القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago
(680)
سفروت - طاولة - كركبة - تابو
سفروت
صِفْرِد: طائر صغير أكبر من العصفور شديد الجبن حتى ضُرِب به المثل فيه
ومن (صفرد) جاءت (سفرد) ترقيقًا للصاد ثم (سفروت) التي يُسَمَّى بها كل شيء صغير.
طاولة
كلمة (طاولة) مأخوذة عن (طابلة) الأعجمية المأخوذة أصلًا عن (طبل) العربي.
جاء في المعجمات العربية:
الطبل: شيء من خَشَب تتخذه النساء، والطَّبْل: سَلَّة الطعام
وجاء في المعجمات الأعجمية أن كلمة (table) الإنجليزية من أصل فرنسي، وهي تُنطَق في الفرنسية (تَبْل)، وأن أصلها (تبلة table) غير معلومة الأصل، وشبهها بكلمة (طبلة) العربية واضح.
وما زال العوام في كثير من بلدان العرب يُسمون الخشبة التي يؤكل عليها أو يُقْعَد عليها (الطبلية).
فإن شئت إحياء الاسم القديم لمثل المنضدة فقل (طبْل)، أو قل (منضدة) أو غيرها، ولا تقل (طاولة) فهي غير عربية بل لحن في لفظ عربيّ الأصل.
كركبة
ها ذا اللفظ يقال لأمور عديدة أشهرها ما يكون من صوت البطن عند الجوع أو الخوف، وما يكون من فوضى.
وفي المعجمات العربية:
القُرْقُبُّ (على وزن "فُعْلُلّ): البَطْن.
والقُرْقُبُّ: صوتُ البَطْن، وفي التهذيب: صَوْتُ البَطْنِ إِذا اشْتَكَى
وقد نال اللحن وزنه لا لفظه فجُعِل على وزن (فَعْلَلَ) المشهور ثم قيل في مصدره (قَرْقَبَةٌ) على وزن (فَعْلَلَة) ثم رُقِّقت قافه فصُيِّرت كافًا (كركبة) وأُجْرِيت بعد ذالك على غير صوت البطن.
تابو
يقال في الأعجميات لما لا يجوز الكلام فيه أو ما يجب تقديسه وعدم مساسه (تابو taboo) وترده المعجمات الأعجمية إلى لفظ قديم يعني (المقدَّس).
وفي المعجمات العربية أن (التابوه) لغة في (التابوت) فالظاهر أن ما كان يُقَدَّس كان يُحفَظ في صندوق (تابوت)، ومنه تابوت بني إسرائيل الذي كان فيه مقدَّسات، فأُجْرِي اللفظ على كل مقدَّس أو حرز لا يجوز أن يُمسّ.
إعادة نشر مع زيادتين مهمتين:
https://t.me/arabiantongue/425
(679)
من أجل كذا - لأجل كذا
بدا لي أن كثيرًا منا يخطئون استعمال (من أجل) فيقولون:
قد فعلت كذا من أجل مصلحتك
يريدون:
لمصلحتك
قد عفوت عنك من أجل فلان
أي:
لإرضاء فلان
أنا أعمل من أجل طلب الرزق
أي:
لطلب الرزق أو طلبًا للرزق
وها ذا كله خلاف معناها العربي!
من أجل كذا: من جنى، من جراء، أي من أثر أو نتيجة كذا. يقال من "أَجْلِهِ" كان كذا أي بسببه
جاء في الحديث:
يا رسولَ اللهِ ! أيُّ الذَّنبِ أعظمُ؟ قال: أن تجعلَ للهِ ندًّا، وهو خلقك، قلتُ : ثمَّ أيُّ؟ قال: أن تقتُلَ ولدَك من أجلِ أن يطعَمَ معك، قلتُ : ثمَّ أيُّ؟ قال: ثمَّ أن تُزانيَ بحليلةِ جارِك
فانظر إلى قوله صلى الله عليه وسلم: أن تقتل ولدك "من أجل" أن يطعم معك
ها ذا يعني أن المعنى: بسبب أكله معك لأنك تستثقل نفقته، وبدهي أنه لا يعني المعنى المتداول بيننا (ليأكل معك)!
