هُدوْء | Tranquility

Description
Love by the moon, Live by the sun.. ?


قنواتنا ✨
You and I
@leenkallasi1

December
@LunaDann
Advertising
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 1 month ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 3 months, 4 weeks ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 1 month, 1 week ago

2 months, 3 weeks ago

"قلت نام و قوم تنساها
أو عد عيوبها تكرهها
بس حتى العيوب بتحليها"

فرقة جدل بغنو، و الليل بيكسب لحن جديد ?

https://youtu.be/awNkMZYfm2c?si=PS6HHjU3daCZV4SW

YouTube

JadaL - Yumain o Leila (Lyric Video) جدل - يومين وليلة @Jadalband #JadaL #Malyoun #جدل

Download "Album Malyoun" from iTunes: https://goo.gl/yaHmXy Subscribe to Jadal Official Channel: https://goo.gl/CC9YqA COMPOSED,WRITTEN AND PRODUCED BY كلمات وألحان وإنتاج MAHMOUD RADAIDEH محمود ردايده YAZAN RISHEQ يزن رشق [BASS Guitar] باص غيتار MAHMOUD…

4 months, 1 week ago

في حياةٍ أُخرى..

أنا وأنت نعيشُ معاً،
ينسكبُ الحب في الصباح من أمام نافذة المطبخ،
نقشّر قصص الليلة الماضية و أنتَ تحضّر الفطور ..
أحادثك بعيونٍ شبه مغمضة وجبينٍ مقطّب لأنّي أريد خمس دقائق أخرى من النّوم
تُخبرني كم أنّ لضحكة عبوسي طيفٌ جميل
فأقول لكَ بأنك سبب الضّحكة
فتبدأ ندوبنا بالاندمال.

نضعُ صورنا على حائطِ منزلنا في "الصالون".
يرنّ هاتفك فأناديكَ وأتلصّص على اسم المتصل مثل
زوجة.
فتبتسم كما لو أنّك لم ترَني.

تذهب إلى عملكَ فأبدأ برمي حقائب الماضي واحدةً تلوَ الأخرى..
فتدخل الشمس إلى حياتنا،
أرتّب الفراش من فوضى الحب، وأضع الأبدية في درجِ الأوراق المهمة مع عقد زواجنا وجواز السفر.
ألتزم بحمية غذائية حتى يبدو هذا الحب أكثر سلاسَة.
أنظّف البيانو المركون في الزّاوية من الغبار و أعدكَ بأنّني سأتقن العزف عليه يوماً ما ..
أنظّف الغيتار من الغبار و أخبركَ بأنك محظوظٌ جدّاً لكوني فتاة تتقنُ العزف على أوتاره ..

تنسى قائمة البقالة التي كتبتها لك،
تتصل بي ثلاث مرات وأنتَ ضجر من ازدحام السير.
و تختم الحديث بجملٍ معتادة مثل"ما بطول عليكِ"

نشاهد أخبار الانفجارات من على الكنبة،
فيكون لدينا متّسع من المسافة لأحاديثٍ سياسية تجنبناها على الهاتف.

نرحّب بالأصدقاء معاً،
ونعودُ لألعاب الصّراحة الّتي كنا نلعبها في المدرسة
ونضحك..

نخرجُ إلى العشاء كشخصين لم يتوقفا عن الحب ولا للحظةٍ واحدة
تُخبرني عن مسرّاتك معي وأخبركَ بأن وجودك كافٍ جداً..
ثمّ نعودُ للبيتِ في منتصف اللّيل أو أبعد بقليل، فللوقتِ بعدٌ مختلفٌ بوجودك ..

نفقد عقلنا أمام باب المنزل مع المفاتيح
سأخبرك بأنّه يمكنني فتح الباب دون مفتاح إن قبّلتني
ستفعل
سأضحك لأنّك صدّقتني ثمّ سأخرج المفاتيح من تحت السّجادة ..

بعد أن أغفو بقليل ستقوم بقرصِ وجهي للتأكد من أنّني لستُ وهماً، ولن أكون سوى حقيقةٍ مجرّدة ..

أرأيت؟
كلّ هذا في حياة أًخرى ..?

7 months ago

وقف على الجرف ينظر للسماء الرصاصية و قد توارت شمسها خلف الضباب خوفاً، إنها المرة الأخيرة التي سيرى فيها العالم ينبسط أمامه كأنه لا يخفي شيء و يفتح له ذراعيه مستقبلاً إياه بدمعة حزينة، دقائق أخرى بات المطر يغطي رؤيته بعباءة فضية تعكس نظراته الهائمة.
أغلق عينيه و ترك نفسه يندمج مع المشهد حوله، و خطا إلى الامام. خطوة، اثنتان، ثلاث، ثم إلى الفراغ..
امتد الزمن كلحن من نوتة غير منتهية بينما يقترب من الأرض شيئاً فشيء، شعر بالبرد فالخوف فالحنين، فتح عينيه و قبل أن يكسر القاع بسنتيمترات معدودة رآها..
النافذة مفتوحة و السيارة تعدو بخفة على الطريق السريع، الهواء يداعب الشجر بينما الشمس تعبر بخيوطها الذهبية من بين أوراقه فتستلقي على العشب. نظر إليها من خلف المقود و قد ارتسمت على وجهه ابتسامة دافئة، و كأنه يراها بحماس المرة الأولى. التفتت إليه بدورها و هي تثرثر بسعادة، أدارت المذياع فانطلقت أغنية دمدما كلماتها سوية و تشابكت أيديهما على وقع الموسيقى فتمايلت بشغف، بتلك البساطة و الرقة، و كأن اللحظة هذه لن تنتهي أبداً، و كأن الطريق جعل من اللانهاية درباً يسير عليه يسرق الوقت من الساعات فلا يقطعه سيف الختام..
لكنه الآن قد قُطع بشفرات الواقع، و باتت تلك الرؤية بعيدة بقدر ما هي قريبة. مع بلوغه الأرض تشتتت رؤياه و غشى غبار ضحكاتها عيناه، فتح ذراعيه بدوره ليودع العالم، بعناق سرمدي و كل الكون يعزف حداده على ما فُقد من أحلام.. تمتم بأنفاسه المنقطعة رسالته للريح: ما ذهبتُ الا لكي أعود، سأجدكِ مرة أخرى لأكتب مصيرنا بحبر لا يموت، سأعود مع الشمس التي لا تنطفئ، و مع القمر أشق درب السواد أملاً أحيي به عالم الأموات فأحيا مع أمنية جديدة مع وجود أخف ألماً.
Luna Dann
23/3/2024
3:32 am

#بين_الواقع_والخيال

8 months ago

إننا المنتمون إلى الليل، إلى أزقتهِ الفارغة، إلى عالم النجوم و العتمة.. إننا الهاربون على الشرفات ننظر للفضاء بعينِ أسير. مرشدنا القمر و أغانينا تلك التي ينشدها الشجر من بعد المغيب. نستيقظ بعد مبيت الحياة، نسهر على لحنٍ ينتشر بخفوت النائمين، تجمعنا أحلامنا الملقاة بين الظلال.. تلك التي تتحقق بمشقة، فتجمع الغرباء.
هنا الليل هنا ما جمَعنا، هنا ملجأنا بعد كل يوم متخمٍ بالضجيج، هنا الصمت و ما ينجلي عنه من زفرات راحة و عقلٌ يستطيع أخيراً أن يهدأ.. أن يبتعد عن الواقع، أن يحيا، أن يطير.

10 months, 1 week ago

أتشعر بالغرابة؟ بالوِحشة؟ أتدرك الوقت أم يُدركُك هو؟
تقلبْتَ ساعات في الفراش، هل خَفُتَ الضجيج في عقلك أم استولَت عليك أشباح الأرق ثانية؟
الليل و النهار.. لا فرق بينهما في عالمك أو ما يعنيانه من أثر، و أنت لا تدري هل تهرب من الحقيقة أم تهرب هي منك و تتركك في ضياعك هائم بين الأزقة؟
لساعات و ساعات تكاد لا تتحرك عيناك عابساً بلا كلل في تلك الزاوية، هل مازِلتَ هنا أم سافرتَ للبعيد جداً و انفصلت عن جسدك؟
وجهك هذا الذي تكدّر سماءه عواصف غضب و نظرات باردة تصب ريحها في كل المارة –و كأنك تُحمِّلهم عبء ذنب مجهول، ما به؟ أهو نضج أم إحباط؟
أتُعبّر عن ذاتك أو تخلق لنفسك عالماً تُعلن فيه حدادك؟
كغريقاً ينشد النجدة، يغني للبحر عن أحلامه، يحضنه الموج، غارساً في روحه وخز بارد، مستسلماً يطفو على رقاقة من ضياء تحمله عميقاً عميقاً لأعالي السماء، يصرخ صدى أصم، هاوٍ يتخبط في رمال الخوف لا يرى الا العتمة، يغمض عينيه فيرى النور، شعاعه دافء لكنه في جسده سكين مغرور، يقاوم الحقيقة ليرجو الحياة.. فماذا بعد؟
ولكن.. لماذا إشارات الاستفهام تناثرت بهذا الشكل العبثي في كل مكان و هل تكفي لتريح عقلك من هيجانه؟!
Luna Dann
17/12/2023
12:17 am

1 year ago

إنّه ليسَ بكاءً دون سبب !
هناكَ ما لا يتوقّف عن الدّوران في عقلي ..
و يجعل رأسي ثقيلاً
وعيناي مليئتان بالدّموع ..

أفكّر بصديقتي في الصّف الأول والثّاني، و كيفَ أنّي فقدتُها فجأةً دون مقدّمات، و أبداُ برسمِ سيناريوهاتٍ لما حلّ لها ..
أكثرها سوداويّة بأنّها قد توفّيت في الحرب، أقلّها سوداويّة بأنّها قد هاجَرت مع من هاجر ..
مازلتُ أتذكّر ضفيرتيها الطّويلتين، معطفها الورديّ، وصوتها الطفوليّ، يبدو أنّني مولّعةٌ بحفظ التّفاصيل منذُ الصّغر .
و أشعرّ بالنّدم لأني أضعتُ الرّسالة الّتي كتَبتها لي يوماً بخطٍّ لا يكادُ يُقرأ .. و أبكي .

أفكّر بتلكَ الّتي كنتُ أكرهها دون سبب، و أرغبُ بشدّة أن أعتذرَ لها .. لكنّ الأوان قد فات، خانتني الذّاكرة ولم أعد أتذكّر اسمها، إلا أنّ ملامحها مازالت محفورةً فيّ ، لتذكّرني بأنّي قد كنتُ شخصاً سيئاً في يومٍ ما .. و أبكي .

أفكّر بالحديث الّذي دار بيني و بين أبي منذ يومين .. و بجملتِه الأخيرة الّتي ثقبت قلبي "بابا أنا ما دايملك ! تصرفي واختاري صح"
انتابَني يُتمٌ مفاجئٌ لحظتها و بكيتُ حتّى صارت عيناي بلونِ الدّم ..

أفكّر بصديقي المفضّل الّذي مازال مفضّلاً دون أن يظلّ صديقاً ..
قد يبدو موقفنا سامياً تُرفع له القبّعة في عيونِ الآخرين ، إلّا أنُه قد أخذَ منّي ما أخذ، و تركَ فجوةً لا أعرف كيفَ أتخطّاها ..
إن كنتَ تقرأ هذا بعد قليل، أريدُ فقط أن أخبركَ بأنّك حاضرٌ في كلّ صلاةٍ ودعاء، ولكَ في القلبِ مستقرٌّ إلى الأبد .. و أبكي .

أفكّر بالطّريقِ الّذي قرّرت رسمهُ لنفسي منذُ ثلاثة أيّام، أسأندمُ بعد عشرِ سنوات ؟
لأ أظنّ بأنّني أنتمي لمكانٍ كهذا، إلا أنّني قد اخترتُه، ولن ألومَ أحداً إلّا أنا، ولكنّني فعلت ..
أحاولُ أن أُقنع نفسي بأنّ عورة الطّريق لم تَعُد تُخيفني، إلّا أنّها تُثير الفزَع فيّ .. و أبكي .

كلّها أشياءٌ تدفعُ دموعي للانزلاقِ على وجنتيّ ..
ليسَت أسباباً تافهة ، وليسَت اللّاسبب ..
إنّها أنا بكلّ ما أُوتيتُ من بؤس .??

1 year ago

الفقدُ ينهشُ عقلي ..
كيف لي أن أدركَ الحَقيقة و أفهمَ الواقع ..
بأنّ ما ولّى قد آن أوان نسيانه ؟
كيف أتوقف عن النّحيب كلّما راودتني فكرة أنّك لن تكونَ سوى هامشاً في الأيام القادمة ..
و كيفَ سيصمدُ قلبي أمام أحلامنا نحن بعد أن سقطت (نحن) في هاوية القدر ..

في حياةٍ كهذه علينا أن نخلع قلوبنا كلّ صباح .. لنعيش ما هو مقدّر لنا مع ابتسامةٍ لا تمسّ لشعور السّعادة بِصلة ..
ثمّ نعود في المساء لارتداء قلبنا مرّة أخرى ..
و تُصيبنا الدّهشة كلّ ليلةٍ بأنّ أحاسيسنا لم تمُت بعد ..
أضعُ رأسي المُثقل بالأفكار على الوسادة و أفكّر بكلّ شعورٍ يراودني ..
تُرى متى يكون موعدُ شنقه ؟

ثمّ و بعد أرقٍ طويل .. أبدأ بعدّ الخيبات بدلاً من عدّ الخراف ..
أصلُ لخيبتي الأخيرة ..
"أنتَ"
تجفّ دموعي في تلكَ اللحظة، تتسرّع نبضات قلبي، و تندثرُ كلّ الأفكار المعقّدة إلّا واحدة ..

كيفَ لمَن كان أملاً يوماً أن يُصبح في الّذي يليه خيبة ؟?*?***

1 year ago

بإحدى رسائلنا القديمة جداً
وجدت وعداً بالبقاء .. و الكثير من الضّحك..
وجدتُ أحلاماً ، و خيباتٍ أيضاً .. و الكثير من الضّحك ..
رأيتُ صورتنا المفضّلة ، و كيفَ أنّ سعادة وجودك باديةٌ على وجهي .. و رأيتُ الكثير الكثير من الضّحك ..
رأيتُ الكثير من "أحبّكَ" .. رغمَ أنّي لم أكن أعنيها تماماً لحظتها، إلّا أنّني أفعل الآن .. و أحبّك جداً .
لطالما كانت أحاديثنا هي الملاذُ الوحيد لي من بؤسِ العالم ..
و لكنّك ذهبتَ بعيداً جداً
وتركتني هنا في مكاني أترنّح في أزقّة أفكاري
تركتني لأخوض صراعاً بيني وبين نفسي
أعلم أنّي سأخسر
و تعلمُ أنّي سأخسر
ولكنّك على أيّ حالٍ ودّعتني
كلماتك الأخير كسيفٍ و قُبلة
أتذكّرها و أبكي .. دمعةَ حزنٍ فدمعةَ فرح ..
لو كنتَ هنا ، كنتَ ستفهمُ هذا الانفصام ..
لكنّكَ بعيدٌ جداً ..
فأعودُ و خيبتي لرسائلنا علّي أجدُ فُتات ضحكٍ أسدّ به جوعَ حُزني ..?

1 year, 1 month ago

شعور أن يستحوذ عليك كتاب، أن تصاب بلعنة قلب الصّفحات حتى تكاد لا تستطيع منع نفسك من التحرك قبل قلب الصفحة الأخيرة، أن يسري في جسدك ذاك الاندفاع نحو الخاتمة بأنفاس محبوسة، و في رأسك تتصارع الكلمات حتى تصبح جزءاً منها و تعيشها بكلّ شعورها، حتى تصبح خيالاً يتسابق معها يطير في فضاءها..

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 1 month ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 3 months, 4 weeks ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 1 month, 1 week ago