عليّ صار النهار الليل
تاهت كل موازيني
الماي الي يطفي النار
آنـه الماي يچويني .

٨/١

أتيت انت لِتُغير تلكَ القواعد ..
واتسائلُ كيف لكَ ان تَحتل قلبي بسرعة ، وأنا فتاةٌ تُغلَقُ جميعُ ابوابَ قلبها ،
فتاةٌ لا تُريد الوقوع بالحُب ،
تكره الاقتراب وكسر مسافاتها ،
مسافات لا يجرؤ أحداً على كسرها !
أتيت انت لِتُغير تلك القواعد ..
فإني الآن أحب الاقتراب منكَ فقط ،
وقعت وكم أحبّ هذا الوقوع ..
منذُ جئت لم يعد يهمني من يذهب ،
منذُ عرفتُكَ أهملتُ كُل اشيائي
التي أحبها حتى وحدتي ، ومكثتُ لديكَ ..
أنت لا تعرف مدى تأثيرك بي ..
كيف تستطيع أن تجعلني أُزهر ،
كيف أحبّ الحياة معكَ أكثر ، كيف أتوق إلى الهروب إليك عندما تُنهك قلبي الأيام ، كيف أنني أراك الشيء الحقيقي الذي أعيشه وأعيشُ إليه ..
أتَعدُني أنك ستكونُ لي ؟
لا تسمح لأحد أن يشاركني بك ، كن وفياً ومخلصاُ لي ولأجلي ، لا تتركني في الطريق وسط الزحام وأنا قلبي هائم بكَ ، أبقى بجانبي دائماً لا تبعد عيناك عيني ، انظر إلي ، اكتفي بي امسك يداي كُلما سقطت مُد الي يد العون ، اعطني الحُبّ والاهتمام ، اصنع السعادة لي واجعل قلبك لي ، لا أطيق أن يشاركني أحد فيك .. أنت ليِ !
ليس هُناك أسباب تدفعني لِمحبتك غير
أن الله إذا أراد شيء قال لهُ كُن فَيكُن ، فهكذا ولدت محبتُك داخل قلبي من الله وأرادته

كل العيون مرت مرور الكرام الا عيون اسمري.

عيد أضحى مبارك، كُل عام وأنتم أكثر
تقربًا إلى الله وعطاءً في العبادة.

‏هُنِّئتَ بالعيدِ، بَل هُنّي بكَ العيدُ

رفيقٌ حنون يُشبه قلبي
نتقاسَم معًا شطائر الكعك وَالشاي
عائلة لا تعرف سوىٰ الحُب
هذا كُل ما أودهُ فقط
طمئنينة تسكُن روحي طيلة حياتي المُقبلة

أمطرلك أسبوعين لو بَس تمر ضيف
لـَو من صدگ مريت أمطر شته وصيف

راجَعلي مِن گلبّك خسّر ؟

يا حزن ذيچ السنين
بيا فرح نگدر
نبّدلك ؟