كذالك جاء في القرآن الكريم ((من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسًا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعًا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا))
وكان ها ذا من جراء قتل قابيلَ أخاه هابيلَ، أي من أثره.
إذن فمعنى (من أجل) أي: من جراء، من أثر، و(من) ها ذه سببية.
فكيف نعبر عن المعنى الآخر الشائع بيننا أي (لتحقيق كذا أو حتى يحدث كذا أو كي يحدث كذا)؟
نقول: لأجل كذا
لأجل كذا: لجنى كذا، أي لتحقيق كذا
واللام فيه تعليلية
الخلاصة:
قل:
عاقب المدرس الطالب من أجل خطئه المتكرر
أي: بسبب خطئه المتكرر
وقل:
عاقب المدرس الطالب لأجل أن ينتبه
أي: كي ينتبه
(676)
~~استمارة~~ => استئمارة - استيمارة
ها ذه الكلمة كثيرة في كلامنا ومعاملاتنا ونحسبها عامية أو أعجمية ونجد بعض المشقة في استبدال لفظ آخر بها، لاكن إذا علمنا أن لها أصلا عربيًّا فلعل ها ذا ييسر علينا الكلام باستعمالها هي لا بدائلها.
في باب (أمر) جاء:
الائْتِمارُ والاسْتِئْمارُ: المشاوَرَةُ.
اسْتَأْمَرَهُ في أَمْرِهِ: شاوره.
وعليه فقولنا:
استئمارة: هو مصدر مرة (أو اسم مرة) من المصدر (استئمار) فمعناها: مشاورة (واحدة)
وها ذا على إرادة أن الوثيقة التي يُطلَب من المرء استكمالها هي استشارة له ليُشير على السائل بالعلم المطلوب.
ومن (استئمارة)، بتخفيف الهمزة، تكون (استيمارة) بالياء.
فالخطأ إذن في قولنا (استمارة) بحذف تلك الياء، والصواب أن نرجع إلى:
استيمارة
أو:
استئمارة
والأولى أيسر نطقًا
الخلاصة:
قل:
استيمارة أو استئمارة
إضافة:
التَآمُرُ، على وزن التَفاعُلْ، يعني المشاورة أيضًا، وشاع معناه السيئ المرذول فإذا قيل تآمر أو مؤامرة فالمعنى تشاور أهل السوء على فعل السوء، لاكنه التشاور عامة، في خير أو شر.
(675)
دحض حجته => أدحض حجته
نقرأ ونسمع كثيرًا:
قال الأول كذا لاكن الثاني ~~دحض~~ حجته
وها ذا خطأ صوابه:
قال الأول كذا لاكن الثاني أدحض حجته
بهمزة التعدية، لأن دحض لازم، فنقول:
دحضتِ الحجةُ فهي داحضة
أي فسدتْ
وفي القرآن الكريم ((حجتهم داحضة عند ربهم))
الخلاصة:
لا تقل:
~~دحض الرجل حجة مجادله~~
بل قل:
أدحض الرجل حجة مجادله
ولا تقل:
~~ها ذه حجة ليس لأحد دحضها~~
بل قل:
ها ذه حجة ليس لأحد إدحاضها#تقويم_اللسان
(674)
~~تأقلم - تأرجح - تأسلم~~ => تمقلم - تمرجح - تمسلم
~~تأفعل~~ => تمفعل
تأقلم
ليس الفعل عربيا صحيحا فهو منحوت من (إقليم) التي جذرها (قلم) لٰكن في إقليم حرفين زائدين أحدهما الهمزة فوزن (تأقلم) على هٰذا (تأفعل) وليس في العربية هٰذا الوزن في ما أعلم وهو مثل (تأسلم) الذي صوابه (تمسلم) لأن (تمفعل) مسموع مقيس في الراجح فلو قيل (تمقلم) لكان أصوب أو أقرب إلى الصواب.
