‏"أتَاهُ الوحيُ في غارٍ فلبَّى
‏نِداءَ الحَقِّ اقرأ يا مُحمّد

‏عليكَ صلاةُ ربِّي ما حَيِينا
‏وما لَيْلٌ وما صُبْحٌ تجَدّدْ..ﷺ"

( إِنَّا نَحْنُ نـزلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )
هلك الخبيث سلوان موميكا، الذي اشتهر بحرقه القرآن عبر مقاطع فيديو مصورة، برصاص مسلح أثناء بث مباشر على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقاً لوسائل إعلام سويدية...

(يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)

اللهُم إني تُبتُ إليك اليوم وغداً وكلَّ يوم..
' اللهُمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن ضلالِ المَسعى ، وتوَهُّمِ الاستقامَة

﴿وبالأسحار هم يستغفرون﴾

صلاة الضُحى ‏صلاة الأوّابين ..

‏فيض من السكينة، ونهر من الأمن، وسُنّة عن نبيّك ﷺ، وتعدل 360 صدقة عن كل مفصل في الجسم،
‏وريح طيبة باردة تهب على النفس فتطفئ نار الخوف والقلق.

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

القرآن يصنع منك شخصية مختلفة، مختلفة تمامًا، يُستحال أن تعطي القرآن وقتك وجهدك ولا تجد له أثر، يُستحال أن تبقى عاداتك السيئة كما هي، يستحال أن لا تجد بركة القرآن على نفسك وخُلقك حتى في الابتلاءات تجد أنّ التسليم والرضا دأبك وعادتك والطمأنينة تنزل على قلبك كأنك لم يُصِبك شيء قطّ! والسر ! كل السر في التدبر ..
جرب أن تقف على تفسير إحدى الآيات وسترى الفرق بين قراءة بتدبر ودون تدبر
القرآن يهذبك ،يؤدبك، يعلمك، يشفيك ويعليك مقاما....

يكفي قوله تعالى : {هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الهُدَى وَالفُرْقَانِ}

{وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا}

{إِنّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلّتِي هِيَ أَقْوَمُ}

. وفي المقابل !
قال تعالى :
{ يُؤفك عنه مَن أُفك }
أي يُصرَف عن القُرآن ويُحرَم منه مَن صرفهُ الله ،
عقوبةً لهُ بسبب ذنوبهِ وإعراضه عن الله "

فلنتخذ أطمئنانا وأمنانا من القرآن إنه كلام الله جل جلاله.

إذا أراد الله بعبده خيرًا يسّر لسانه للصلاة على محمد صل الله عليه وسلّم.

اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على نبينا
اللهم صلِّ وسلم على المبعوث رحمةً للعالمين، سيد الأولين والآخرين، وعلى آله وصحابته أجمعين.?