السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

✍حياكم الله وبياكم أعضاء قناتنا الكرام

وصلتني رسالة من من منطقة #أوباري من أحد الأخوات -أحسبها والله حسيبها -

🕌  حاجتهم #لمركز تحفيظ للنساء 

✍فهم الآن يحتاجوا الدعم بشئ من المال لشراء قطعة أرض التي ثمنها :15ألف

💸فكل من أراد المساعدة ولو بتحويل رصيد قليلا كان أو كثير
فعلى هذا الرقم : 👇

ليبيانا :094-2399197

مدار :0911842048

أو تحويل عبر هذا الحساب
072010683346039
شمال إفريقيا

(و الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً)

و من يريد المساعدة بالتسليم فسيتم التواصل معكم  أينما كنتم إن شاء الله

و أعمال الشراء والبناء سيتم توثيقها بالصور عند شرائها  للمصداقية 👍

بارك الله فيكم جميعاً

✍أعضاؤنا الكرام

قدر الله وماشاء فعل

الأخت كتبت رقم الليبيانا خطأ بدل :094
كتبت :092

الرقم المذكور غير صحيح قمت بتعديله الآن رجاء من أرسلت المنشور تحذفه وترسل الرسالة بعد تعديلها هنا👆وتنبه بارك الله فيكم
والله المستعان

أعضاؤنا الكرام

✍يُعتبر المساهمة في بناء مساجد أو مراكز ✍تحفيظ   من أعظم الصدقات الجارية وأكثرها أجراً وبركة، فكلّ طاعةٍ أو صدقة أو عبادة تُقام في هذا المكان  إلى يوم القيامة، تُثقل ميزان حسنات كل من ساهم في إنشائه.

✍عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ عِلْمًا علَّمه ونشره وَولداً صَالحاً تَركه ومصحفا وَرَّثَهُ أَوْ مَسْجِدًا بَنَاهُ أَوْ بَيْتًا لِابْنِ السَّبِيلِ بَنَاهُ أَوْ نَهْرًا أَجْرَاهُ أَوْ صَدَقَةً أخرجهَا من مَاله فِي صِحَّته وحياته يلْحقهُ من بعد مَوته» (رَوَاهُ بن مَاجَه).

👌إنّ التجارة مع الله رابحةٌ لا تخيب، ومن بذل في سبيله مقدار ذرّة من خير قابله الله بأضعافٍ مضاعفة، قد ورد عن عثمان بن عفان رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: «مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ» (متّفق عليه).

✍وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: «من حفرَ ماء لم يشرَبْ منه كَبِدٌ حَرَّى من جِنٍّ و لا إنسٍ ولا طائرٍ، إلا آجَره اللهُ يومَ القيامةِ، ومن بنى مسجداً كمِفْحَصِ قَطَاةٍ أو أصغرَ بنى اللهُ له بيتًا في الجنَّةِ»، 👈والقطاة هو نوع من الطير الذي يسكن الصحراء، والمفحص هو المكان الذي يضع فيه بيوضه، إذ يبيّن لنا رسول ﷺ أن المساهمة في بناء المساجد مهما كانت صغيرة الحجم فإن لها أجرٌ عظيم.

بناء مراكز التحفيظ والمساجد صدقة جارية تبقى لكم بعد موتكم

📝ولا تنسوا المساهمة في نشر الإعلان والسعي في ذالك لكم أجره فكل من قدم شيئا كنتم سببه فلكم أجره إلى يوم القيامة

✍فساهموا معنا في نشر الإعلان

?لمن يريدها جملة لوحدها في صوتية واحدة

بدون تقطيع

وفقكم الله وسهل حفظها عليكم