المرأة الأصيلة كلما التمست في زوجها حبًا بالغًا واكرامًا كبيرًا لها كلما رفعت كفة تقديرها له ورفعت له شأنه في عينها وعينه وأمام الناس أجمع، ليعلم حاله وحالها، وأن حبّه واحسانه وتبسطه معها لم يفقده اثبات كيانه في منزله. أما من تتخذ من ذلك سبيلاً لجعله "عجينة…

?عـندك WhatsApp ؟! ?

✅ اي

✅ لاااا

المرأة الأصيلة كلما التمست في زوجها حبًا بالغًا واكرامًا كبيرًا لها كلما رفعت كفة تقديرها له ورفعت له شأنه في عينها وعينه وأمام الناس أجمع، ليعلم حاله وحالها، وأن حبّه واحسانه وتبسطه معها لم يفقده اثبات كيانه في منزله. أما من تتخذ من ذلك سبيلاً لجعله "عجينة…

تقول :
في الساعة التاسعة صباحاً خرج أبي وأمي برفقة أخي الصغير لحضور حفلة زفاف ابنة خالي  ، وبقيت في المنزل وحيدة كوني لا أحب السفر إلى القرية وأعلم أنهم سيعودون في الساعة العاشرة ليلاً. 
أخذت حريتي وبدأت اتصل لحبيبي لأخبره أنني وحيدة في المنزل لكن إضغط لتكملة القصة روعة وإطلب الإنضمام

**یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟

لَا تَخُونُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُوۤا۟ أَمَـٰنَـٰتِكُمۡ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ**

**الحمدُ للَّه و بَعد،

لو كل بلد فيها 5 من طلبة العلم اجتمعوا على قراءة «صحيح البخاري» وختمِه في أسبوع أو عشرة أيام فهذا إن شاء الله مما يُرفع به البلاء.

إذا كان دور الأطباء العلاج والرعاية، فدور المشايخ وطلبة العلم تعليم الناس اللجوء إلى اللَّه، واستمطار رحماته وفضله بقراءة القرآن والسنة.

| الشيخ عمرو شاهين.**

من افخخخخخم قنوات التليجرام *?*!
قناة خاصة بالصور المتحركة وخلفيات بتقنية HD سارعوا بالاشتراك قبل حذف الرابط *?*‌*?*♥️*?https://t.me/+7aGMbNsSAMc3OTcx?*** https://t.me/+7aGMbNsSAMc3OTcx

من طرائف العرب:

**«رجل كان شديد التطفل اسمه اشعب
مرَّ  بقومٍ يأكلونَ فقالَ ماذا تأكلون؟؟

قالوا: نأكل سُمَّاً -يريدون التخلص من تطفله-
فقال لهم: الحياة**قراءة المزيد?♥️

تقول فتاة :
تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته !!
أخبرني بأنه لن يطلب مني أكثر من ذلك ، فقط أن أُراعي أمه وقت غيابه ، فأُمه طريحة الفراش منذ عشرة أعوام ، وبعد وفاة والده لم يبقَ له سواها من الحياة.?

قال لي : هذا شرطي فقط ( أمي )
أعرف بأنكِ لستٍ مُكّلفه برعايتها أو خدمتها ولكن☹️?اضغط هنا لإكمال القراءة

"لا بدّ لِلإنسان مِن جلسة يوميَّة -إن استطاع- يتهادى مُتعَبًا على سجادة الصّلََاة، يُطيل الصَّمت فيها إلَّا من لُغةٍ قَلبيّة!

يُحدّث اللَّه بآلام المسير، يحكي قصّة العثرات، بقلّة الكلمات، يحاول الدّعاء مُبالغًا فيه، يفرّغ صَدره من أثقال الحياة، يحاسب خطوته، وينظر رحمة اللَّه فيه.

لا بدّ للإنسان مِن لحظة سَماويّة، يرتقي فيها عن دُنيا البشر، يرتفع قليلًا عمّا سَلَبَ منهُ جوهره، وأخذ حقيقة الشعور، يا كثرة الأحمال، وقلّة الصّديق، وتزاحم الهموم، وظلمة البُعد، وجَفاء الشعور، يا كلّ دقيقةٍ مُظلمة، ولحظةٍ فقدنا فيها مَن نُريد، يا دمعةً سَرَت مِن قلبِ مؤمنٍ صَدَق

لَا بأس، اليَوم وغدًا، نحنُ أبناءُ الآخرة.."!

- تمكين