هل يعكس ما يقدمه المؤثرون الواقع الفعلي أم أنه جزء من لعبة أكبر تحكمها أجندات خفية؟

اقرأ المقال ? https://bit.ly/4cuXbzg

لا يعول المؤثرون على عرض أفكارهم بشكل بسيط ومجرد لإقناع الجمهور، إذ غالباً ما تكون هذه الأفكار محملة بالتناقض أو الأخطاء، لذلك فإنهم يصيغونها في خطاب عاطفي وكلمات منتقاة بعناية كي تخاطب انفعالات المتلقين وتحجب عن عقولهم النقد والمحاكمة.

يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط ? https://bit.ly/4cuXbzg

أليس أمراً غريباً أن تجد معظم الناس مدركة تماماً كونها مخطئة في أمر ما، لكنها تأبى الاعتراف بذلك، خصوصاً إن كان أمراً متعلقاً بالأديان والمعتقدات. تكمن الشجاعة الحقيقية في أولئك القلة الذين يدركون أنهم على خطأ ويعترفون به.

التقوى اسم جامع لسمات الصدق والإخلاص والإحسان والإتقان وكل ما ينبغي أن يكون عليه صلاح الاعتقاد والعمل، وللمتقين عند ربهم جزاء مضاعف ومكرمة مخصوصة، فهو سبحانه لا يمنع عنهم عذابه وحسب، بل وينعمهم في جنته بنعم تفوق الدنيا وما فيها. أما ما يكرم الله به المتقين زيادة فهو أنه يلحق بهم ذريتهم في الجنة حتى لو كانوا دون آبائهم في التقوى والإخلاص.. فيصل لهم بذلك بين نعيم الدنيا ونعيم الآخرة. فسبحان من يرحم عامة خلقه بإكرام الخاصة من المتقين.

#جمعة_مباركة - #حسن_إسميك

بدأ الإنسان يقتل أخاه منذ بدء الخليقة، وكانت القرابين البشرية جزءاً من معتقدات وأساطير. والحروب بشكلها الحالي ممارسة مشابهة، بفارق أن القرابين باتت تقدّم جماعياً تحت مسميات كـ "الدفاع عن النفس" أو "المصلحة الوطنية" لمنحها الشرعية رغم عدم أخلاقيتها.

يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط ? https://bit.ly/3MbwPHC

Elaph - إيلاف

نقطةٌ على الخارطة... لماذا يقتل إنسانٌ إنساناً آخر؟

في مقابلة مع إعلامي شهير، تعمّد طبيب فلسطيني يقطن في الخارج ذِكرَ أسماء أقاربه الذين قضوا خلال الحرب الأخيرة على غزة واحداً واحداً مع عرض صورهم، شارحاً بصوت تقطعه الغصّات ماذا كان يعمل كل واحد منهم: هذا ابن أخي معالج نفسي ولديه طفلان، وتلك ابنة أخي أخصائية…

الانتظار سمة أساسية في الأديان السماوية كلها: المسيحية واليهودية على حد سواء في حال من الانتظار المستمر، الأولى تنتظر عودة المسيح المخلص والثانية بدورها تنتظر مجيء مسيحها، أما في الإسلام فالمُنتظَرون كُثُر، أشهرهم عيسى بن مريم بطبيعة الحال، وقبله المهدي المُنتظر، ناهيك عن طوائف متعددة تنتظر أئمة غائبين أو مغيبين. حتى الديانات غير السماوية، تقيم للانتظار وللصبر قيمة كبرى، وتعده من الفضائل الأساسية.

يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط ? https://bit.ly/4dCuIbN

ثلاث سنوات انقضت بعد رحيله، وكأنه قد رحل البارحة، إذ ما زالت أرجاء البيت مسكونة بأنفاسه الطيبة الطاهرة، وما زال فناء الدار يردد صدى صوته الذي كنت أظن أنه لن يغيب أبداً.
رحل الولي الصالح الشيخ عبدالله إسميك.. والدي وصديقي الوحيد تاركاً في الروح ندبة لا تزول، وفي القلب غصة لا تنقضي، لكن هذا قدر الله الذي لا يُرد، وهذه سنّته التي لا تستثني من الخلق أحداً، فلله وحده ما أبقى وله ما أخذ، ولولا الإيمان به لأصابنا الجزع مصاباً عظيماً لا برء منه، فلا نقول إلا ما يرضي ربنا، ولا حول ولا قوة إلا به، وإنّا على فراقك يا أبتاه لمحزونون.

المنطق الأعور!
ما زال العرب يعتقدون أنهم ليسوا بحاجة لأن ينظروا بكلتا عينيهم إلى ما يجري حولهم، ولا يتحرجون من وضع يدهم على العين الأخرى، هذا ما يمكن ملاحظته من التعاطف العربي على منصات التواصل الاجتماعي مع طالب جامعة كورنيل الأمريكية السابق، باتريك داي، والذي حُكم عليه بالسجن 21 شهراً، يليها ثلاثة سنوات من الإفراج المشروط، لنشره تهديدات لليهود بالقتل والاغتصاب.
كيف نبرر لأنفسنا أن نرى جريمة الكراهية بعين واحدة حين تكون ضدنا، بينما نغلق العين الأخرى عن الجريمة ذاتها حين تكون ضد غيرنا؟ وكيف ننتقد من يرى أن كل مسلم إرهابي بسبب ما يقترفه بعض المتطرفين بينما لا نتحرج من اعتبار كل يهودي مذنب بسبب ما تقترفه إسرائيل؟ من قال أن جريمة الكراهية لا تُرى إلا بعين واحدة!
ومن الطبيعي بعد ذلك أن يستغلوا تصرفاتنا هذه ليقولوا للعالم أن خطابنا خطاب كراهية، وأننا نكره اليهود بناء على دينهم لا أكثر، فيصبح العقاب الجماعي لكل العرب والمسلمين في الخارج مبرراً.. علينا أن نكون أكثر وعياً وانتباهاً، وقبل هذه وتلك علينا أن نتمثل نبينا الكريم محمد ﷺ، فنرفض وندين جميع أشكال التطرف والكراهية، لنكون ممثلين لجوهر الإسلام الحق بأفضل صورة وعلى أكمل وجه.

تحليل دقيق وموضوعي للإعلامية الفلسطينية نادين خماش يفتح الأعين على حقيقة #الذباب_الإلكتروني ويفضح المتاجرة بالوطنية ويبرز أهمية الحفاظ على الهوية والثقافة في وجه كل من يزرع الفرقة والدمار. قراءة ضرورية لكل من يسعى لفهم أعمق للصراع والقضية الفلسطينية.

ara.tv/wwsje

العربية

 الذباب الإلكتروني وتوزيع الشهادات

هذا ليس مقالاً، ولا خاطرة. قد يكون رثاءً لحالنا كشعب أولاً، بعد أن بات تأثير الذباب الإلكتروني هو