تأرجح
شأنه شأن (تأسلم) ، محدَث مصوغ على "تأفعل" كأن من صاغه توهم الهمزة أصلا والفعلَ على (فعلل) فزاده تاءًا ليُلحقه بتدحرج وقد بحثت في المعاجم فما وجدت إلا "أرجح"، وكذا ليس فيها "تأقلم" ولا "تأسلم". فالصواب قول (تمرجح) أو استبدال آخر به مثل:
ناس ينوس نَوْسًا أو تنوَّسَ يتنوَّسُ تنوُّسًا
ناسَ الشيءُ يَنوسُ نَوْسًا ونَوَسانًا: تحرك وتَذَبْذَبَ متَدَلِّيًا. وقد تَنَوَّسَ أي كثر نَوَسانُه.
وقد قيل في آلة الأرجحة (أُرجوحة) بضم الهمزة و (مَرجوحة) بفتح الميم لاكنها ليست الأرجوحة المعروفة في زمننا التي هي كرسي معلق من جانبيه في قضيب فوقه يُدفع فينوس أمامًا وخلفًا، بل هي ما نسميه الآن لعبة (الميزان) التي هي قضيب مثبت وسطه وفي طرفيه مقعدان إذا علا أحدهما نزل الآخر (see-saw).
وكنت كتبت في (تأسلم) من قبل هنا
(671)
مفعول مطلق أم مفعول به؟
ها ذه مسألة متكررة أردت بيانها لتنفع عربي اللسان متكلما ودارسا.
متى يكون المفعول مفعولا مطلقا ومتى يكون مفعولا به؟ وإذا جاء مصدر فعل متعد ولم يكن له مفعول به فماذا نعرب المصدر؟
إذا كان لفظ مصدر الفعل مشتركًا لفظيًّا يكون مصدرًا واسمًا، مثل: "العمل"
(فهو مصدر عمِل يعمَل عمَلًا،
وهو اسم ما يُعمَل واسم المهنة، لذا يُجمَع على "أعمال")
نظرنا في السياق لنعرف أجاء مصدرًا أم اسمًا مثل:
عمل العامل عملا قليلا اليوم (مصدر - مفعول مطلق)
عمل العامل عملا جميلا وسلّمه إلى رئيسه (اسم - مفعول به)
ومن ها ذا قوله تعالى: ((كلما رُزقوا منها رزقا))
فالرزق مصدر واسم معًا، لاكن لا يستقيم أن يقال في شأن المصدر ((ها ذا الذي رُزقنا من قبل)) فإذن (رزقا) في الآية الكريمة اسم فهو مفعول به.
أما إذا لم يكن المصدر مشتركًا فهو مفعول مطلق دائمًا لأن المصدر لا يكون مفعولا به لفعله (قد يكون مفعولا لفعل غيره في نحو: جعل الوزير الجريَ فرضًا على عماله).
(670)
عادت لعترها لميس (رجعت ريمة لعادتها القديمة)
من الأمثال العامية الشهيرة في التعبير عن معنى عودة صاحب العادة -السيئة غالبًا- إلى عادته:
رَجَعَتْ رِيمَةُ إلى عادَتِها القديمَةِ
ويقال بالوقف على (ريمةْ) تسكينًا ليحدث السجع بينها وبين (القديمة) التي يوقف عليها تسكينًا لأنها في آخر الكلام.
ومقابله الفصيح قولهم:
عادتْ لِعِتْرِها لَمِيسُ
العِتْر: الأصل
وخير تعبير عن ها ذه الخصلة في الإنسان قوله تعالى ((ولو رُدُّوا لعادوا لما نُهُوا عنه))
ملحوظة
اللام في (لعترها) تعني (إلى)، فالأكثر في أفعال الحركة كالذهاب والإياب والرواح والغدو والرحيل والرجوع أن تتعدى بحرف الجر (إلى) لاكن قد تأتي اللام بمعناها كما ورد في شواهد، ها ذا المثل منها والآية الكريمة من قبل ومن بعد.
