قال الإمام مالك رحمه الله:
‏لا يحل لأحد أن يقيم بأرض يسب فيها السلف.
‏📚(المسالك في شرح موطأ الامام مالك) 76/3

‏قلتُ في نفسي٬ فكيف لو رأى الإمام مالك أرضنا التي يُسب فيه الله جهارا نهارا ؟
‏وكيف لو رأى كيف يستهزأ بالدِّين وأهله في بلدنا ؟ إنا لله وإنا إليه راجعون..

خروج المرأة من بيتها متعطرة متزينة من الكبائر ولو أذن لها زوجها

[الألباني جلباب المرأة المسلمة 137]

بكاء الشيخ عند شرحه حديث الحث على الزواج حيث سأل الحضور ، فرفع أغلبهم أيديهم ..

الشيخ #عبدالرزاق_البدر حفظه الله

سلم الله ترهونة وما حولها وباقي مسارات الوديان ، ووادي الربيع وأهلها، وسائر بلاد المسلمين .

الشيخ نبيل بن سليمان التومي -حفظه الله-

رزقنا الله بمن يُحبّنا فيه، ويرى فينا كلّ جميل ?.

َ "كُلُّ الرِّحَابِ سِوَى رِحَابِكَ وحشةٌ يَا ضَيعة السَّاعِي لِغَيرِ رِضَاكَ".

فَوَاللَهِ ما أَدري أَيَغلُِبُني الهَوى
إِذا جَدَّ جِدُّ البَينِ أَم أَنا غالِبُه!

ربِّ إنِّي لِما أنزَلتَ إليَّ من خَيرٍ فقِير.

سئل العلامة زيد المدخلي رحمة الله :

هل الذين يتابعون دروس العلماء السلفيين يتابعون الدروس على شبكة الإنترنت أو الحاسب أو الإذاعة تنالهم بركة الحلقة ؟

أجاب رحمه الله :
هؤلاء الذين ذكرتهم لهم مكاسب عظيمة جداً :

أولاً : هم يعتبرون طلبة علم، وطالب العلم من أفضل الناس قدرا، أفضل أهل زمانه إذا كان يريد بطلب العلم إزالة الجهل عن نفسه ويريد أن يعمل بعلمه وينشره .

وثانياً : إن طلب العلم سواء جلس على انفراد انفرد أو في جماعة تنزل عليه السكينة وتغشاه الرحمة وتحفه ملائكة الله، فهؤلاء الذين يتابعون حلقات العلم من الكتاب والسنة ووسائل العلم الأخرى لهم أجر عظيم ولا ينقص أجرهم عن أجر الحاضرين عند مشايخ العلم إن شاء الله
.
الإرشاد إلى توضيح لمعة الاعتقاد (( 184-185))...

❓سُئل العلامة ابن عثيمين رحمه الله:-

ما موضع رفع الأيدي في تكبيرة الإحرام هناك من يرفع يديه إلى صدره ومنهم إلى أسفل الصدر ما الصحيح في ذلك مع التوجيه؟

?فأجاب رحمه الله تعالى:

رفع اليدين في الصلاة يكون في أربعة مواضع.
الموضع الأول: عند تكبيرة الإحرام؛ والموضع الثاني عند الركوع ؛والموضع الثالث عند الرفع من الركوع ؛والموضع الرابع عند القيام من التشهد الأول .وينتهي الرفع إلى فروع الأذنين أو إلى شحمة الأذنين أو المنكبين؛ هذه السنة .
يعني إما أن ترفع يديك إلى فروع الأذنين أو إلى شحمة الأذنين أو إلى المنكبين .وأما رفعهما إلى الصدر لا تبلغ المنكبين فهذا خطأ ! هذا في الحقيقة عبث لا يثاب عليه الإنسان؛ لأنه لم يأت بالسنة ولم يأت بالسكون ؛فهو تحرك حركة غير مشروعة؛ فيكون ذلك من العبث في الصلاة، لذلك نقول :
على الإخوة الحريصين على فعل السنة في رفع اليدين أن يرفعوا أيديهم إلى المناكب على الأقل أو إلى فروع الأذنين أو إلى شحمة الأذنين ،والأحسن أن يفعل هذا مرة وهذا مرة حتى يحيي السنة على جميع وجوهها.

?فتاوى نور على الدرب ٢/٨..