قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 1 week ago
لا أعلمُ لِمَ الكذب!
لا أعلمُ ما سببُ النّفاقِ بينَ البشرِ...
لا اعرفُ سببَ الزّيفِ وتشويهِ الحقائقِ...
لا أعلمُ لِمَ النّاسُ هكذا...
لماذا يكذِبون؟
ولماذا ينافِقون؟
لماذا دائماً يغطُّونَ الحقائقَ بِـوشاحٍ قاتمِ اللّونِ مِنَ الكذبِ حتّى وإنْ لمْ تَكُنِ الحقيقةُ وقتَها ذاتَ تأثيرٍ سلبيٍّ عليهم!
لماذا حُقِنَ البشرُ بحُقنةٍ مِن الكذبِ والزّيفِ؟
تراهُم يكذبون دائماً بِسببٍ أو بدونِ سببٍ...
لمَ لا يمكنُهُم سلكُ طريقِ الحقيقةِ؟
لماذا اعتادُوا على التّزييفِ؟
ما أسهلَ أنْ يَصدُقَ الإنسانُ حديثَهُ ويبقى واضحاً...
يا لِجمالِ الوضوح!
و يا لِجمالِ الشّخصِ الواضحِ!
يعرفُ طريقَ الحَقِّ وطريقَ الباطلِ ويعرفُ آثارَ كلٍّ منهُما ويختارُ الحقيقةَ ببساطةٍ...
ويا لِقُبحِ كلِّ كذّابٍ!
وما أسوءَ الاعتيادَ على الكذبِ!
والمُضحكُ في النّهايةِ أنَّ الكذّابَ يستغربُ سببَ زوالِ ثقةِ النّاسِ بِهِ!
عن أيِّ ثقةٍ تتحدَّثُ وأنتَ لَمْ تترُكْ لها باباً أو طريقاً أو حتّى زقاقاً ضيّقاً!
اصدقو أيُّها النّاس...
اسلكوا الطريقَ الآمنَ...
طريقَ الحقِّ والصّدقِ...
وانظروا إلى ما لها مِن نتائجٍ...
كثيراً ما كنتُ أسمعُ عنِ الموتِ وعنِ المشاعرِ الّتي تصيبُ الإنسانَ عندَ فقدِهِ عزيزاً عليه.
وكثيراً ما أحسستُ ببعضها إذا كانَ الفقيدُ قريباً منِّي بعض الشّيء.
لكنْ... لم تأتني المشاعرُ قط كما أتتني عند وفاتِك يا جدّي...
جدّي الغالي... أكثرُ الأشخاصِ الّذينَ عرفتُهُم في حياتي همّةً ونشاطاً وذكاءً ونباهةً واحتراماً ومحبةً وإيماناً...
أكثرُ الأشخاصِ الّذينَ أحبّوني من بعدِ والديّ...
لطالما أحببتني وميّزتني عنِ الكثيرِ من أحفادِكَ الآخرين...
ما زلتُ أذكرُ فرحتك ونظرةَ السّعادةِ في عينيكَ عندما أحصلُ على أعلى الدّرجات في إمتحاني...
ما زلتُ أذكرُ توصياتك لي بالمثابرةِ والاجتهادِ في دراستي ونيلِ أعلى المراتبِ...
ما زالتْ صورتك عندي عندما كنتَ تحتضنني وأنا صغيرٌ...
ما زالتْ كلُّ الكتبِ الّتي أحضرتُها من مكتبتك عندي وبالحفظِ والصّونِ وسأبقيها طولَ حياتي أغلى الكتبِ التي أملكُها...
ما زال القرآنُ الكريمُ الّذي أهديتني إياهُ العامَ الفائتَ لديَّ وما زالتْ كلماتُ الإهداءِ التي سطرّتها على أوَّلِ صفحةٍ منهُ...
ولمْ أستطع أنْ أمنعَ نفسيَ منَ البكاءِ عندما قرأتُها يومَ وفاتِكَ لأنّني كنتُ أنوي أن أزورَكَ وأشكرَكَ عليه بعدَ مضيِّ عامٍ كاملٍ على أهدائِهِ لي... لكنَّكَ رحلتَ قبلَ حلولِ ذلكَ اليوم...
سيبقى أغلى هديةٍ وصلتني طوالَ حياتي...
ما زلتُ أذكرُ الرّجلَ الّذي كانَ يلقِّبكَ بـِ "الرّجلُ الّذي يعرفُ كلَّ شيءٍ" والّذي لطالما كانَ يُحرَجُ عندما يرى جهلَهُ الكبيرَ أمامَ علمكَ الواسعِ ، والذي قضى حياته ينتظرُ أيَّ زلَّةٍ منكَ ليُسجّلها في تاريخك... لكنَّك رحلْتَ قبلَ إعطائِهِ تلكَ الفرحة...
ما زلْتُ أذكرُ تعليمَكَ إيّايَ إطلاقَ النّارِ وفرحتَكَ عند إصابتي الهدفَ...
ما زلْتُ أذكرُ تعليمكَ إيّايَ لعبةَ "الدّامة" وضحكتَكَ إذا غلبتكَ يوماً لأنَّ التّلميذَ تفوّقَ على معلّمهِ...
