روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَمَلُّ كَمَا تَمَلُّ الْأَبْدَانُ فَابْتَغُوا لَهَا طَرَائِفَ الْحِكْمَةِ.

📚نهج البلاغة ح١٩٧ ص٦٩٥

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

لَم يَذهَب مِن مَالِكَ مَا وَعَظَكَ.

📚نهج البلاغة ح١٩٦ ص٦٩٥

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

وقال عليه السلام وقد مر بقذر على مزبلة: هذَا مَا بَخِلَ بِهِ البَاخِلُونَ.

📚نهج البلاغة ح١٩٥ ص٦٩٥

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام)، كان يقول:

مَتَى أَشْفِي غَيْظِي إِذَا غَضِبْتُ؟ أَحِينَ أَعْجِزُ عَنِ الِانْتِقَامِ فَيُقَالُ لِي: لَوْ صَبَرْتَ؟ أَمْ حِينَ أَقْدِرُ عَلَيْهِ فَيُقَالُ لِي: لَوْ عَفَوْتَ.

📚نهج البلاغة ح١٩٤ ص٦٩٤

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

إِنَّ لِلْقُلُوبِ شَهْوَةً وَإِقْبَالًا وَإِدْبَاراً فَأْتُوهَا مِنْ قِبَلِ شَهْوَتِهَا وَإِقْبَالِهَا فَإِنَّ الْقَلْبَ إِذَا أُكْرِهَ عَمِيَ.

📚نهج البلاغة ح١٩٣ ص٦٩٤

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

يَا بنَ آدَمَ مَا كَسَبتَ فَوقَ قُوتِكَ، فَأَنتَ فِيهِ خَازِنٌ لِغَيرِكَ.

📚نهج البلاغة ح١٩٢ ص٦٩٤

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

إِنَّمَا الْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا غَرَضٌ¹ تَنْتَضِلُ² فِيهِ الْمَنَايَا، وَنَهْبٌ تُبَادِرُهُ الْمَصَائِبُ، وَمَعَ كُلِّ جُرْعَةٍ شَرَقٌ³، وَفِي كُلِّ أَكْلَةٍ غَصَصٌ، وَلَا يَنَالُ الْعَبْدُ نِعْمَةً إِلَّا بِفِرَاقِ أُخْرَى، وَلَا يَسْتَقْبِلُ يَوْماً مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا بِفِرَاقِ آخَرَ مِنْ أَجَلِهِ. فَنَحْنُ أَعْوَانُ الْمَنُونِ⁴، وَأَنْفُسُنَا نَصْبُ الْحُتُوفِ⁵، فَمِنْ أَيْنَ نَرْجُو الْبَقَاءَ وَهَذَا اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ لَمْ يَرْفَعَا مِنْ شَيْ‏ءٍ شَرَفاً إِلَّا أَسْرَعَا الْكَرَّةَ فِي هَدْمِ مَا بَنَيَا، وَتَفْرِيقِ مَا جَمَعَا.

📚نهج البلاغة ح١٩١ ص٦٩٤
1-الغرض: ما ينصب ليصيبه الرامي.
2-تنتضل: أي تصيبه وتثبت فيه.
3-الشرق: وقوف الماء في الحلق، أي مع كل لذة ألم.
4-المنون: الموت.
5- الحتوف: أي الهلاك.

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

اللهَ اللهَ في الجِهادِ بأموالِكُم وأنفُسِكُم وألسِنَتِكُم في سبيلِ اللهِ.

📚ميزان الحكمة ج٢ ص١٢٩

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

الجِهادُ عِمادُ الدِّينِ، ومِنهاجُ السُّعَداءِ.

📚ميزان الحكمة ج٢ ص١٢٥

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

كَم مِن أَكلَةٍ مَنَعَت أَكَلَاتٍ.

?نهج البلاغة ح١٧١ ص٦٩١