هُـوَ أنتَ طَـايح بالحُـب طّـايح
دحِب الحُسَيْن و طيح خُوش طيحَة ! ✨♥️

«كلّ عينٍ باكية يوم القيامة إلَّا ثلاثة: عينٌ غضّت عن محارم الله، وعين سهرت في طاعة الله، وعينٌ بكت في جوف اللّيل من خشية الله».

ـ أبي عبد الله الصّادق (عليه السّلام) / وسائل الشِّيعة.

«ما تكاملت النبوّة لنبيّ في الاظلّة حتّى عرضت عليه ولايتي وولاية أهل بيتي، ومثّلوا له، فأقرّوا بطاعتهم وولايتهم».

ـ عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) / بصائر الدرجات.

آفة المعاصي أنها بلا نهاية وهي عبارة عن ظلام ليس له آخر ... فاحذر من الانغماس في الذنوب، وإذا وقعت فقم بسرعة واستغفر الله ولاتجعل الخطأ عندك عادة ومنهج حياة بل انفر منه وانبذه قدر استطاعتك فلو غفلت عن ذنب ربما يكون فيه هلاكك ولو مستقبلاً ...

**عن أمير المؤمنين علي (صلوات الله عليه) : لا يترُكُ الناسُ شيئاً من دينِهِم لإصلاحِ دُنياهُم ، إلا فتحَ اللهُ عليهِم ما هو أضرُّ منه

- غرر الحكم ح٢٢٣٦**

نسألكُم الدُّعاء : لِي و لكُل مُحتاج

زين ليش ؟ فِي كِتاب كامِل الزيارات ، الصفحة ٢٤٩ قال لِي أبو عبد الله : بلغنِي أنَّ قومًا زاروا الحُسَيْن بنَ علي حملوا معهم السفر فيها الحلاوة و الأخبصة و أشباهها ، لو زاروا قبر أحبائهم ما حملوا ذلك !