(669)
مذهب إملائي - ترك مخالفة قواعد الرَّسْم في ما بقي من شواذ الكَلْم
درَج الكتّاب الأولون نسبيًّا (كتّابُ أقدمِ ما وصل إلينا من نصوص منقوشة في الحجر) على رسم ألفاظ بحروف زائدة لا تُنطَق، وأخرى بحروف منقوصة تُنطَق، مثل:
- كلماتٍ تُرسَم بواو زائدة لا تُنطَق (عمرو، أولئك)
- وأخرى بألِف لا تُنطَق ورسم همزة عجيب مخالفٍ جلَّ المذاهب (مائة)
- وثالثة بحذف ألف تُنطَق على إرادة رسم ألف خنجرية لاكن لا تُرسَم (هذا، هذي، هذان، هؤلاء، ذلك، لكن، هكذا، أولئك) وقديمًا جدًّا (الحرث = الحارث، العبد = العابد، الملك = المالك)
وكل ها ذا خلاف القاعدة الأولى في الإملاء العربي التي تقضي برسم كل ما يُنطَق إلا بعض الأصوات الخفية (وبعضها يُرسَم بالتشكيل أو التنقيط كالتنوين والإشمام).
ولكل من تلك الألفاظ سبب لرسمه كذالك لاكنه سقط بظهور التنقيط والتشكيل وأمن اللبس، فقد كانت (مائة) اجتنابا للّبس بلفظ (منه) قبل التنقيط، وكانت (عمرو) تمييزًا من (عُمَر) قبل الضبط (في قول) أو عادة كالألف الخنجرية (في آخر)، وكانت الألف الخنجريةُ الأصلَ أو الغالبَ في كل ذي ألف قبل ترك ها ذا إلى رسم الألف عدا الألفاظ التي سنذكرها التي قيل فيها إن الكتّاب تركوها على علّتها.
لذا وجب الرجوع إلى القاعدة فيها جميعًا كما رجع كثيرٌ عن (مائة) إلى (مئة)، وذالك بأن:
تحذف واو (عمرو) وتكتب (عمْر)
وتحذف واو (أولي) وتكتبها (أُلِي)
وتحذف ألف (مائة) وتكتب (مئة)
وتحذف واو (أولئك) وتكتبها بألف (أُلائك)
وتُثبت الألف في موضع الألف الخنجرية في (هذا، هذي، هذان، هؤلاء، ذلك، لكن، هكذا، السموات، الرحمن) فتُكتب: (ها ذا، ها ذي، ها ذان، ها ألاء، ذالك، لاكن، ها كذا، السماوات، الرحمان)
باختصار:
- عمرو => عَمْر
- مائة => مئة
- هذا => ها ذا / هاذا
- هذه => ها ذهِ
- هذي => ها ذي
- ذلك => ذالِكَ
- هذان => ها ذانِ
- هؤلاء => ها أُلاء
- هكذا => ها كذا
- أُولِي => أُلِي
- أولئك => ألائك
- الرحمن => الرحمان
- السموات => السماوات
فإن قيل:
قد اعتدنا ها ذه الألفاظ بها ذا الرسم ففيم تكلف تغييرها ومخالفة الشائع؟
فالجواب أن الكُتَّاب قد راجعوا كثيرًا من الألفاظ التي كانت تُكتَب بالألف الخنجرية قديمًا مثل (الحارث) التي كانت تُكتب (الحرث) لاكن توقفوا عند بعض الألفاظ لظنهم أن شيوعها يشفع لها أو لأنهم خافوا مخالفة رسم المصحف فيها، أو لسبب آخر لا نعلمه، فالحاصل أن الشيوع لا يكفي ولا يشفع، خاصة شأنه مع تزايد ضعف اللغة بين الناس، وأخطاء النطق الناشئة من ها ذا، فمن الناس من ينطق (مائة) ها كذا: مَاءَة، بمد الألف التي حقها أن لا تُنطَق، ويزيد عليه أنه يجد ألفًا بعد ميم مكسورة، وهمزةً مفتوحة بعد ألف مرسومة على ياء (مائة) فيجتمع عليه خطأ النطق والرسم بسبب عادة قديمة ذهبت علتها.
