبَ بمشاعرِكِ والاستهانةِ بها!

سيتزوَّجُكِ فقط مَن يَكتمُ حُبَّهُ لكِ في قلبِهِ خوفًا عليكِ مِن الفتنةِ ومعصيةِ اللَّهِ..

لا تجري وَرَاءَ الحُبِّ بحُجَّةِ أنَّكِ مُحتاجَةٌ للاحتواءِ.
إيَّاكِ أنْ تخسري قيمتكِ.
كُوني قويَّةً، واثبتي، واقتربي مِن ربِّكِ.
لا يُوجَدُ شيءٌ يستحقُّ أنْ تَخسَري نفسَكِ والدُّنيا والآخرةَ لأجلِه.
ارجعي إلى اللَّهِ، وأعفِّي قَلبَكِ.

مَن استَعجَلَ شَيئًا قَبلَ أوَانِهِ، عُوقِبَ بحرمانِه..

? شُرُوطُ لَا إِلهَ إِلَّا اللَّه :

? اعْلَم _وَفَّقَكَ اللَّهُ لِطَاعَتِه _ أَنَّهُ لَيسَ المُرادُ مِن ذَلكَ عَدُّهَا أَو حِفظُهَا فَقَط !  فَكَم مِن إِنسَان اجْتَمَعت فِيهِ والتزمها وَلَو قِيلَ لَهُ أَعدِدهَا لَم يِحْسِن ذَاك ، وَكَم مِن حَافِظٍ لَهَا ضَابِطٍ لِحُرُوفِهَا وَلَكِنَّه يَقَعُ فِيمَا يُنَاقِضُهَا.

? الشَّرطُ الأُوَّل :  العِلمُ المُنَافِي لِلجَهْل  : وَهُوَ العِلمُ بِمَعْنَاهَا نَفياً وَإِثبَاتاً ، وَمَعنَاهَا : لَا معبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللَّه،  فَجَمِيعُ الآلِهَة التِي يَعبُدُهَا النَّاس سِوَى اللَّه كُلُّهَا بَاطِلَة .

? الشَّرطُ الثَّانِي : اليَقِينُ المُنَافِي للشَّك :  فَلَا بُدَّ فِي حَقِّ قَائِلِهَا أَن يَكُونَ مُستَيقِناً بِمَدلُولِ هَذِهِ الكَلِمَة يَقِيناً جَازِماً لَا تَردُّدَ فِيهِ وَلا تَوقُّف ،فَإِنَّ  الإِيمَان لَا يُغنِي فِيهِ إِلَّا اليَقِين لَا الظَّن ، فَكَيفَ إِذَا دَخَلَ الشَّكّ وَالعِيَاذُ بِاللَّه .

? الشَّرطُ الثَّالِث : الإِخْلَاصُ المُنَافِي للشِّرك : وَهُوَ تَصفِيَةُ العَمَل بِصَالِحِ النِّيَّة عَن جَمِيعِ شَوَائِب الشِّرك ، فَيُخْلصُ العَبد لِربِّه فِي جَمِيعِ العِبَادَات فَإِذَا صَرَفَ شَيئاً مِنْهَا لِغَيرِ اللَّه مِن نَبيٍّ أَو وَليٍّ أَو غَيرِ ذَلكَ فَقَد أَشْرَكَ بِاللَّه ، وَنَقَض هَذَا الشَّرط وَهُوَ شرطُ الإِخْلَاص .

?الشَّرطُ الرَّابِع : الصِّدْقُ المُنَافِي للْكَذِب :  وَهِيَ  أَن يَقُولَهَا وَهُوَ صَادِقٌ فِي ذَلِك صِدقاً مِن قَلبِهِ يُطَابِقُ قَلبُه لِسَانه ، فَإِن قَالَهَا بِاللّسَانِ فَقَط وَقَلبُه لَم يُؤمِن بِمَعنَاهَا فَيكُونُ من جُملَةِ المُنَافِقِين .

? الشَّرطُ الخَامِسُ : القَبُولُ المُنَافِي لِلرَّد : وَذَلِكَ بِأَن يَقبَلَ مَادَلَّت عَلَيهِ هَذِهِ الكَلِمَةَ بِقَلبِهِ وَلِسَانِهِ، وَيَرضَى بِذَالِكَ، وَلِهَذَا كَانَ المُشرِكُون يَعرِفُونَ مَعنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَلَكِنَّهُم لَم يَقبَلُوهَا فَذَمَّهُمُ اللهُ تَعَالَى وَقَال: ﴿إِنَّهُم كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُم لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ يَستَكبِرُون﴾

? الشَّرطُ السَّادِسُ: الإِنقِيَادُ المُنَافِي لِلتَرك : فَيَنقَادُ لِمَا دَلّْت عَلَيهِ، وَيَعبُدُ اللهَ وَحدَهُ، وَيَعمَلُ بِشَرِيعَتِهِ، وَيُؤمِنُ بِهَا، وَيَعتَقِدُ أَنَّهَا الحَقُّ.

? الشَّرطُ السَّابِعُ : المَحَبَّةُ المُنَافِيَة وَضِدُّهَا البُغضُ وَالكَرَاهِيَةُ : فَيَجِبُ عَلَى العَبدِ أَن يُحِبَّ مَا يُحِبُّهُ اللهُ وُيُحِبَّ مَن يُحِبُّهُ اللهُ، فَيُحِبَّ كَلِمَةَ التَّوحِيد، وَيُحِبَّ مَااقتَضتهُ وَدَلَّت عَليهِ.

?كِتَاب تَعَلَّمُوا أمرَ دِينِكُم .

اللهم إنك عفوٌ كريم تحبُ العفو فاعفوا عنَّا ..??