قُولُوا لِلنَّاسِ أَحْسَنَ مَا تُحِبُّونَ أَنْ يُقَالَ لَكُمْ فَإِنَّ اَللَّهَ يُبْغِضُ اَللَّعَّانَ اَلسَّبَّابَ اَلطَّعَّانَ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْفَاحِشَ اَلْمُتَفَحِّشَ اَلسَّائِلَ اَلْمُلْحِفَ وَ يُحِبُّ اَلْحَيِيَّ اَلْحَلِيمَ اَلْعَفِيفَ اَلْمُتَعَفِّفَ .

- الإمَام البَاقِر عليهِ السَّلام.
- تحف العقول عن آل الرّسول:ص٣٠٠.

لاَ تُحَدِّثْ مِنْ غَيْرِ ثِقَةٍ فَتَكُونَ كَذَّاباً وَ لاَ تُصَاحِبْ هَمَّازاً فَتُعَدَّ مُرْتَاباً وَ لاَ تُخَالِطْ ذَا فُجُورٍ فَتُرَى مُتَّهَماً وَ لاَ تُجَادِلْ عَنِ اَلْخَائِنِينَ فَتُصْبِحَ مَلُوماً .

- أمِير اَلْمُؤْمِنِين عَلَيْهِ السَّلاَم.
- بحار الأنوار:ج٧٥،ص١٠.

مَنْ زَارَ قَبْرَ اَلْإِمَامِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ تَمَحَّضَتْ ذُنُوبُهُ كَمَا يُمَحَّضُ اَلثَّوْبُ فِي اَلْمَاءِ وَ يُكْتَبُ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ حِجَّةٌ وَ كُلَّمَا رَفَعَ قَدَمَهُ عُمْرَةً.

- الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَام.
- كامل الزيارات: ص٢٧٣.

إِنَّ اَللَّهَ اِتَّخَذَ بِفَضْلِ قَبْرِهِ كَرْبَلاَءَ حَرَماً آمِناً مُبَارَكاً قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَ مَكَّةَ حَرَمًا.

- الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَام.
- كامل الزيارات: ص٤٥١.

اِقْنَعْ بِمَا قَسَمَ اَللَّهُ لَكَ وَ لاَ تَنْظُرْ إِلَى مَا عِنْدَ غَيْرِكَ وَ لاَ تَتَمَنَّ مَا لَسْتَ نَائِلَهُ.

- الإمَام الصَّادِق عَليهِ السَّلام.
- الكافي: ج٨، ص٢٤٣.

يَغِيبُ عَنْ أبْصَار النَّاس شَخْصُهُ وَلاَ يَغِيبُ عَنْ قُلُوبِ الْمُؤْمِنينَ ذِكْرُهُ، وَهُوَ الثَّانِي عَشَرَ مِنَّا يُسَهَلُ اللهُ لَهُ كُلَّ عَسِيرٍ وَيُذَلّلُ لَهُ كُلَّ صَعْبٍ وَيُظْهِرُ لَهُ كُنُوزَ الأرْض وَيُقَرَبُ لَهُ كُلَّ بَعِيدٍ وَيُبْيرُ بِهِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَيُهْلِكُ عَلَى يَدِهِ كُلَّ شَيْطَانٍ مَريدٍ، ذَاكَ ابْنُ سَيَدَةِ الإمَاءِ الَّذِي يَخْفَى عَلَى النَّاس ولاَدَتُهُ وَلاَ يَحِلُّ لَهُمْ تَسْمِيَتُهُ‏ حَتَّى يُظْهِرَهُ اللَّه عَز وَجَل.

- الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام.
- بحار الأنوار: ج٥١، ص١٥٠.

مَنْ أَصَابَ مِنِ اِمْرَأَةٍ نَظْرَةً حَرَاماً مَلَأَ اَللَّهُ عَيْنَهُ نَاراً .

- رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ.
- مستدرك الوسائل:ج١٤،ص٢٧٠.