القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 4 months ago
Last updated 4 days, 6 hours ago
لا أحب مخالطة الأشخاص الذين يجعلوني في حالة دفاع دائم، أدافع عن أفكاري، عن قصدي، عن نفسي، عن حقي، وعن آمالي.
نحن وبكل بساطة، تجذبنا الأماكن الدافئة 💜
" الآمان "🔐♥
- هو انك تبقي عارف ان في شخص في حياتك هيفضل موجود وانه جمبك وقت ماتحتاجه هتلاقيه وانك وقت ماتختلف معاه تتكلم وانت عارف انه مش هيفهمك غلط وان مهما وصل الخلاف بينكم تبقي عارف انه مش هيجرحك بكلامه لان في الاخر دا مجرد خلاف وهيروح لحاله انما انتوا مكملين ..
الامان انك متبقاش خايف وانت بتقول اللي جواك..
الامان انك متحسش انك علاقتكم ببعض علي كف عفريت لأ دا انت تبقي متأكد ان لو الدنيا كلها اتجمعت علي انكم متكملوش انتوا تكملوا غصب عن اي حد" ♥️
وأنا راكب في المواصلات، جات وحده قاعدة جنبي و شايلة ولد صغير وشنطة كبيرة مليانة هدوم، المكان بقى ضيق شديد، قمت شلت منها الشنطة وختيتها فوقي. شكرتني بابتسامة خفيفة، وقعدت بقيت أركز في الشارع، لكن فجأة جاها تلفون. في الأول ما كنت مركز مع كلامها لحد ما صوتها بقى عالي وقالت: "إنت بتهظر ولا شنو؟ أنا ما خايفة لأنو عندي راجل بجيب لي حقي وأنا ظالمة، فما بالك وأنا مظلومة".
اللحظة دي خلتني أتلفت ليها باستغراب، وبديت أتأمل في عيونها، كانت مليانة ثقة، كأنها بتقول إنو مهما الدنيا دارت، في زول واقف معاها. قفلت الخط وبقت تحاولت تتصل على زول كم مرة، وكل شوية تقول بصوت واطي: "إن شاء الله يرد، إن شاء الله يرد". لحد ما في النهاية رد، سلمت عليهو وأول كلمة قالتا: "يا معتصم، بعد كل الحصل بينا ، أنا ما عندي غيرك في الدنيا دي، إنت في النهاية أبو علي ولدي وكنت في يوم راجلي، يا معتصم أولاد عمي ظلموني وأكلوا حقي، وأنا وكلت أمري لي ربنا وليك". صوتها بقى يرتجف، وبقت تبكي.
تمايلي وميلي عليّ وأميليني
وإن مِلنا في الهَوى لا تملّيني 💜
لاتثق كثيرًا بما يقال
أنت وحدك من ستعاني.. وبصمت!
عاتبني بس ماتفارقني.
وأنا راكب في المواصلات، جات وحده قاعدة جنبي و شايلة ولد صغير وشنطة كبيرة مليانة هدوم، المكان بقى ضيق شديد، قمت شلت منها الشنطة وختيتها فوقي. شكرتني بابتسامة خفيفة، وقعدت بقيت أركز في الشارع، لكن فجأة جاها تلفون. في الأول ما كنت مركز مع كلامها لحد ما صوتها بقى عالي وقالت: "إنت بتهظر ولا شنو؟ أنا ما خايفة لأنو عندي راجل بجيب لي حقي وأنا ظالمة، فما بالك وأنا مظلومة".
اللحظة دي خلتني أتلفت ليها باستغراب، وبديت أتأمل في عيونها، كانت مليانة ثقة، كأنها بتقول إنو مهما الدنيا دارت، في زول واقف معاها. قفلت الخط وبقت تحاولت تتصل على زول كم مرة، وكل شوية تقول بصوت واطي: "إن شاء الله يرد، إن شاء الله يرد". لحد ما في النهاية رد، سلمت عليهو وأول كلمة قالتا: "يا معتصم، بعد كل الحصل بينا ، أنا ما عندي غيرك في الدنيا دي، إنت في النهاية أبو علي ولدي وكنت في يوم راجلي، يا معتصم أولاد عمي ظلموني وأكلوا حقي، وأنا وكلت أمري لي ربنا وليك". صوتها بقى يرتجف، وبقت تبكي.
البيحبك ما بيفرط فيك، بيديك فرصة واتنين وتلاتة، بيكمّل معاك، تفكرو سوا تقررو سوا، تصارحو بعض بأخطائكم، تتغيرو عشان بعض، تصبرو على بعض.. دا كلو وإنتو سوا.
البيفرط فيك ماحباك كما ينبغي.
" لقد قضيتُ حياتي كلها في ربكة، كاللحظة التي بين نهاية القصيدة وتأخر التصفيق "
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 4 months ago
Last updated 4 days, 6 hours ago