ما زلْتُ أذكرُ دعمكَ لي قبلَ امتحاني ودعائك لي بالتوفيق وإتصالكَ بي بعدَ انتهاءِ الامتحانِ فوراً لِتطمئنَ عليّ...
الامتحانُ الّذي كنتُ أتمنى أنْ أحصلَ فيه على أعلى الدّرجاتِ لأجليَ أولاً ثمّ لأُفرِحكَ...
ما زلْتُ أذكرُ قصصكَ الشّيقةَ والممتعةَ وأحاديثَكَ المليئة بالمعرفةِ والثّقةِ والمبادئ...
ما زلت أذكرُ آخرَ مرّةٍ زرتُكَ فيها وطلَبكَ منّي أنْ أحافظَ على اجتهادي...
سيبقى كلُّ ما مضى مجرَّدَ ذكرياتٍ لنْ أستطيعَ أنْ أضيفَ عليها أيّ ذكرىً أخرى...
لا أستطيعُ إلّا أنْ أذكرَ كلَّ ما لِي من لحظاتٍ معكَ وأن أدعو لكَ بالرّحمةِ والمغفرةِ وأنْ يسكنكَ اللهُ فسيحَ جنّاته...
#رثاء
لن يسير كل شيءٍ كما نريد، لكننا نملك الخيارات دائماً لكي ترجح الكفة لصالحنا في النهاية.
رأيتك نوراً يسطع وسط ظلمة كل ما حولي، كنت الشجرة الخضراء الوحيدة وسط صحراء خالية،
حقيقيّ في مكانٍ كلّ ما فيه زائف، سرقتني من عزلتي التي كنت أعشقها وصرتَ أنت عزلتي.
وحينها عرفت أنك أنت الذي أبحث عنه، أنت الحب الذي لم أؤمن بوجوده يوماً، أنت من حملت قلبي وأعدته إلي بعدما رميتُه على حافة خيبتي الأخيرة.
#Bana♡
ابتسامتُكَ أجملُ مِن أنْ تَدعَ سُوءَ النّاسِ يُزيلُها ?
ما أسوء ابتسامةً مزيّفةً تظهر على الوجه مرغمةً تخفي خلفها عبوساً وحزناً وهمّاً ?
احاول ان اعود الى الكتابة كما مضى
بعد مدة طويلة من عراكي مع مشاعري عدت أقرب ما يكون لما كنت عليه.
و الان اريد ان اعود لكتابتي لتشرق روحي من جديد كما كنت افعل في السابق
ان اشعر بالكلمات تتنافس في ذهني أيها تخرج اولا
ان اشعر بالكلمة تتوق للورق
و الورق يتوق للحبر
و ان تعانق الفكرة قلبي
و تنضح من وجهي نشوة الكتابة
اريد ان اعود لما كنت عليه
كما كنت قبل ان يحتلني البرود القاتل
أنظر الى كلماتي الان، و كيف امتلأت الشاشة في ثوانٍ، هل ترى عدم الترابط هذا ! هذا هو ما اريده.
أسترجع ذكرياتٍ كثيرة في بضع احرف كتبتها، أقابل فتاةً هجرتها منذ زمنٍ و مضيت بدونها، فتاةً وحيدةً لا يحررها إلا نصٌّ كهذا.
هل تراني سأعود!
#Bana♡
- أنا لا أخاصم أحدا لكن أغير رتبته عندي..
=كيف ؟
- لا أتواصل معه، لا أستجيب له، أغير مكانته عندي ولن تصبح كما كانت.
لا أعطيه الوقت الذي كنت أعطيه له سابقا..
لا أفكر فيه ولا أعطيه اهتماما كما كنت من قبل..
و لا أخصه بالدعاء كما كنت أفعل ..
وقد أغير حتى اسمه من الهاتف..
عظيمة هذه القاعدة التي فيها اقتباس من القرآن الكريم وقول الله سبحانه عز وجل
"واهجرهم هجرا جميلا"
من يؤذونك ولا يقدرون قيمتك ابتعد عنهم، لا تشغل بالك بهم، لا تخالطهم بخير أو شر
أحسن الهجر، ارتق بنفسك عنهم، وكن خلوقا حتى في الخصومة، واجعلهم يحسون بأنك لم تعد كما كنت..
الفكرة كلها تكمن في أن تحسن التجاوز،
الحقد والتفكر في الكيد يتركك في دوامة من التعب النفسي والتفكير بمن لا يستحق.
- د ياسر الحزيمي ?
إنْ كنتَ لا ترى إلّا ما يظهره النور و لا تسمع إلا ما تعلنه الأصوات... فأنت في الحقيقة لا ترى و لا تسمع.
جبران خليل جبران
ﺍﻟﺸﺨﺺُ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺒّﻚ ﻟﻦ ﻳﺘﺮﻛﻚ ﺃﺑﺪﺍً . ﻷﻧﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺎﺋﺔ ﺳﺒﺐٍ ﻟﻠﺘﺮﻙ - ﻫﻮ ﺃﻭ ﻫﻲ - ﺳﻴﺠﺪ ﺳﺒﺒﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﻟﻠﺒﻘﺎﺀ.
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 1 week ago