من المُصادفات الرائعة؛ رأيت جدّتي تحتفظ بورقة -مطبوعة عليها زيارة عاشوراء- بالكيس الخاص بالصيدليّات. لم يكتبها الطبيب ضِمنَ وصفَة العِلاج، لكن جدّتي فعلت ?.

-هالة الجبوري

يافُلان أبن فُلان
لا تِخاف
حَسَّين للخَايف أمان

لذلك دائما أنصحكُم بزيارة عَاشوراء عَجائب بيها لا تُعد ولا تُحصىٰ ?...

لو أن الأمر بِيدي
ليَوم أقضَّيهِ عِند الحُسين والعَباس في كَربلاء
ويوُم عِند العسَكريين في سَّامراء
ويوُم عند علي في النجَفُ
ويُوم عِند الجوادين في الكَاظِمُ
وهنا يَصعبُ الأمر أيها الملأٌ
فكيف أذهب للرضا في مشهدُ؟
وللبقيع المُغربُ؟
أأُبقي عمري هكذا حُلمُ؟
بزيارة من هُم خارجِ البلدُ
وماذا عن زينب؟

_فاطِمُ الخفاجي

قَبرُ الجَوادين أمانٌ لإهلِ بغداد ?

?مَن هُو الإمـام الحَسن العَسَّكَري؟

الإسم: هُو الإمَام الحَسن بنَ عليٕ بنَ مُحمد

الأب: الإمَام عَلي الهَادي

الأُم: السَيدة سَوسَّن

تَسلسُلهُ بينَ الأئِمة: الإمَام الحَادي عَشر

الكُنية: أبَوُ مُحَمد

الألقَاب: العَسكَري، الزَكي، النَقي، الأمَين، المَرضَي

زُوجَتهُ: السَيدة نَرجَس

نَقشَ الخَاتم: مَاشاء اللّٰه لاقَوة إلا باللّٰه

زمَن ومكَان الوِلادة: ٨ ربيَع الأخَر في المَدينة المُنورة

مُدة العُمر الشَريف: ٢٨ سَنة

مُدة إمَامَتهِ: ٦ سَنوات

زمَن الشهَادة: ٨ ربيَع الأول سنَة ٢٦٠ هَـِ

مكَان الشَهادة: سامِراء المُقدسة

القَاتل: المُعتمِد العَباسي "بالسُم"

مكَان دَفنهِ المُقدس: سامِراء المُقدسة

والعَكسَري بهاليَوم
شِفناه جَرح ملچَوم

وَقَيْتُ بِنَفْسِي خَيْرَ مَن وَطِئَ الْحَصَا
وَ أَكْرَمَ خَلْقٍ طَافَ بِالْبَيْتِ وَ الْحِجْرِ
وَ بِتُّ أُرَاعِي مِنْهُمُ مَا يَسُوءُنِي
وَ قَدْ صَبَرَتْ نَفْسِي عَلَى الْقَتْلِ وَ الْأَسْر