اليوم سمعت محاظره للشيخ علي المياحي بما معناه و ليس نصاً كما قال تخيل تُخاصم شخص نتيجة خطأ ذاتي ! بالتالي اكيد يزعل عليك و يغضب لفعلك لكن بقمة غضبه ( يگلك انا ضايج منك بس تعال نتصالح ) هنّا تعرف كم المحبه و الحنين و جبر الخاطر من المقابل هذا الشيء ممكن…

اليوم سمعت محاظره للشيخ علي المياحي
بما معناه و ليس نصاً كما قال
تخيل تُخاصم شخص نتيجة خطأ ذاتي !
بالتالي اكيد يزعل عليك و يغضب لفعلك
لكن بقمة غضبه ( يگلك انا ضايج منك بس تعال نتصالح )
هنّا تعرف كم المحبه و الحنين و جبر الخاطر من المقابل
هذا الشيء ممكن يكون حدث من علاقه لكن يحال يتكرر كون كل شخص اله حدوده
لكن بعلاقتنا مع الله عز و جل يتكرر هالشي كل يوم
و في كل ذنب و كل خطأ
سبحانه ما ارحمه ما افضله و ما اعلاه
فداه الارواح و الأعين و كل ما كان عزيز
هذي الالتفاته من الشيخ اوسع الله رزقه و مده بالعمر الكريم كانت رائعه صدقاً تستحق التآمل
لنّعي حجم الحب الالهي الذي قد يضيع بسذاجة حب الدنيا .. أوزنوا ان عصيتم و لا تتركوا وصل الاله بلا ارتياد .

فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّیۡنَـٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَ ٰ⁠لِكَ نُـۨجِی ٱلۡمُؤۡمِنِینَ

أيا ربّاه
‏تعلمُني
‏وتسمعني
‏وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
‏أنا يا رب
‏كم ألهو ؟
‏وكم أسهو ؟
‏وكم أُخطئ ؟
‏وكم أعثَـرْ ؟
‏وأنت الواحدُ الصمدُ
‏فتغفر لي
‏وترحمني
‏وتجبُرني
‏وتُنجي حينما أكدَرْ

اجتي عيني ع هالآيات
اكيد الله جاي يطمني هم ?

﴿ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ ﴾.

اهدني لأكون أنا أنا كما فطرتني،
لا كما تُريد المجريات أن أكون.

‏سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

‏هوَّن عليك، فالله مُطّلعٌ إليك
‏إن جئته مُتيقنًا .. ستعود ملأى بالعطاءِ يديك .