ثم إذا كنتَ لا ترى بأسًا بالألف الخنجرية فلم لا تكتب بها جميع كلامك خيرا من أن تجعل لنفسك قاعدتين أو قاعدة واستثناءًا؟
ثم إنك لا ترسم الألف الخنجرية التي تدافع عنها أصلًا بل تكتب من غيرها (هذا، لكن، ...) ولا عتب إن قرأ أحد ها ذه الألفاظ بغير الألف (كنطق "هذا" مثل "هَذَى" ماضي "يهذي")، أو عجب من عدم رسمها، والعادات الشائعة المعروفة السبب الآن قد يمر عليها عقود وقرون فيضيع سببها وتظل هي محيِّرةً الناس، ففيم ها ذا؟
فإن كان المرء لا بد كاتبًا ها ذه الألفاظ بألف خنجرية لأي سبب فليرسم ها ذه الألف المغبونة الحائرة (هٰذا، هٰذه، لٰكن،...) وهي موجودة في لوحات مفاتيج الحواسيب والجوالات الآن فلا عذر له، وإن لا فقد خالف القاعدتين كلتيهما، الأصل أي رسم الألف، والاستثناء أي الرسم بألف خنجرية فلا هو مع ها ألاء ولا مع أُلائك. أما الواو الزائدة فلا أجد مسوِّغًا لها يؤازي الألف الخنجرية فطرحها واجب.
أخيرًا، من منافع ها ذا المذهب الأخرى أنه يذكّر المرء بأن (ها) و(ذا) لفظان مستقلان، فينتبه إلى استعمال (ها) وحدها تنبيهًا، وإلى استعمال (ذا) وأخواتها وحدها إشارة، وهو ما يُنسَى بجعلهما لفظًا واحدًا.
ملحوظة:
أما لفظ الجلالة (الله) فلا أجرؤ على مس رسمه كما لم يجرؤ من سبقني، عالما بأن رسمه (اللاه) هو القياس لاكن له قدسية خاصة فأحسب أنه توقيفيّ وإن لم أجد دليل ها ذا.
(668)
كمهندس كطالب كمدرس ... (زيادة)
قديمًا يسر الله لنا نشر تنبيه على خطأ شائع في مثل قولهم:
أنا كمهندس أفعل كذا وكذا...
في ها ذا الرابط
ونزيد اليوم على البدائل التي ذكرناها فيه بدائل أخرى تيسيرًا للمتكلم وقطعًا لحجة المضطر إلى الأسلوب الأعجمي.
بديل: نحن كطلاب وما أشبهها
- أسلوب الاختصاص:
We, as students, study a lot
نحن كطلاب ندرس طويلًا
نحن الطلابَ ندرس طويلًا
- الحال:
As a student, I used to study a lot
كنت أدرس طويلًا كطالب
كنت، طالبًا، أدرس طويلًا
- المفعول لأجله:
As an advice to you, study a lot
كنصيحة مني، ادرس طويلا
أقول لك نصحًا، ادرس طويلًا
- المفعول به:
The teacher took me as his student
اتخذني / جعلني المعلم طالبًا من طلابه
- المفعول المطلق:
The teacher treated his student as a brother
عامل الأستاذ طالبه كأخٍ
عامل الأستاذ طالبه معاملةَ الأخ
- التمييز:
He is awesome, as a horsebackrider
ما أمهره كفارس
لله درُّه فارسًا
Telegram
لِسَانٌ عَرَبِيٌّ
(29) أنا كمهندس! الكاف الدخيلة I as a/an... يكثر في قولهم هذه الأيام قبيل: أنا كمهندس أفعل كذا وكذا يريد أنه يفعل هذا بصفته مهندسًا، واستعمال الكاف هنا غير صحيح، بل هو مأخوذ عن ترجمة حرفية للتعبير الإنگليزي: As an engineer, I do so and so ولهذا فأكثر من…
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago