لِقَاءُ الأحِبَّةِ مَسلَاةٌ لِلْهَمِّ(':

«وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا
يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي

وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْب عَاطِرَةً
هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ.»?

نسيت أعيد عليكم يخوان معلش

آل البشائر.. بشرونا العيد بقى عيدين ولا ايه

اذكرونا في دعواتكم يا كِرام("

واجعلوا النصيب الأكبر من الدعوات لأهلنا في غزة والسودان وسوريا ..

خُذني لمكَّة إنِّي هدّني التّعبُ))"

«ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولَا وصَبٍ، ولَا هَمٍّ ولَا حُزْنٍ ولَا أذًى ولَا غَمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بهَا مِن خَطَايَاهُ.»

-أخرجه البخاري (5642) واللفظ له، ومسلم (2573)

إذا قلت لي اختر لي نافلةً من النوافل هي طريقٌ عظيمٌ أساسيٌ لمحبة الله لك لقلت لك دون تردد قيام الليل.

-الشيخ أحمد السيد
•لكي يحبني الله